إدارة السجن المحلي خريبكة تنفي الشائعات بخصوص تصرفات بعض موظفي السجن
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
نفت إدارة السجن المحلي خريبكة ما تم ترويجه ببعض المواقع الالكترونية بخصوص “تصرفات بعض الموظفين الذين يعمدون إلى إهانة الزوار وإساءة معاملتهم بالسجن المحلي بخريبكة”، وأنهم “يمنعون من يريدون إدخال الأكل ويسمحون للبعض الآخر ويقومون بالعبث بالأكل”، و”عدم استفادة النزلاء من التطبيب إضافة إلى معاناتهم من الاكتظاظ”.
وأوضح بيان توضيحي لهذه المؤسسة السجنية أن “عملية تسليم قفة العيد التي أعلنت عنها المندوبية العامة بصفة استثنائية تمر في ظروف عادية، حيث يتم التعامل مع كافة الزوار وفقا للقانون”.
وأكد المصدر ذاته أن “تفتيش محتويات القفة يتم وفقا للضوابط المعمول بها، سواء في ما يتعلق بنوعية الأطعمة المسموح بإدخالها إلى النزلاء أو ما يتعلق بالكمية دون تمييز بين كافة النزلاء”.
وقالت إدارة السجن المحلي خريبكة، في ما يتعلق بادعاء حرمان النزلاء من التطبيب، إنه “لا أساس له من الصحة، حيث إن جميع نزلاء المؤسسة يستفيدون من التطبيب داخل وخارج المؤسسة بشكل عادي”.
وأضافت أنه “في ما يخص الاكتظاظ الذي تعرفه المؤسسة، فهو إكراه خارجي تدبره إدارة المؤسسة بما هو متاح لديها من طاقة استيعابية”.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: السجن المحلی
إقرأ أيضاً:
متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال عطلة عيد الأضحى
دبي: «الخليج»
يستعد متحف المستقبل لتقديم تجربة استثنائية لزواره خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، تشمل مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي تجمع بين الابتكار والترفيه، لتناسب مختلف أفراد العائلة، حيث يمكن للزوار المشاركة في رحلة افتراضية إلى الفضاء، والتواصل المباشر مع الروبوتات، والتقاط صور تذكارية لا تنسى في مختلف أقسام المتحف.
يقدّم متحف المستقبل تجربة فريدة تتيح للزوار استكشاف الفضاء من خلال المحطة المدارية «أمل»، والتعرّف إ
لى أحدث الابتكارات ضمن تجربة افتراضية تفاعلية تشمل مهاماً وأبحاثاً أُجريت على متن المحطة، كما تُمكّن الزوار من اكتساب رؤى معمّقة حول مستقبل دبي والعالم بحلول عام 2071.
وخلال الزيارة، يوفر الطابق الثاني «مستقبلنا اليوم» إمكانية تجربة التواصل المباشر مع الروبوت البشري «أميكا» وطرح الأسئلة بأي لغة، والتقاط صور تذكارية لا تنسى.
ويمكن للزوار الاستمتاع بتجربة استثنائية في «الواحة»، عبر التواصل مع حواسهم الخمس، لتعزيز التوازن الطبيعي لديهم، وإعادة صفاء الذهن، كما الاطلاع على التركيبات الغامرة التي تتأمل في العلاقة بين البشر والطبيعة في معرض «أحلام الأرض» من تصميم الفنان رفيق أناضول، والذي يستلهم العرض من صور السحب والغلاف الجوي لتقديم مشهد واسع للسماء، إضافة إلى لوحات فنية رقمية بواسطة الذكاء الاصطناعي ليقدم تجربة مبتكرة تركز على الفن والتكنولوجيا والطبيعة.
ويقدم المتحف لزواره «الڤيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي.
ويوفر المتحف لـ«أبطال المستقبل» في الطابق الأول، مساحة مخصصة للألعاب التفاعلية وتطوير المهارات بطريقة ممتعة وآمنة تشجعهم على الاستكشاف والتعلم. وللباحثين عن صور العيد المثالية، فيقدّم تصميم المتحف المعماري الأيقوني موقعاً ساحراً وفريداً للاحتفال بإطلالاتهم المميزة، مع مشاهد بانورامية تجمع بين التراث والمستقبل.