صور: شندي.. شقيق الرئيس مستنفرا والرئيس من عامة الناس!!
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
شندي-شقيق الرئيس مستنفرا والرئيس من عامة الناس!!*
*بقدر التحدي قامت مقاومة شندي وبحجم التهديدات جاءت !!*
*الصدفة فقط جعلتني أعرف ان الرجل الذي كان يجلس جواري ويحمل سلاحه مستنفرا للدفاع عن الأرض والعرض هو احمد البرهان-شقيق الرئيس والقائد العام للجيش عبدالفتاح البرهان-!!*
*وجدت احمد البرهان بين عامة الناس في شندي وفي مناسبة عامة محتشدة لا يتميز عن الناس ولا يميزه عنهم أحد حتى شككت في الأمر وقمت بإستطلاع أقرب للإختبار /كنت أسأل البعض بلا ترتيب :- الراجل ده منو فيقولون احمد البرهان وعندما استفسر أكثر هل هو شقيق الرئيس فيكون الاستغراب من السؤال فأحمد هنا ابن قندتو ومستنفر في مقاومة شندي وهذا هو مقامه ومكانه بين الناس وأكرم به من مقام ومكان !!*
*إن وجود احمد البرهان مقاوما بين الناس وغيره الآلاف من أبناء شندي من مختلف المجالات والفئات على مستوى واحد هو ما جعل مقاومة شندي هي الأميز والأكثر تفاعلا وإنفعالا فشقيق الرئيس مستنفر في شندى ورئيس المقاومة فيها من عامة الناس!!*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: احمد البرهان شقیق الرئیس عامة الناس
إقرأ أيضاً:
إحالة ربة منزل قتلت شقيق زوجها خنقا وألقته من سطح المنزل فى بنها للمفتي
قررت الدائرة الأولى جنايات مستأنف محكمة بنها برئاسة المستشار صالح محمد صالح عمر وعضوية المستشارين إيهاب فاروق فتح الباب، ومحمد صبحي إبراهيم، ومحمد عادل جمعة وأمانة سر علي القلشي، إحالة ربة منزل لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي فيما اقترفته، لاتهامها باستدراج شقيق زوجها "طفل" وخنقه بحبل وإلقائه من أعلى سطح المنزل، وذلك بعد قبول الاستئناف المقدم منها بعد صدور حكم الإعدام بحقها، وحددت جلسة اليوم الثاني من دور شهر أغسطس المقبل للنطق بالحكم.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 12559 لسنة 2024 جنح مركز بنها، والمقيدة برقم 2969 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمة "أحلام أ ص"، 23 سنة، ربة منزل، مقيمة كفر عطا الله مركز بنها، لأنها في يوم 25 / 5 / 2024، بدائرة مركز بنها بمحافظة القليوبية، قتلت المجني عليه فارس أشرف حسن محمد "الطفل" شقيق زوجها، عمدا مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، ان المتهمة بيتت النية وعقدت العزم على ارتكاب مشروعها الإجرامي الضغينة في نفسها ولماذا لما انعقدت عليه عزيمتها أعدت لهذا الغرض أداة (حبل)، واستدرجته إلى مسكنها وما أن ظفرت به واتتها الفرصة لتنفيذ مآربها حتى قامت بخنقه بأن لفت وأحاطت الحبل حول عنقه وقامت بجذبه من طرفيه قاصدة من ذلك إزهاق روحه ولم تتركه إلا بعد أن تأكدت من مفارقته الحياة ثم حاولت التخلص من جثمانه - بإلقائه من سطح المنزل فأحدثت به إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة أحرزت أداة "حبل" مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون أن يكون لحيازتها أو إحرازها مسوغ - قانوني أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية والمستخدم في الجريمة محل الاتهام السابق وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستمعت المحكمة لشهادة والدة الطفل المجني عليه، والتي أكدت أنه حال تواجدها بالمنزل رفقة نجلها المجنى عليه والمتهمة - زوجة نجلها - استدرجت الأخيرة المجني عليه إلى مسكنها بزعم أخذ بعض الحلوى متوجه رفقتها إلى مسكنها، وعلي إثر حضور أحد الصغار الذي يلهو مع المجني عليه المتوفى إلي رحمة مولاه - وجهته للصعود لمسكن المتهمة للنداء عليه وإحضاره، وأنذاك أخبرته المتهمة بأن المجنى عليه سيحضر خلفه، أعقب ذلك صعود شقيق المجنى عليه لمناداته فأخبرته المتهمة حينها بأن المجنى عليه قد غادر مسكنها، ثم تناهى إلى مسامعها بعد مرور فترة زمنية قصيرة صوت صراخ، وباستبياتها الأمر أبصرت نجلها - المجنى عليه - ملقى أرضاً على ظهره ويوجد أثر إحمرار برقبته واتهمت المتهمة بقتل نجلها المجني عليه بخنقه وإلقائه من أعلى سطح المنزل.