بالفيديو.. مختص: 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف استشاري الجراحة العامة وزراعة الكلى الدكتور أحمد شبلوط، إن هناك 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم، مشيرا إلى أن أمراض الكلى في العادة تحدث لأسباب أهمها السكر، والسبب الثاني هو ارتفاع الضغط الشرياني، والأخير الخاص بأمراض الكلى المناعية، حيث يفرز الجسم أمراض يخرب من خلالها الجسم.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر «العربية fm»، أن وظائف الكلى تتأخر بشكل تدريجي مع ارتفاع الكرياتينين فى الدم، عن المعدل الطبيعي، دون شعور المريض، إلى أن يصل إلى مرحلة متأخرة عندما لا تستطيع الكلى فى إفراز البول بشكل كامل، مع زيادة السوائل فى الجسم، مؤكدا على أن مريض السكر فى أغلب الوقت يصل إلى الطوارئ ولديه فشل كلوى تام، دون الشعور به.
استشاري الجراحة العامة وزراعة الكلى د. أحمد شبلوط: 3 أسباب تؤذي الكلى دون الشعور بأي ألم#تشيك_أب مع حنان مسلم#العربيةFM pic.twitter.com/BKR2xAStV5
— FM العربية (@AlarabiyaFm) June 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرضى الكلي أسباب مرض الكلى أعراض الكلى دون الشعور
إقرأ أيضاً:
مختص: انهيار سوق العمل عن بُعد بغزة بسبب حرب الإبادة
غزة - صفا قال المختص في الشأن الاقتصادي محمد أبو قمر إن قطاع العمل عن بُعد في غزة يظهر كأحد أكبر الخاسرين، بسبب حرب الإبادة. وأوضح أبو قمر في تصريح صحفي يوم الأربعاء، أن الانهيار ليس فقط بسبب الأضرار المباشرة، بل نتيجة الانهيار البنيوي في الكهرباء والإنترنت الذي أخرج نحو 25 ألف شاب وشابة من دائرة الإنتاج بشكل مفاجئ. وبين أن هذا التوقف ساهم برفع معدلات البطالة إلى ما يتجاوز 80% بعدما كانت تقارب 45% قبل الحرب، ما يعكس حجم الفجوة بين ما كان يمثله العمل عن بُعد كرافعة اقتصادية، وبين الواقع الحالي الذي يعاني من شلل شبه كامل في البنية التحتية. وأكد أن التحدي اليوم أكثر قسوة لأن العمل عن بُعد كان أحد القطاعات القليلة التي أثبتت جدارتها خلال سنوات الحصار، واستطاعت فعليًا كسر جزء من القيود الاقتصادية المفروضة على غزة. وأشار إلى أن الشباب بغزة تمكنوا بما يمتلكونه من خبرات تقنية وقدرة على المنافسة، من غزو سوق العمل الرقمي العالمي وتحقيق دخل تجاوز متوسط الرواتب المحلية بأربعة أضعاف، حيث وصل متوسط أرباحهم إلى 1100 دولار. وشدد على أن إعادة إحياء هذا القطاع الحيوي تتطلب مزيجًا من الدعم البنيوي والاستثمار الدولي، سواء عبر تطوير البنية التحتية للكهرباء والإنترنت، أو توفير حوافز تشجع الشركات على التعاقد مجددً مع الكفاءات الغزية. وأضاف أبو قمر أن الشباب أثبتوا سابقًا قدرتهم على تجاوز القيود وصناعة فرصهم في سوق عالمي مفتوح، وسيكون بإمكانهم استعادة هذا الدور إذا توفرت لهم البيئة الأساسية للاستمرارية والإنتاج.