قال الدكتور حسن الشهري قائد مسار الصحة النفسية في مستشفى صحة الافتراضي، إن معدّلات الانتكاسة في علاج الإدمان على مستوى العالم مرتفعة، مشيرا إلى أن هناك عدة أسباب، أهمها أصدقاء السوء، وبالتالي الدور المجتمعي والأسري بعد تلقي المتعاطي العلاج مهمة جدا.

وأضاف خلال مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "ياهلا" على فضائية "روتانا خليجية"، أن هناك عامل آخر، وهو الدافعية الذاتية التي تتفاوت من شخص لأخر أثناء تلقي البرنامج العلاجي، والرغبة الحاسمة فى التوقف عن التعاطي، وأحيانا المادة في موضوع العلاج، مما يجعل الشخص يعود بشكل تدريجي للتعاطي مرة آخرى.

وأكد الدكتور حسن الشهري أن هناك عامل أخير، وهو أن مرض الإدمان علميا وفي الطب النفسي مرض فى الدماغ بسبب اختلال في كيميائية الدماغ لدى المدمن، وهو العامل البيولوجي، وهو عامل آخر يسبب انتكاسة.

معدّلات الانتكاسة في علاج الإدمان مرتفعة، وأصدقاء السوء أهم أسبابها

د. حسن الشهري (قائد مسار الصحة النفسية في مستشفى صحة الافتراضي)@Hasalshehri@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/CaWf7kgHcM

— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) June 28, 2025 أخبار السعوديةالصحة النفسيةعلاج الإدمانمعدّلات الانتكاسة في علاج الإدمانمرض الإدمانقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية الصحة النفسية علاج الإدمان مرض الإدمان

إقرأ أيضاً:

جرش تواجه أزمة مياه حادة.. حلول مؤقتة وأسعار مرتفعة للصهاريج

صراحة نيوز- يعاني سكان محافظة جرش منذ بداية الصيف من أزمة مائية حادة، خاصة في المناطق المرتفعة والمخيمات، ما اضطر العديد منهم إلى شراء صهاريج مياه بأسعار مرتفعة لتلبية حاجاتهم.

وقالت فريال النظامي، عضو الهيئة الإدارية لجمعية البيئة والناشطة الاجتماعية، إن أزمة المياه في جرش تزداد سوءًا مع دخول فصل الصيف نتيجة زيادة الطلب، مشيرة إلى أن بعض المنازل لا تصلها المياه إلا مرة واحدة شهريًا، في حين تتأخر أدوار الضخ لفترات أطول في المناطق النائية، ما دفع السكان للبحث عن حلول بديلة مكلفة.

من جانبه، أكد المواطن أحمد مقابلة أن تذبذب أدوار ضخ المياه وعدم العدالة في التوزيع يزيد من معاناة الأهالي، مطالبًا بإنشاء لجنة مستقلة لمراقبة توزيع المياه ومحاسبة المقصرين، خاصة في ظل الشكاوى المتكررة من هدر المياه نتيجة التسرب من الشبكات القديمة.

وأشار المواطن محمد القيسي إلى أن كثيرًا من الأسر تلجأ لاستخدام مياه الينابيع المنتشرة في المحافظة رغم المخاطر الصحية، بسبب ارتفاع أسعار صهاريج المياه وصعوبة الحصول على كميات كافية من شبكة المياه الرسمية، مشددًا على أن بعض المناطق لم تصلها المياه منذ أسابيع.

وفي ردّه، قال مروان العياصرة، مدير إدارة مياه جرش، إن المديرية وضعت خطة لزيادة كميات المياه المضخّة تشمل صيانة الآبار، والاستفادة من مصادر مياه خارج المحافظة، ورفع إنتاجية مشتل فيصل من 200 إلى 550 مترًا مكعبًا في الساعة. كما تشمل الخطة إعادة تأهيل آبار سوف، المجر، تلعة الرز، وبرما، لتزويد المحافظة بحوالي 150 مترًا مكعبًا في الساعة.

وأضاف العياصرة أن المديرية تعمل أيضًا على إعادة تأهيل شبكات المياه داخل المحافظة وتقليل الفاقد، وطرحت عطاءً لصيانة محطة عين الديك ومصادر المياه التابعة لها.

مقالات مشابهة

  • أشرف لطفي: أزمة نادي النصر مفتعلة وهذه أسبابها
  • جرش تواجه أزمة مياه حادة.. حلول مؤقتة وأسعار مرتفعة للصهاريج
  • مختص: ارتفاع الضوضاء وقلة الخصوصية في المكاتب المفتوحة يؤثر على جودة العمل والإنتاجية
  • الطقس اليوم.. شديد الحرارة ورطوبة مرتفعة
  • مختص: أي استثمار عوائده المالية مرتفعة ولا يوجد به خسائر هو احتيال مالي.. فيديو
  • حرقة المعدة.. أسبابها وأعراضها وطرق الوقاية
  • طقس شديد الحرارة يضرب المنوفية.. رطوبة مرتفعة وتحذيرات من الأرصاد
  • التصبغات الجلدية أسبابها وعلاجها
  • طقس اليوم.. موجة شديدة الحرارة ورطوبة مرتفعة
  • شات جي بي تي.. نظامٌ ذكيّ برتبة دكتُور مختصّ أم عرّاف خوارزميات !