أغلى ثوب في العالم مطرز بالذهب والفضة.. ماذا تعرف عن كسوة الكعبة وكيف تتم صناعتها وكم تستغرق وتكلف؟
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
أغلى ثوب في العالم مطرز بالذهب والفضة.. ماذا تعرف عن كسوة الكعبة وكيف تتم صناعتها وكم تستغرق وتكلف؟.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
هل تحتفظ بالذهب؟ لا تبيع قبل أن تقرأ هذا التحليل!
لفت خبير أسواق الذهب والعملات، إسلام مميش، الانتباه إلى فرص الشراء في الذهب والفضة، مؤكدًا أن “الفقاعة انفجرت وبدأت مرحلة التسعير الصحي والصحيح”، ووجَّه حديثه إلى المواطنين الذين لم يتمكنوا من شراء الذهب عند انخفاضه سابقًا.
ومع التقلبات الحادة التي تشهدها أسعار الذهب، توجهت أنظار المستثمرين نحو تقييمات الخبراء، حيث قدَّم إسلام مميش تحليلاً شاملاً للأسواق. وكان قد صرَّح في وقت سابق أن الارتفاعات المفاجئة في شهر نيسان كانت نتيجة “فقاعة” و”تسعير وهمي”، وهو ما تحقق فعليًا بحسب قوله. وأضاف أنه يجري الآن الانتقال إلى مرحلة تسعير أكثر توازنًا واستقرارًا، مشيرًا إلى أن التراجعات الحالية قد تكون بمثابة “الفرصة الأخيرة” للمستثمرين.
وشارك مميش توقعاته على المدى القصير والمتوسط لكل من الأونصة وغرام الذهب، مبينًا أن النصف الثاني من العام سيشهد عودة الاتجاه التصاعدي، ولكن هذه المرة بخطى أكثر حذرًا واستدامة. كما أطلق تحليلات مثيرة بخصوص الفضة والعملات الرقمية، داعيًا المستثمرين إلى التصرف بهدوء وباستراتيجية مدروسة دون الوقوع في فخ الذعر.
مستوى حرج في غرام الذهب: تحذير من “التراجع الثاني” تحت 4000 ليرة
شارك خبير أسواق الذهب والعملات، إسلام مميش، تحليلاته الأخيرة عبر قناته على يوتيوب تحت عنوان “الفرصة الأخيرة”، حيث قدَّم نصائح استثمارية مهمة لمتابعيه بشأن تحركات الذهب.
وقال مميش إن سعر غرام الذهب تراجع يوم الخميس إلى مستوى 3968 ليرة، مشيرًا إلى أن المستثمرين حصلوا صباحًا على فرصة شراء عند حدود 3985 ليرة. وأوضح أن من استغل هذه المستويات قام بخطوة ذكية، خصوصًا أن سعر غرام الذهب في الأسواق الحرة للذهب الفعلي أنهى الأسبوع عند 4111 ليرة تركية.
وأكد أن أي تراجعات جديدة دون مستوى 4000 ليرة ستُعتبر “التراجع الثاني” وفرصة جيدة للشراء على المدى القصير، مؤكدًا أن التوقعات الإيجابية بشأن ارتفاع الأسعار خلال النصف الثاني من العام لا تزال قائمة.
وأشار إلى أن هذه المستويات تشكل نقاط دخول مغرية للمستثمرين الذين ينتظرون فرصًا للشراء قبل بدء موجة صعود أكثر استقرارًا في الأشهر المقبلة.
“ستكون هناك ارتفاعات في الذهب… ولكن!”
وأكد خبير أسواق الذهب والعملات، أن الاتجاه العام لأسعار الذهب لا يزال صاعدًا، إلا أن المستثمرين لا ينبغي أن يتوقعوا ارتفاعات سريعة ومبالغ فيها كما حدث في الربع الأول من العام.
وأوضح مميش أن الهدف الأول في غرام الذهب هو الوصول إلى مستوى 4500 ليرة، وفي الذهب العالمي (الأونصة) مستوى 3500 دولار. وأضاف أن هذه المستويات قد تُعاد رؤيتها خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى أنه سيكون من المفيد إجراء تحليل جديد عند بلوغها.
لكنه في الوقت نفسه حذّر من توقع تكرار الارتفاعات “الفقاعية” أو “الوهمية” التي حدثت بشكل مفاجئ وسريع خلال الربع الأول. وقال: “نعم، ستكون هناك ارتفاعات، لكن لا يُتوقع أن تكون بنفس الحدة أو السرعة التي شهدناها سابقًا”.
كما أشار إلى حالة القلق التي يعيشها بعض حاملي الذهب، متسائلين: “هل ستستمر التراجعات؟ هل خسرنا؟ هل نبيع؟”، مؤكدًا أن هذه التحذيرات قد نُبه إليها مرارًا في شهر نيسان.
وختم بالقول إن الاتجاه الصاعد ما يزال قائمًا، لكن دون مبالغات في التوقعات أو اندفاع غير محسوب.
“تلك الفقاعة انفجرت، والتسعيرات الوهمية انتهت”
وقال إسلام مميش، إن التحذيرات من “الفقاعة السعرية” في سوق الذهب صدرت منذ فترة طويلة، خاصة عندما وصل غرام الذهب إلى حدود 4350 ليرة، والأونصة إلى مستوى 3500 دولار، حيث دعا حينها إلى البيع بكل اطمئنان لمن يخططون لشراء منزل أو سيارة أو الاستثمار في العقار.
وأشار مميش إلى أنه حذر مرارًا من استغلال تلك الأسعار المرتفعة التي كانت غير واقعية، قائلاً: “أولئك الذين كانوا ينوون شراء منزل أو سيارة أو أرض، كان عليهم استغلال تلك الفقاعة، لأن الأسعار كانت سترتد بقوة، وهذا ما حصل، واليوم نرى غرام الذهب دون 4000 ليرة، فلا تتفاجؤوا”.
وأضاف أن هذه التحذيرات كانت معروفة ومُعلنة منذ شهور، وأن السوق كان بانتظار هذا التراجع، مؤكدًا أن “الفقاعة انفجرت، والتسعيرات الوهمية انتهت”، والآن نحن أمام فترة من التسعير الأكثر واقعية وتوازنًا.
وشدد في ختام حديثه على أن هذه المرحلة تُعد أكثر استقرارًا للمستثمرين، بعيدًا عن التقلّبات غير الطبيعية التي سادت بداية العام.
“من اشترى الذهب والفضة اغتنم فرصًا مذهلة”
اقرأ أيضامدينة واحدة تتحدى موجة الغلاء في تركيا.. ما سر أسعارها…
الأحد 18 مايو 2025وأوضح، أن من استثمر في الذهب والفضة خلال الفترة الماضية قد تمكن من اغتنام فرص ممتازة، خصوصًا أولئك الذين استجابوا للتحذيرات والتوصيات المتعلقة بنسبة التبادل بين الذهب والفضة.