شركة تمور مصرية تنفي تعاونها مع إسرائيل وتؤكد دعمها لفلسطين
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
نفت شركة تمور الطحان الأنباء المتداولة بشأن تصدير منتجاتها إلى الكيان الإسرائيلي، بعد ورود اسمها في قوائم التصدير إلى كيان الاحتلال عبر مستورد محلي هناك.
شركة تمور مصرية تنفي تعاونها مع إسرائيل وتؤكد دعمها لفلسطين تمور الطحان تنفي تصدير منتجاتها لإسرائيلصرحت الشركة في بيانها: "نود أن نوضح ما تم تداوله حول وجود منتجات تمور الطحان في أراضي الكيان الصهيوني.
وأوضحت الشركة في بيانها الإضافي: "نسعى دائمًا لأن تكون أعمالنا محل فخر وشفافية. وفيما يتعلق بما أثير حول وجود منتجاتنا داخل الكيان الصهيوني، نود توضيح النقاط التالية:
1. تصدر الشركة منتجاتها رسميًا للعديد من دول العالم بهدف نشر المنتجات المصرية بنسبة 100% في الأسواق العالمية.
2. تطلب العديد من الدول شهادات معينة لاستهلاك المنتجات داخلها مثل شهادة "حلال" وشهادة "ISO" وشهادة "FDA" وشهادة "الكوشر"، ونحن بفضل الله نحمل جميع هذه الشهادات المطلوبة عالميًا.
3. شهادة "الكوشر" تتعلق بحلية الأطعمة وفقًا للديانة اليهودية، وهي مشابهة لشهادة "حلال" التي تخص الأطعمة الحلال وفقًا للديانة الإسلامية. هذه الشهادة تُطلب في العديد من الدول الأوروبية والأمريكية، وليست حكرًا على الكيان الصهيوني. لذلك، حصلنا على شهادة "الكوشر" لتلبية متطلبات هذه الأسواق، وليس للتصدير إلى الكيان الصهيوني.
4. يمنع الكيان الصهيوني استيراد التمور من الخارج للحفاظ على سلالة شتلاتهم الخاصة.
5. لا توجد أي منتجات تحمل شعار شركة تمور الطحان داخل الكيان الصهيوني. وفي حال تم العثور على أي منتج يحمل شعارنا، سنتخذ إجراءات قانونية ضد المصدر والمستورد، لأن علامة تمور الطحان التجارية مسجلة ولا يحق لأحد استخدامها دون إذن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تمور فلسطين اسرائيل مصر الکیان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني ينتقد صمت مجلس الأمن الدولي إزاء عدوان الكيان الصهيوني
الثورة نت/..
انتقد وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي ، اليوم الاثنين، صمت مجلس الأمن الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية عن عدوان الكيان الصهيوني على ايران .
وحسب وكالة ” إرنا ” الايرانية، استعرض عراقجي في اتصال هاتفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي، آخر مستجدات المنطقة بعد إيقاف العدوان العسكري للكيان الصهيوني على ايران.
وأشار عراقجي إلى تنديد الأسرة الدولية لا سيما البلدان الاسلامية والمنظمات الاقليمية والمهمة بعدوان الكيان الصهيوني على ايران، منتقدا عدم تنديد المنظمتين الدوليتين ذات الصلة أي مجلس الأمن والوكالة الدولية بهذا الهجوم، مؤكداً متابعة ايران الجادة لتحديد المعتدي ودفعه التعويضات .