الداخلية تكشف حقيقة التلاعب بلوحات معدنيّة لسيارة في القاهرة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية، اليوم من كشف حقيقة تداول منشور عبر موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك"، تضمن قيام قائد سيارة بالتلاعب باللوحات المعدنية للسيارة.
فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات تداول منشور على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" متضمناً قيام قائد سيارة بالتلاعب باللوحات المعدنية للسيارة .
بالفحص تبين أن المنشور المشار إليه "قديم" يعود لعام 2015، وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها فى حينه، وخلال عام 2017 قامت إدارة المرور المختصة بسحب اللوحات نهائياً ولم تُصرف لأى من السيارت بعد ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قائد سيارة المعدنية للسيارة فيس بوك التواصل الاجتماعي أجهزة وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
ماذا بعد ضرب مواقع إيران النووية؟ "سي إن إن" تكشف خطة ترامب
قالت مصادر مطلعة لشبكة "سي إن إن" الإخبارية، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يأمل أن تؤدي الضربات على 3 مواقع نووية في إيران إلى دفعها نحو العودة إلى طاولة المفاوضات.
وأوضحت المصادر أن ترامب "لا يخطط حاليا لأي إجراءات أميركية إضافية داخل إيران"، بينما يواصل الضغط على قادتها لـ"الموافقة على إنهاء الحرب" مع إسرائيل.
وكان ترامب قد توصل خلال الأيام الماضية، إلى قناعة بأن تدخل القوات الأميركية ضروري لتدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، واتخذ القرار حين بدا أن الجهود الدبلوماسية وصلت إلى طريق مسدود.
وقالت المصادر: "رغم أن ترامب ما زال يعلق الأمل على إمكانية استئناف المسار الدبلوماسي، فإن القوات الأميركية في المنطقة في حالة استعداد لأي رد إيراني محتمل".
وقال ترامب إن الولايات المتحدة نفذت "هجوما ناجحا جدا" على 3 مواقع نووية في إيران منها موقع فوردو.
وأضاف في منشور على منصة "تروث سوشال": "الآن حان وقت السلام".
وجاءت هذه الخطوة بعد حرب جوية بين إسرائيل وإيران استمرت لأكثر من أسبوع وأسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في البلدين.
وشنت إسرائيل هجومها على إيران قائلة إنها تريد القضاء على أية فرصة لطهران في تطوير أسلحة نووية، بينما تقول إيران إن برنامجها النووي يهدف لأغراض سلمية فحسب.
ولم تسفر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها دول غربية عن وقف الأعمال القتالية حتى الآن.
وفي منشور آخر على "تروث سوشال"، قال ترامب: "فوردو انتهى".
وقالت مصادر أميركية إن الهجوم جاء بعد أن نقلت الولايات المتحدة قاذفات قنابل من طراز "بي 2" إلى جزيرة غوام في المحيط الهادي، السبت.
وأكد مسؤول أميركي لـ"رويترز"، أن القاذفات "بي 2" شاركت في قصف منشآت إيران النووية.
ولم يتضح حتى الآن إذا كانت قوات إسرائيلية شاركت في الهجوم، الذي يصعد بشدة من نطاق الأعمال القتالية.