«عندهم مدرسة رقص».. شيرين رضا تكشف عن علاقة ابنتها نور بـ مدرب الرقص ياسين رشدي
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
كشفت الفنانة شيرين رضا، عن علاقة ابنتها نور عمرو دياب بمدرب الرقص ياسين رشدي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك على هامش ظهورهم الأخير بالعرض الخاص لفيلم «في عز الضهر» الذي لفت أنظار قطاع كبير من الجمهور.
وأوضحت شيرين رضا، خلال لقائها ببرنامج «ET بالعربي» عن علاقة ابنتها بـ ياسين رشدي، قائلة: «ده تجمع فني، وهما عندهم مدرسة رقص، وبيعلموا الناس»، وجاء ذلك بعد تداول أنباء عن خطبتهما مؤخرا.
تمت مشاركة منشور بواسطة ET بالعربي (@etbilarabi)
وكانت نور عمرو دياب، لفتت الأنظار إليها بحضورها في العرض الخاص لفيلم «في عز الضهر» لـ مينا مسعود، والذي أقيم بإحدى دور العرض السينمائية الكبري في مدينة السادس من أكتوبر، والتي حرصت على الحضور لمساندة والدها.
أحداث فيلم «في عز الضهر»تدور أحداث فيلم «في عز الضهر»، في إطار أكشن تشويقي ويجسد مينا مسعود دور زعيم عصابة دولية، يدعى «حمزة الكاشف»، وكان قد غادر مصر في طفولته، ويعود لها لتنفيذ مهمة تم تكليفه بها، موضحا أن شخصيته خلال الأحداث تشبه شخصيته الحقيقية ومراحلها المختلفة، وتم تصويره في عدة دول، مشيرا إلى أن الفيلم يحمل عدة رسائل أهمها أن مصر أم الدنيا وليست شعارات.
وجدير بالذكر أن فيلم «في عز الظهر»، يسجل أول بطولة مطلقة لـ الفنان العالمي مينا مسعود في السينما المصرية، وتعكس تلك التجربة الفنية تطور السينما المصرية، وانفتاحها على الإنتاجات ذات الطابع العالمي تمهيدا لعرض العمل في في دور العرض السينمائي المصري وخارجها.
وتم تصوير فيلم «في عز الظهر»، في عدة مواقع داخل مصر وفي عدد من الدول الأوروبية، ونتيجة لذلك يعد الفيلم واحدا من أضخم الإنتاجات السينمائية المصرية.
اقرأ أيضا:
«في عز الضهر».. شيرين رضا تنتظر طرح أجدد أفلامها
بإطلالة ملفتة.. شيرين رضا تخطف الأنظار في حفل عشاء «يانجو بلاي» بمهرجان البحر الأحمر
ابنتي نور السبب.. شيرين رضا تكشف سر اعتزالها الفن لأول مرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب جديد اغنية عمرو دياب اغاني عمرو دياب البوم عمرو دياب نور عمرو دياب ابنة عمرو دياب بنت عمرو دياب جنا عمرو دياب شيرين رضا وعمرو دياب عمرو دياب ٢٠٢٤ عمرو دياب وشيرين رضا نور ابنة عمرو دياب نور دياب فی عز الضهر شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)
( ملحمية…. إلى الملتفتة)…،،وعيال العفنات)
#بسام_الهلول
على هامش نتائج التوجيهية العامة…ليكن البدء مني مايروقوني من قسم الثوار في الجزائر ( وحق الله القسم)…ان من يطالع المشاهد وحلبة الافراح وما نتابعه على وشائج الميديا يكاد يقسم ان هذا الشعب واقصد الأردنيين اباء وأمهات شيبا وشبابنا وما تتلوه وجوه الامهات من فرح رغم مايسوي هذا الفرح من تجاعيد وجوه مكدودة بل وظهورا الهب سياط الفاقة والحاجة والعسرة تجد اما كالخنساء تدفع بخمسة من بنيها إلى الثانوية ويعودون اليها عند نهاية موسمحصادهم كلهم( بالتسعين)…لن يخامرك الظن او الشك ان هؤلاء ( لو خاض بهم سادتهم برْك الغماد لخاطوه معه )…صبر عند اللقاء لايوجد في قاموس شبابنا الأردني ان يتخلف واحد منهم ووالله ان هؤلاء يعلمون الدنيا النجاح مع الصبر والصبر مع الكد والنصر مع قلة العتاد والسفر مع نزارة الزاد…وعلاوة ذلك كما خلد لنا التاريخ عبارة لعرار رحمه الله عندما سأله واحد من أعيان السلطة كيف تركت الناس خلفك ياعرار فرد قائلا ياسيدي ؛ فيهم من غض طرفكم وتطنيشك م داءان)..هذا ما يعانيه( ابناء العفنات)..هؤلاء ياذا المسمع ممتحنون في رزقهم وكد آبائهم ورغم ذلك تجده في كل عام يدفعون بمهج قلوبهم كي يحوزوا مراتب العلياء ااااه لو كنت معي في صبيحة ذلك اليوم من ايام التوجيهية ام تسوق ابنتها إلى ساح الامتحان اااه لو انك أبصرت لباس ابنتها ولباس امها ااه لو انك نظرت في عينيها ورغم رث اللباس منهما لقرأت سفرا بل ملحمة تصلح ان تدرس في مدارسنا عصامية ما بعدها..وتوق لقادم الابنة وهي تمنيها ان تشتري لها رغيف ساندويتش وهي من اعز أمانيها هيهات هيهات منهم الذلة ..مااصلب عودهن ومضاء استرقت السمع وهي تناجي ابنتها ( اني على موعد مع زغرودة الفرح…بودي ان اخرج ذلك النهار وأجلب لك من ارقى محلات الكنافة من حبيبه او زلاطيمو او نفيسه.. لكن يابنتي..قد القى الدهر كاسينا في قعر مظلمة…الله الله اين انت ياعمر…فردت الابنة أعيدي مرة اخرى ماسمعت هذا في الاولين ولا الاخرين يايما…( وش قلت،،؟)…وماهي إلا دقائق واذ بها تسلم ابنتها ولازال رجع الصدى( اودعتك الله يايما..يايما لاتنسي وانت بساح الامتحان اننا على موعد مع الفرحة الكبرى ..يما مكتنز العين من دمعها عندما فاضت روح والدك حاولنا وداعه لكنها ( حزت فلا حد الحديد مخضب بدم ..ولا نحر الذبيح بمخضب…يما انت في ودايع الله…بالأمس مررت والفضول يدفعني وبفضول الاعرابي ..علام الضجة الكبرى هاته علاما…قالوا بنت الارمله ( زينات)..جابت معدل 96 وكذا أعشار فرع العلمي…يالها من فرحة سرت كما الماء البارد للعطش…مبارك( زينات)…وابارك لك هذا المسمى الذي يصلّح قلادة في جيد ابناء العفنات..ايها السياسي الطهبل..اي العظيم هؤلاء عيالنا وبناتنا راجيا انزلايكونوا( فراء)..لليلة شتاء.. وكلي توسل ان لاتدفرهم عندما تحس بالدفا..وعليها في فهناك اكتر من زينة فهناك زينات…هذه هي الام التي تهز العالم بيسارها لانها تقدمت لنا بشهادة بل بغار وإكليل يعلق على كل رأس لم تاخذ بحسبانها اننا كأردنيين).. إذا اردنا هتف الزمن بتزداد حناجرنا ( نحن نريد)…ولا الغاليات المشمخرة تقف امامنا…
ياصاحب المسمع …هؤلاء يفتقدون إلى خطاب سياسي امين عندها يردد الزمن معهم…. لبيك آمين…آمين..…هؤلاء فتيان الزنك …فأما الآخرون ياسيدي…هم اول من يهبط من السفينة…مليء حناجرهم قاتل انت وربك…أنا لمنتظرون…واما ابناء ( العفنات)…هاهم اوووا إلى الظل بعد ماسقوا لرجلك …حداؤهم( ربنا انك لما انزلت الينا من خير فقراء…ينتظرون مجيء احداهن ..
ليأخذوا اجر ماسقوا لاجتماعنا الاردني….هؤلاء ياسيدي…سيستوفون معك ابلغ الأجلين…عشرا…والآخرون انهم عمل غير صالح…وهم اول من يهبط من السفينة..عند ساعة الطوفان هؤلاء ياسيد الفلك مثل المرأة المطلقة ومعها ابنها من الاول يسمونها( الملتفتة)…عينها هناك…حالة زواجها الثاني…سيدي ؛ نمي الي ان كثيرا ممن كانوا ابناء الداية في هذا الوطن ان سجلهم الاكاديمي ابان تمدرس بعضهم في مدرسة يشار اليها بالبنان لما لها من سمعة ادارتها ومعلميها كانت مؤلا لابناء اليسر والرفاه..ان كثيرا منهم كانت معدلاتهم في خانة المقبول ان لم يكن في الخمسين إلا واحد عاجلته المنيه وكان معدله ب80 ومن حسن الطالع هم الذين تبواؤا فيمابعد مقاليد سياقة مايسميه المغاربة( الكوتشي).. عربة يسوقها بغل..هؤلاء لم يصل الواحد إلى من مستوى ذلك الجنوبي ابان ازمة الكاز والنفط المحترق وقف هذا الجنوبي وقال في صيحته المشهورة( نوكل شومر والامعونتكوا)…الأردنيات التي اصله لهن الزمن من يصنعن من اكياس المعونة الأممية سني القحط لباسا نمارس فيه حصة الرياضة ولرفعة خشوم امهاتنا كن يطلقن على هذه المعونة( سؤالات الصندقة)..ترفعا وشمما عن لفظة( الصدقة)..او ربما ترجمة لمصطلح( السانديكا)..اي ( لجان الهيئات من العمال او المهندسين..ورغم اميتهن المفرطة إلا انهن كن يتابعن حركة النحو الوطني الجزائرية ولازال رجع الصدى هنا في مسمعي عندما ارسل لنا اخوة الجزائر علبا من السردين حيث علا صوت الوالدات عندما شاهدن هديتهم( ياعيال هي الجزائر تحررت)..هؤلاء هن الأردنيات يعلمن الدنيا بجغرافية الأوطان…لازال( تل غراب)..هناك في القرية وقد تجمعن الامهات احتفالا بمناسبة حصول الاخوان في الجزا ئر على استقلالها…مقامات هن في الرعاية وجدلية الرواية..