الكشف عن تحرك كبير من الصين وروسيا ضد أمريكا في آلاسكا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
علمت قناة فوكس نيوز الأمريكية، أن الصين وروسيا أجرتا عملية بحرية مشتركة بالقرب من الأراضي الأمريكية في وقت سابق ، مما أدى إلى استجابة كبيرة من البحرية الأمريكية.
تتألف العملية المشتركة، التي أجراها خصمي أمريكا ، من 11 سفينة واقتربت من الساحل الجنوبي الغربي لألاسكا ، وفقًا للسناتور دان سوليفان ، الجمهوري عن ألاسكا ، الذي أطلعه مسؤولو الدفاع على الأمر في وقت سابق .
وقال سوليفان إن البحرية الأمريكية حشدت في النهاية أربع مدمرات لتوجيه السفن الصينية والروسية بعيدًا عن المياه الأمريكية.
واضاف سوليفان لشبكة فوكس نيوز "هذا غير مسبوق من حيث حجم ونطاق قوة المهام البحرية المشتركة هذه بين روسيا والصين ، والتي تعمل بشكل وثيق للغاية.هذا أمر مثير للقلق".
وتابع: " تعزز هذه الفكرة القول بأننا دخلنا حقبة جديدة من العدوان بقيادة بكين وموسكو الذين يزدادون عدوانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأراضي الأمريكية البحرية الأمريكية الجمهوري السفن الصينية الصين وروسيا
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب يشرح تفاصيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية .. فيديو
واشنطن
قال مبعوث الرئيس الأمريكي ترامب، ستيف ويتكوف، إن الهدف من الضربة الأمريكية على إيران كان القضاء على التخصيب والقدرة على التسلح النووي، مؤكدًا أن هذا الهدف قد تحقق.
وأضاف ويتكوف في حديث مع Fox news: “كان هناك ثلاث منشآت رئيسية في إيران كنا قلقين بشأنها؛ أصفهان، وهي منشأة تحويل، لا يمكن التسلح من دون وجود ما يعرف بعملية التحويل في بداية التخصيب، ثم عملية تحويل أخرى لتحويل المادة إلى معدن في نهاية التخصيب. منشأة التحويل هذه، وهي الوحيدة في إيران القادرة على القيام بذلك، تم تدميرها بالكامل في أصفهان. كانت فوق الأرض، وقد تم قصفها، ولم تصمد”.
وتابع: “لم يعد لديهم قدرة على التحويل، وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التسلح، حتى لو كانوا قد خصبوا اليورانيوم بنسبة 90%”.
وواصل: “أما المفاعلان النوويان الآخران فهما في نطنز، أحدهما فوق الأرض والآخر تحت الأرض. نعلم أننا دمرنا المنشأة الموجودة تحت الأرض، أما المنشأة فوق الأرض، والتي كانت قد تضررت بالفعل من قبل الإسرائيليين، فقد ألقينا عليها قنبلة أخرى لضمان تدميرها الكامل، ونحن نعلم ذلك يقيناً”.
واستكمل :” أن آخر مفاعل تخصيب كان يعمل هناك تعرض لـ12 قنبلة خارقة للتحصينات في فوردو. لا شك أنه تم اختراق الغطاء الواقي، ولا شك أنه كان في عمق مناسب للقنابل، ولا شك أنه تم تدميره”.
واستطرد: “غير وارد إطلاقًا بدء عملية التخصيب. تدمير منشأة التحويل والتي لا يعرف عنها الكثير من الناس يعني أنه لا يمكن بدء عملية التخصيب من الأساس، وهي ضرورية لإكمال التخصيب”.
وأوضح أنه بمجرد الوصول إلى نسبة 90% من التخصيب، يجب تحويل المادة إلى شكل معدني، وتشكيلها إلى كرة معدنية مستديرة، لافتًا إلى أن هذه الكرة تدخل في القنبلة بدون عملية التحويل، لا يمكن لا بدء التخصيب ولا إنهاءه بنجاح لصنع سلاح.
واختتم حديثه: “هذا الجزء تم تدميره. بالإضافة إلى ذلك، كما قلت، المفاعلات النووية في نطنز (اثنين) وفي فوردو (واحد)، جميعها تعرضت لأضرار، وتم تدمير معظم أو كل أجهزة الطرد المركزي فيها، بطريقة تجعل من شبه المستحيل إعادة تشغيل هذا البرنامج. برأيي، وبحسب رأي العديد من الخبراء، سيستغرق الأمر سنوات لإعادة بنائه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/3AkTiYw8bG8UfnwD.mp4