مصر.. فنانة شهيرة تتقدم بشكوى ضد "مصبغة غسيل"
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
تقدمت الفنانة المصرية الشهيرة هاجر أحمد، بشكوى لجهاز حماية المستهلك، ضد مصبغة لغسل الملابس بسبب تلف حقيبة لها باهظة الثمن إذ تبلغ قيمتها ربع مليون جنيه.
وكتبت هاجر أحمد عبر مجموعة الشكاوى بجهاز حماية المستهلك على موقع "فيسبوك": "من شهرين ونص اتصلت بمغسلة ليها فروع كتير في القاهرة الجديدة اسألهم إن عندي شنطة غالية أوي، وفيها بقعة كدة بالألوان بسيطة بنتي عملاها، وسألتهم هل تقدروا تشيلوا البقعة دي ولا لا؟ قالوا لي طبعا يا فندم، إحنا كل شغلنا شنط ماركات وشنط غالية، للعلم إن سعر الشنطة حاليا تقريبا 5000 دولار، لأني عارفة إني لازم أودي الشنطة للمكان بتاعها يظبطوها بس المشكلة أن أقرب مكان ليا دبي، وأنا مش مسافرة دبي الفترة دي أبدا، بعد ما تواصلت معاهم أكدولي أنهم يقدروا ينضفوها بسهولة، وأنهم كمان بيستخدموا نفس المواد اللي الشركة المصنعة بتستخدمها، قُلت أنا هديكم الشنطة وشوفوا هتعرفوا ولا لا، لو لا ابعهتوها لي، وأكدت عليهم فوق الـ50 مرة، قالوا لي إحنا عندنا فني بيحدد كمان هل يقدر يعمل كده ولا لا ومش هنجازف يا فندم طبعا".
وأضافت: "خدوا الشنطة ومرجعوهاش..اتصلت بيهم قُلت لهم بصيتوا على الشنطة ولا لا، قالوا لي طبعا سهلة جدا وهتوصل خلال أسبوع متقلقيش، وأكدت أنها مش بتتغسل بمياه ولا بتدخل غسالة، قالوا لي لا طبعًا لا مياه ولا غسالة ليها مواد معينة"، متابعة: "سبتهم خالص وبعتهوا لي بعد أسبوع، والصدمة كانت اللوجو بتاعها اللي بماء الدهب ممسوح، والشنطة محروقة من جوة والإيد بتاعتها مكسورة، ومتقطعة من الجناب كلها دايبة وكل معالمها راحت، اتصلت بيهم قُلت لهم عايزة صاحب المكان كلمت واحد مش فاكرة اسمه، وقالي أنا شريك في المكان ونعملك اللي أنتي عايزاه، وتحت أمرك وكان محترم أوي أول مكالمة وقال لي ابعتيلي الشنطة".
وتابعت الفنانة المصرية: "بعت له الشنطة اللي حاطنها في كيس بلاستيك، وبعتوها لي تاني وحط فيها كيس منفوخ عشان تسند طولها وبعتلي معاها بوكيه ورد، طبعا أنا رجعت الورد، وشوفت الشنطة، وكلمت الراجل قُلت له عملت إيه قالي رجعتهالك جديدة، قُلتله حضرتك واعي للي بتقوله الشنطة اتحرقت أنتم ضحكتوا عليا، الشنطة مبقاش ليها معالم واللوغو بتاعها اتمسح.. يرد يقول لي ما هو ده اللي أنتِ هتسامحيني فيها، قُلت له لا طبعا على فكرة أنتم سمعتكوا وحشة جدا، وناس كتيرة عندهم تجارب سيئة معاكم، وعندي سكرين شوت أنكم بوظتوا حاجات كتير جدا وكلها غالية، لأني سألت عليهم، قالي طيب مدام أنتِ عملتي كده، اللي تعرفي تعمليه اعمليه وأخبطي راسك في الحيطة".
واستطردت هادر أحمد: "تقدمت بشكوى لحماية المستهلك، وبالفعل كلموني، أخدوا تفاصيل اللي حصل، صور وفيديو وسكرين شوت، لأني كلمت الشخص اللي شريك في المغسلة، على الواتس آب، وبعتلي فيديو قبل وبعد، وفيديو لغسيل الشنطة بسلك المواعين في طبق بلاستيك، بعت وأوفيت كل التفاصيل للواقعة".
وأكملت: "محدش اهتم، كل أسبوعين يكلموني يقولوا ممكن تقلنا إيه اللي حصل قُلت في حاجة مش مظبوطة أنا كل أسبوعين بحكي وببعت كل حاجة ومحدش بياخد فعل، وفي مرة مكالمة معاهم قالوا لي هو مش الراجل بعت ورد ليكي، استغربت جدا، وآخر مكالمة حماية المستهلك قالولي الفاتورة بتاعة الشنطة اللي هيا 250 جنيها هيدوهالك تقريبا 10 أضعاف وده قانون حماية المستهلك".
