الجوازات السعودية: لا يمكن السفر بالجواز الحالي أو الجديد أو الهوية الوطنية إلا بهذا الشرط
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
الجوازات السعودية: لا يمكن السفر بالجواز الحالي أو الجديد أو الهوية الوطنية إلا بهذا الشرط.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
باسكين : الإتفاق الحالي هو الأفضل كونه يضمن نهاية الحرب
القدس المحتلة-ترجمة صفا
عقّب الوسيط السابق في صفقة "شاليط" ، غرشون باسكين ، على الإعلان عن الصفقة الحالية فجر اليوم الخميس قائلاً بان الولايات المتحدة ضغطت على "إسرائيل" وقيّدتها بالصفقة ، بينما تكفلت قطر وتركيا ومصر بممارسة الضغوط على حماس وألزمتها بالصفقة.
وقال "باسكين" في تصريحات نقلتها صحيفة "معاريف" العبرية في التاسع من أكتوبر الجاري إن الصفقة لا زالت غير متكاملة وبحاجة لبعض الوقت للانتهاء من بعض التفاصيل ومع ذلك فالأهم هو أن الاتفاق عبارة عن نهاية للحرب وليس وقفاً مؤقتاً للحرب.
وأضاف " هنالك ضمانات بأن لا تتجدد الحرب بعد إفراج حماس عن الأسرى ، كان بالإمكان التوقيع على هذه الصفقة منذ زمن وحماس وافقت على جميع بنودها منذ أيلول 2024 في إطار ما أطلق عليه في حينها " صفقة الثلاثة أسابيع" ، وعندها كان رد طاقم المفاوضات الإسرائيلي أن نتنياهو لا يوافق على نهاية الحرب وذلك على الرغم من أن رد حماس تم نقله للرئيس بايدن في حينها".
وواصل "باسكين" قائلاً " من خلال اتصالاتي مع جهات امريكية قطرية ومصرية تلقيت رداً واحداً وهو أن العائق أمام الاتفاق كان إسرائيل وليس حماس ، فحماس كانت مستعد للإفراج عن جميع الأسرى والتنازل عن حكم غزة وإنهاء الحرب منذ زمن إلاً أن إسرائيل لم تكن مستعدة".
وقال " طلبت مني جهات إسرائيلية رسمية إقناع قيادة حماس بان عرض الرئيس الأمريكي جدّي وأنه ينوي إنهاء الحرب ، خلال الأشهر الأخيرة كنت على تواصل مع 8 من قادة حماس خارج غزة وقد أبلغوه انه في حال قرر ترامب نهاية الحرب فسيفرض ذلك على نتنياهو وهذا بالفعل ما حصل".
وفيما يتعلق باليوم التالي للحرب وقيام حكومة فلسطينية جديدة في غزة قال " وافقت حماس على حكومة من خارجها لإدارة غزة منذ عام ، لا أعرف إذا ما كان قرار محمود عباس بإعادة ناصر القدوة إلى اللجنة المركزية مرتبط بمهمة إدارة غزة في اليوم التالي ام لا ولكن الأمور مرتبطة ببعضها".