Ubisoft تعلن عن إعادة إنتاج Assassin’s Creed
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
إن عناوين Assassin's Creed الأقدم على وشك الحصول على إعادة تصور حديثة، على الأرجح مع رسومات أفضل وتحسينات أخرى لوحدات التحكم الأحدث وأجهزة الكمبيوتر الأكثر قوة. كشف Yves Guillemot، الرئيس التنفيذي لشركة Ubisoft، في مقابلة على موقع الشركة على الإنترنت أن إعادة إنتاج Assassin's Creed قيد العمل عندما سئل عن الخطوة التالية في السلسلة.
قال Guillemot أيضًا أن هدف Ubisoft هو جعل ألعاب Assassin's Creed تصدر بشكل أكثر انتظامًا، "ولكن ليس أن تكون نفس التجربة كل عام". وقال إن لعبة Assassin's Creed Hexe القادمة التي تدور أحداثها أثناء محاكمات السحرة في الإمبراطورية الرومانية المقدسة "ستكون لعبة مختلفة تمامًا عن Assassin's Creed Shadows". تدور أحداث Shadows في اليابان في نهاية عصر Sengoku، وتتميز بأحداث حقيقية وشخصيات تاريخية من تلك الفترة، بما في ذلك اللورد الإقطاعي Oda Nobunaga. وسيكون متاحًا في جميع أنحاء العالم في 15 نوفمبر.
في حين أن Guillemot لم يذكر العناوين التي تعيد Ubisoft إنتاجها، فقد ذكرت Kotaku سابقًا أنها تعمل على إصدار جديد من Black Flag. تم إصدار لعبة المغامرات والحركة، التي تركز على قراصنة القرن الثامن عشر، في عام 2013 وكانت واحدة من أكثر الإدخالات المحبوبة في الامتياز. ومن المتوقع أيضًا أن تطلق Ubisoft منصة جديدة تسمى "Animus hub" والتي يمكن للاعبين استخدامها لإطلاق الألعاب من الامتياز وتشغيلها في نفس اليوم الذي يسقط فيه Shadows. من المحتمل أن يكون Animus hub، المعروف سابقًا باسم Infinity، متجرًا أيضًا، وإذا كان هذا صحيحًا، فمن المنطقي أن تعمل Ubisoft على المزيد من إصدارات AC التي يمكنها بيعها من خلال المركز.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خبير آثاري:لعبة “لابوبو” تمثال الشيطان ويحذر من استخدامها
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الآثاري، عامر عبد الرزاق، الاحد 27،7،2025، أن لعبة “لابوبو” العالمية الشهيرة تعود أصولها إلى الحضارة العراقية القديمة، مؤكداً أن فكرتها مستوحاة من تمثال “بازوزو” الذي يُعرف بـ”تمثال الشيطان” في العراق القديم.وذكر عبدالرزاق، في حديث صحفي، أن “ابتسامة شخصية لابوبو الحالية تشبه إلى حد كبير ابتسامة بازوزو، وهي ليست مجرد صدفة، بل تعكس تشابهاً مقصوداً”، مضيفاً أن “بازوزو كان رمزاً للشر المطلق لدى العراقيين القدماء، وكان يُستخدم لوصف أو تمثيل الأشياء التي يرفضها المجتمع”.ودعا الخبير الآثاري إلى “توخي الحذر في استخدام هذه اللعبة (لابوبو)”، مردفاً: “إننا لا ننصح باستخدامها، كونها تعود إلى فكرة شيطانية، ولا نعلم تماماً ما المغزى الحقيقي من وراء انتشارها واستخدامها حالياً”.وأشار عبد الرزاق، إلى أن” العديد من الأفكار والرموز العالمية، سواء كانت دمى أو ألعاباً أو رموزاً فنية، تستند في الأصل إلى مفاهيم من الحضارة السومرية القديمة، التي تعد من أغنى الحضارات بالأفكار والأساطير”. وقبل أسبوعين، قررت السلطات التجارية في إقليم كوردستان، بدء حملة لمصادرة دمية “لابوبو” بعد انتشارها بين الشباب والفتيات، مؤكدة ضبط أكثر من 4000 قطعة خلال يومين، بسبب ما وُصف بتأثيرها السلبي على سلوك الأطفال، مع التهديد بمساءلة المخالفين قانونيًا.وتحوّلت الدمية “لابوبو” في وقت قياسي من مجرد عفريت قطني إلى هوس واسع اجتاح وسائل التواصل الاجتماعي، إذ تجمع بين الظرافة والمظهر المخيف، بعينين كبيرتين وابتسامة غريبة وقامة قصيرة.في عام 2015، ابتكر فنان صيني يُدعى كاسينغ لونغ شخصية “لابوبو” ضمن سلسلة وحوش مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية. وتضم المجموعة شخصيات غريبة عدة، منها: زيمومو، وتيكوكو، وسبوكي، وباتو، و”لابوبو”، وتمتاز كلُّ شخصية بسمات فريدة.ومع مرور الوقت، تحوّلت دمى “لابوبو” من مجسّمات فنية مصغّرة إلى ميداليات اجتاحت سوق حقائب اليد النسائية، إلا أن شعبيتها آنذاك كانت محدودة.لكن شهرة “لابوبو” انفجرت عالميًا في عام 2024، إذ نشرت نجمات عالميات منهم دوا ليبا، وريهانا ونجمة الكيبوب “ليسا” من فرقة “بلاكبينك” صورًا لهن وهن يقتنين هذه الدُمى.