ماذا يعني انتقال جيش الاحتلال إلى المرحلة الثالثة من الحرب على غزة؟
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
الدبوبي: عين قوات الاحتلال على رفح و محور فلادلفيا ومحور صلاح الدين منذ بدء العدوان
قسمت قوات الاحتلال عدوانها العسكرية على غزة إلى ثلاث مراحل، الأولى اجتياح عسكري بدأت في الشمال تحديدا في بيت لاهيا وبيت حانون، والمرحلة الثانية تلخصت بانسحاب قوات الاحتلال من المدن الرئيسية من أجل القيام بعمليات عسكرية أخرى قامت بتجريفها لتكون خالية أشبه "بمنطقة عسكرية عازلة"، بحسب المحلل العسكري والاستراتيجي ضيف الله الدبوبي.
اقرأ أيضاً : 262 يوما من العدوان.. نتنياهو يريد مواصلة الحرب وحماس ترد
وأضاف الدبوبي في حديثه لبرنامج "أخبار السابعة" الذي يعرض على فضائية "رؤيا"، أن عين قوات الاحتلال على رفح و محور فلادلفيا ومحور صلاح الدين منذ بدء العدوان، إلا أنها تركت رفح الى النهاية.
وتابع، أن قوات الاحتلال كانت تحاول شن عملية عسكرية بمرحلتين، أولها فرض إعادة النازحين خارج منطقة رفح. في حين نزح من رفح حوالي مليون و200 ألف خلال 3 أسابيع.
وقسمت قوات الاحتلال العملية في رفح إلى ثلاث مراحل. وفي المرحلة الثالثة، يُرجح أن تعمل قوات الاحتلال على مدى طويل، بحسب دبوبي.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري يكشف سبب تراجع إرسال أسلحة أمريكية لتل أبيب
ووصف أن المقاومة تتحول من "الدفاع المستكن إلى الدفاع النشط".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة رفح عدوان الاحتلال تل ابيب حركة المقاومة الاسلامية حماس جيش الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الإعلام السوري: طي صفحة شاهد على فصول مأساة النزوح
طوت سوريا فصلاً جديداً مأساوياً صنعته آلة الحرب التي فرضها النظام البائد من خلال إغلاق مخيم الركبان للاجئين السوريين.
اقرأ ايضاًوأفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" بأنه تم إغلاق "مخيم الركبان" الصحراوي للاجئين السوريين الواقع على المثلث الحدودي السوري الأردني العراقي الذي يقطنه قرابة 10 آلاف نازح، بينهم نساء وأطفال، وذلك بعد عودة جميع العائلات التي كانت تقيم فيه إلى مناطقها.
من جانبهم، علّق مسؤولون سوريون على الحدث، حيث أكد وزير الطوارئ والكوارث رائد الصالح أن إغلاق مخيم الركبان يمثل نهاية لواحدة من أقسى المآسي الإنسانية التي واجهها أهلنا النازحون.
وكتب عبر منصة "إكس": "نأمل أن تشكل هذه الخطوة بداية لمسار ينهي معاناة بقية المخيمات، ويعيد أهلها إلى ديارهم بكرامة وأمان".
بدوره، قال وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى إنه بتفكيك مخيم الركبان وعودة النازحين يُطوى فصل مأساوي وحزين من قصص النزوح التي صنعتها آلة الحرب للنظام المخلوع.
وأضاف المصطفى أنه "مع كل خطوة نحو العودة يتسلل من بين رمال الألم أمل عظيم في قلوب السوريين وعزيمتهم لفعل المستحيل من أجل بناء وطن جديد يتسع للجميع".
اقرأ ايضاًوأنشئ مخيم الركبان عام 2014 عندما لجأ إلى المنطقة نازحون من أبناء مناطق ريف حمص الشرقي وحماة.
المصدر: وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن