علاء عبد العال: الجونة سينافس على مكانة مميزة في الدوري
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال علاء عبدالعال المدير الفني الجديد لفريق الجونة، إنه يسعي للنجاح خلال الفترة المقبلة من أجل تقديم بصمة كبيرة بسبب وجود إمكانيات للنادي وتحقيق طموح كبير.
أخبار متعلقة
مرتضى منصور يحسم الجدل حول عودته لرئاسة الزمالك
محمود حليمو: كنت قريب من الانضمام للزمالك.. وبقاء الداخلية بالممتاز «معجزة»
وقال علاء عبدالعال في تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبدالغني: «الجونة يملك الاستقرار والامكانيات المميزة، وكان الجونة منذ أكثر من موسم في الدورى الممتاز يملك إمكانيات رائعة، ولكن للأسف لم يبقي الفريق في الدورى، لذلك نسعي للنجاح هذا الموسم.
وأضاف: «الآن بدأت فترة الإعداد مع فريق الجونة، والآن هناك استراتيجية جديدة في ظل وجود الإمكانيات الموجودة حاليا على الرغم أن هناك تخفيض في الميزانية عن المواسم الماضية، وذلك من أسباب اختياري كمدير فني من أجل أنى أعمل مع لاعبين على تطويرهم، وأنا سعيد بوجود الأساسيات مثل استاد للنادي وسكن للاعبي الجونة والجهاز الفني».
وتابع: «الجولة سينافس على مكانة مميزة في مسابقة الدوري المصري الممتاز، والآن الاختلاف بالنسبة لي أن لأول مرة اكون من بداية الموسم، عكس المواسم الماضية سواء مع ايسترن كومباني أو الداخلية».
وأكمل: «هناك راحلين عن نادي الجونة بقرار مني لأن اللاعبين الذين رحلوا كانوا لاعبين على سبيل الإعارة، وهناك لاعبين بالطبع لا يلعبوا دوري ممتاز ولكن يستطعون اللعب في الدرجة الثانية».
الجونة علاء عبد العالالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الجونة علاء عبد العال زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
نائبة: اتفاقية الخدمات الجوية المنتظمة مع عمان تعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للنقل
استعرضت النائبة نورا علي، رئيس لجنة السياحة والطيران المدني، تقرير اللجنة عن قرار رئيس الجمهورية رقم ١٧٥ لسنة ٢٠٢٥ بشأن الموافقة على اتفاقية الخدمات الجوية المنتظمة بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة سلطنة عمان.
وذكرت النائبة، خلال الجسة العامة لمجلس النواب، أن الاتفاقية، وُقعت بين حكومة جمهورية مصر العربية، وحكومة سلطنة عمان، بغرض إقامة خدمات جوية دولية منتظمة بين إقليمي الدولتين، وفيما وراء هما ، لتحل محل الاتفاقية الموقعة لتنظيم الخدمات الجوية بين الجانبين بتاريخ ۲۸ فبراير (۱۹۸۷م، باعتبارهما طرفين في معاهدة الطيران المدني الدولي التي فتح باب التوقيع عليها في شيكاغو في اليوم السابع من ديسمبر ١٩٤٤م.
وأشارت النائبة إلى أن الاتفاقية تمنح كلا الطرفين حقوق التشغيل اللازمة لتسيير خدمات جوية دولية منتظمة بين إقليميهما، وتشمل هذه الحقوق التحليق دون هبوط فوق إقليم الطرف الآخر ، والهبوط لأغراض غير تجارية، بالإضافة للهبوط في إقليم الطرف المتعاقد الآخر في النقاط المحددة في ملاحق الاتفاق بغرض أخذ أو إنزال ركاب وبضائع وأمتعة وبريد.
ولفتت إلى أنه إذا حدث نزاع مسلح أو اضطرابات أو أحداث طارئة، وأصبحت شركة أو شركات النقل الجوي المعينة من قبل أحد الطرفين غير قادرة على تشغيل الخطوط المتفق عليها، فيتعين على الطرف المتعاقد الآخر محاولة تسهيل استمرار تشغيل الخطوط من خلال ترتيبات مؤقتة يتم التوافق عليها بين الطرفين.
وذكرت أن اللجنة ترى أن هذه الاتفاقية تسعى إلى تحقيق توازن في الحقوق والالتزامات المتبادلة، وأن نصوصها وملحقاتها توفر إطاراً قانونياً عادلاً لتشغيل الخطوط الجوية بين مصر وسلطنة عمان دون إسقاط أي من الحقوق الأساسية التي تمارسها الدولتان، وتعتبر اللجنة المشتركة أن بنود الاتفاقية تسهم في دعم قطاع طيران المدني المصري، من خلال إتاحة مزيد من فرص التشغيل لشركات الطيران الوطنية، وتنشيط حركة السفر والسياحة، وتطوير خدمات النقل الجوي، مما ينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني، كما تؤكد اللجنة أن توقيع الاتفاقية يعكس قوة ومتانة العلاقات الثنائية بين مصر وسلطنة عمان، ويُعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للنقل الجوي.