وختمت الفنانة المصرية بالقول: "لما كلمت حماية المستهلك اتحكالي عن مشاكل المغسلة دي وبلاويهم كتير وأنا حليت ليهم مشاكل كتير قبل كده، المهم محدش كلمني تاني، فضلت شهرين ونص منتظرة ياخدوا موقف محدش عمل حاجة، عشان كده قررت أكتب عنهم، تجربة سيئة وناس مش صادقة وكذابين وغير أمناء حقيقي اللي مستغني عن حاجته يبعتهالهم".
المصدر: "المصري اليوم"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر فنانون فيسبوك facebook مشاهير الفنانة المصریة حمایة المستهلک ولا لا
إقرأ أيضاً:
قالوا عن تدمير محطات الكهرباء
*قالوا عن تدمير محطات الكهرباء*
١/ ( لم نقصف محطات الكهرباء، ولا نملك أصلا طائرات مسيرة تصل إلى هذه المناطق ) ــ عدد من مستشاري الميليشيا
٢/ ( محطات الكهرباء ملك للشعب السوداني، ودولة الإمارات الشقيقة التي تتعرض للإساءات ساهمت في بناء محطة مروي ) ــ علي مجوك المؤمن
٣/ ( هذه المحطات تزود المراكز بتاعة الإرهابيين وتنطلق منها المسيرات ) ــ علي مجوك المؤمن )
٤/ ( الكهرباء الموجودة هي أداة من أدوات الحرب”، و”تحييدها” يجلب الأمان للشعب السوداني.) ــ علي مجوك المؤمن
٥/ ( ليس صحيحاً أنني شرعنت قصف المحطات، أنا تحدثت عن بورتسودان وليس عن محطات الكهرباء ) ـــ علي مجوك المؤمن بعد أن فاجأه المذيع بسؤال عن تناقض حديثه مع أحاديث بقية المستشارين النافية لمسؤولية الميليشيا عن القصف .
٦/ ( لم نقصف المحطات، قصفنا المسيرات لأن كتائب البراء يضعونها في أماكن حساسة جداً في مروي وغيرها، لذلك عندما يتم استهداف هذه المناطق تتضرر هذه المؤسسات.) ــ علي مجوك المؤمن
٧/ ( معرفش من يضرب البنية التحتية لكن غالباً هو المستفيد من إنو نستبدل الكهرباء بألواح الطاقة الشمسية، وهو الطرف المسيطر على الخرطوم وشرق السودان وشماله ) ــ نانسي عجاج
٨/ ( قصف المنشآت المدنية أمر خطير للغاية ومستهجن للغاية لا بد من وقفه، ومن أجل وقفه لا بد من أن نعالج السبب الرئيسي الذي أدى إلى هذه الأزمات، نحن نعلم أن هنالك بعض المسيرات تعمل بالتيار الكهربائي لذلك عندما يستهدف الدعم السريع أي من محطات الكهرباء يتضرر المدنيون نعم، ولكنه يعتبر هذه جزء من مخططات الحرب، من أجل تحقيق انتصارات لقواته على القوات المسلحة السودانية) ــ محمد عبد الحكم التجمع الاتحادي/ تحالف “تقدم”
٩/ ( أي فقدان للبنية التحتية أي فقدان لروح أي سوداني هي خسارة للوطن، ولكن للأسف هذه هي الحرب، والنقطة التي ثبَّتتها هذه الحرب، في الحروب السابقة كانت تستطيع قوى أن تتحدث باسم الدولة، وتستطيع هذه القوى بسيطرتها على المركز أن تهمش جميع المظالم أو جميع القوى التي ترفع السلاح سعياً وراء الإنصاف والعدالة، تهمشهم باسم الدولة وتجعلهم في خانة المتمردين، الآن المعادلة التي ثبَّتتها هذه الحرب، أنه لا تستطيع أي فئة أن تعيش في هناء وتعيش قادرة وهنالك فئات أخرى مهمشة من الشعب السوداني ) ــ فارس النور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تعليق ..
*فالتعليق* الذي *”تستحقه”* التسع روايات ( خمس منها لشخص واحد في مقابلة واحدة!) ــ الموزعة بين النفي، والإقرار، والاستنكار المتبوع بـ (لكن)، والتبرير، وتوزيع المسؤولية، وحديث الانتقام، والإسقاط، ورمي البلا ــ *لا يصلح للنشر.*
رصد/ إبراهيم عثمان