يورو 2024.. منتخب إسبانيا ثاني المتأهلين لدور الـ16 بهدف ذاتي بشباك إيطاليا
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق منتخب إسبانيا فوزًا صعبًا على إيطاليا بهدف دون رد، خلال المباراة التي أقيمت بينهما مساء يوم الخميس على ملعب فيلتينس أرينا، في إطار منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة يورو 2024.
تقام بطولة يورو 2024 في ألمانيا خلال الفترة من 14 يونيو الجاري وتستمر حتى 14 يوليو المقبل، بمشاركة 24 منتخبًا.
انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين المنتخبين، بعدما فرض منتخب إسبانيا سيطرته على مجريات اللعب، واستحوذ بشكل كبير على الكرة طوال دقائق الشوط الأول.
ووضع المنتخب الإسباني نظيره الإيطالي في ملعبه، حيث أهدر أكثر من فرصة أمام المرمى، عن طريق لامين يامال ونيكو ويليامز وألفارو موراتا ثلاثي الخط الهجومي لمنتخب إسبانيا.
مباراة إسبانيا ضد إيطالياوفي الشوط الثاني، حاول منتخب إسبانيا مجددًا في هز شباك إيطاليا، حتى جاء الهدف الأول بالنيران الصديقة.
وأحرز ريكاردو كالافيوري مدافع منتخب إيطاليا، هدف المنتخب الإسباني الوحيد في اللقاء بالخطأ في مرماه، بعدما فشل في التعامل مع كرة نيكو ويليامز العرضية، التي لمسها الحارس دوناروما وارتطمت في قدم كالافيوري، لتسكن شباك المنتخب الإيطالي في الدقيقة 55 من زمن اللقاء.
واستمر منتخب إسبانيا في الضغط على الخصم لمضاعفة النتيجة، ولكن فشلت محاولاته، التي كانت أبرزها كرة نيكو ويليامز، التي اصطدمت بالعارضة في الدقيقة 70.
وحاول منتخب إيطاليا بعد ذلك، تعديل النتيجة وتقدم نحو مرمى إسبانيا ولكن دون جدوى، ليفوز الأخير بهدف ذاتي.
وبهذا الفوز، تأهل منتخب إسبانيا إلى دور الستة عشر من بطولة يورو 2024، ليصبح ثاني المتأهلين لهذا الدور بعد منتخب ألمانيا متصدر المجموعة الأولى.
وبتلك النتيجة، رفع منتخب إسبانيا رصيده إلى 6 نقاط على صدارة المجموعة الثانية من مجموعات يورو 2024، بينما تجمد رصيد منتخب إيطاليا عند 3 نقاط في المركز الثاني، فيما جاء منتخبا ألبانيا وكرواتيا ثالثًا ورابعًا بنقطة لكل منهما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسبانيا ايطاليا يورو 2024 منتخب أسبانيا منتخب إيطاليا مباراة إسبانيا ضد إيطاليا مباراة ايطاليا واسبانيا اخبار يورو 2024 منتخب إسبانیا منتخب ا یورو 2024
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:تراجع في إيرادات الدولة بنسبة 30%
آخر تحديث: 17 يونيو 2025 - 1:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر رئيس المؤسسة الخبير الاقتصادي منار العبيدي في تقرير نشره على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن البيانات الصادرة عن وزارة المالية العراقية للربع الأول من عام 2025 أظهرت انخفاضًا ملحوظًا في إيرادات الدولة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024 و2023، إذ سجّلت الإيرادات العامة تراجعًا بنسبة 12.7% مقارنة مع الربع الأول من العام السابق.وأضاف أنه، على الرغم من المساعي الحكومية لتعزيز الإيرادات غير النفطية، فإن هذه الإيرادات سجلت انخفاضًا حادًا بنسبة 30% عن مستواها في الربع الأول من عام 2024.كما أشار العبيدي إلى أن، التراجع الأبرز تمثّل في الضرائب على المدخولات، والتي انخفضت بنسبة 50%، إذ بلغت في الربع الأول من 2025 نحو 270 مليار دينار عراقي فقط، بعد أن كانت 540 مليار دينار في الفترة نفسها من 2024.وأردف بالقول “أما على مستوى الإيرادات النفطية، فشهدت بدورها انخفاضًا بنسبة 10.5%، متراجعة من 27.7 تريليون دينار في الربع الأول من 2024 إلى 24.77 تريليون دينار في الربع الأول من 2025.ووفقا للتقرير فإنه، بذلك، بلغ إجمالي إيرادات الدولة في الربع الأول من العام الحالي 27.25 تريليون دينار عراقي، مقابل 31.21 تريليون دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي. في المقابل، ارتفعت النفقات الإجمالية بنسبة 12.2%، لتصل إلى 28 تريليون دينار مقارنة بـ25 تريليون دينار في الربع الأول من 2024.وسجلت النفقات التشغيلية زيادة بنسبة 22.14%، مرتفعة إلى 26.65 تريليون دينار مقابل 23.17 تريليون دينار في العام السابق.أما الرواتب، فارتفعت بنسبة 14%، لتبلغ 15.37 تريليون دينار بعد أن كانت 13.39 تريليون دينار في الربع الأول من 2024، بحسب تقرير المؤسسة.وعلق العبيدي على تلك الاحصائيات قائلا، ان: هذا التباين بين انخفاض الإيرادات وارتفاع النفقات يظهر اتساعا محتملا في العجز المالي للعام 2025، خصوصا مع استمرار التوسع في النفقات التشغيلية، وتراجع أداء الإيرادات غير النفطية.وأوضح أنه رغم أن أسعار النفط ما زالت مرتفعة نسبيًا بفعل التوترات السياسية في المنطقة، مما قد يجنب العراق تسجيل عجز كبير بنهاية العام الحالي، فإن استمرار هذا الاتجاه سيجعل العجز المالي في السنوات المقبلة أمرًا لا مفر منه، خاصة في حال تراجع أسعار النفط بعد عودة الاستقرار الإقليمي.وأكد العبيدي أن العراق بحاجة ماسة إلى تبني سياسات مالية صارمة للسيطرة على النفقات، ولا سيما التشغيلية منها، وتحفيز مصادر الإيرادات البديلة، لتجنب صدمات مالية مستقبلية قد تفرض على الحكومة اتخاذ إجراءات قاسية لتقليل التكاليف.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام