مصادر: علاء فاروق وزيرا للزراعة خلفا للسيد القصير
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت مصادر مطلعة، عن اختيار المحاسب علاء فاروق رئيس البنك الزراعي المصري، وزيرا للزراعة واستصلاح الأراضي، خلفا للسيد القصير الذي غادر الوزارة اليوم بعد توديع العاملين بها.
وتوجه السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بالشكر والتقدير إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على ثقته طوال الفترة الماضية منذ تحمله حقيبة الزراعة على مدى أكثر من أربعة سنوات ونصف.
كما توجه القصير بالشكر إلى د مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء على دعمه المستمر خلال هذه الفترة.
وزير الزراعة وجه أيضا رسالة شكر إلى كل قيادات وزارة الزراعة والعاملين فيها قائلا فيها: "لقد سعدنا بالعمل معكم جميعا لفترة ليست بسيطة أدينا فيها سويا العمل بكل صدق واخلاص وتفانى وشفافية، وحققنا فيها إنجازات وضعت وزارة الزراعة فى مصاف الوزارات الداعمة لخطة الدولة.
ويذكر أن السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي كان قد تولى حقيبة وزارة الزراعة منذ ديسمبر 2019 حتى الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاء فاروق رئيس البنك الزراعي المصري الرئيس عبدالفتاح السيسي الحكومة الجديدة
إقرأ أيضاً:
العدل الروسية تدرج منظمتين بريطانية وإستونية في قائمة المنظمات غير المرغوب فيها
أدرجت وزارة العدل الروسية منظمة بريطانية وأخرى إستونية في قائمة المنظمات الأجنبية والدولية التي تعتبر أنشطتها غير مرغوب فيها على أراضي الاتحاد الروسي.
وجاء في بيان وزارة العدل الروسية على موقعها الإلكتروني قرار بإضافة منظمة Amnesty International البريطانية ومنظمةEurasian Coalition on Health، Rights، Gender and Sexual Diversity الإستونية إلى قائمة المنظمات غير المرغوب بها.
وأفاد مكتب المدعي العام الروسي في وقت سابق بأن أعضاء المنظمة الإستونية التي تدعم مجتمع المثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي والمتحولين جنسيا، يروجون لآراء معادية لروسيا، وينظمون فعاليات تشوه السياسة الداخلية والخارجية لروسيا في مجال الرعاية الصحية، ويعملون على فرض أيديولوجية غربية لا تتوافق مع القيم الثقافية والأسرية والروحية والأخلاقية التقليدية.
كما أشار مكتب المدعي العام أيضا إلى أن منظمة Amnesty International البريطانية، وهي منظمة بريطانية دولية غير حكومية، تُعتبر جهة فاعلة في حماية حقوق الإنسان حول العالم. إلا أن مقرها الرئيسي في لندن، هو في الواقع مركز لإعداد مشاريع عالمية معادية لروسيا، بتمويل من شركاء نظام كييف. ومنذ بداية العملية العسكرية الروسية تبذل المنظمة البريطانية قصارى جهدها لتصعيد المواجهة العسكرية في المنطقة.