تفاصيل جديدة حول حالة المذيعة الجميلة لونا الشبل بعد تعرضها لحادث خطير في دمشق
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
الكذيعة السورية لونا الشبل (وكالات)
أصيبت المستشارة في رئاسة الجمهورية السورية لونا الشبل، اصابة خطيرة جدا، إثر تعرضها لحادث سير في العاصمة السورية دمشق.
وذكرت مصادر أن الحادث أدى إلى إصابتها بنزيف دماغي حاد.
اقرأ أيضاً صنعاء تزف خبرا هاما حول توقف الحرب.. تفاصيل 2 يوليو، 2024 الانتقالي يهدد بطرد مجلس العليمي من عدن وإفشال أية توافقات مع الحوثي 2 يوليو، 2024ووفق المعلومات التي توفرت فإن سيارة مصفحة وبدعامات أمامية صدمت السيارة التي كانت تستقلها الشبل مع أحد مرافقيها من الخلف، ودفعتها باتجاه منتصف الطريق في الساعة الثالثة والنصف بالتوقيت المحلي.
وكانت أنباء قد ترددت عن وفاتها، لكن مصادر اعلامية اكدت انها لا تزال على قيد الحياة وترقد في مستشفى الشامي في حالة خطرة، بعد إسعافها إلى مستوصف في منطقة يعفور في بداية الأمر.
يشار إلى أن أن الشبل خاضعة لعقوبات أميركية وبريطانية.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي يرجح تطور الجبهة السورية إلى مسرح حرب كبيرة
رجح الوزير الإسرائيلي، المتطرف، عميحاي تشيكلي أن تتطور الجبهة السورية إلى مسرح حرب كبيرة، على خلفية الاشتباكات الأخيرة التي حدثت في ريف دمشق وهي الأولى من نوعها منذ سقوط النظام السوري السابق.
وقال تشيكلي وهو وزير شؤون الشتات الإسرائيلي في تصريحاته على تويتر "إن تبادل إطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومسلحين في قرية بيت جن جنوب سوريا يوم الجمعة هو حادث حاسم يمثل بداية حقبة جديدة".
ووصف شيكلي المسلحين الذين دارت معهم الاشتباكات بـ"الجهاديين من نظام الجولاني التابع لتنظيم القاعدة". وأضاف: "لم نعد نواجه جماعة إرهابية، بل دولة عدو جديدة، لها جيش واقتصاد وتحالفات استراتيجية. من المهم إدراك أن الجبهة السورية من المرجح أن تتطور إلى ساحة حرب مهمة".
وكانت اشتباكات عنيفة دارت الجمعة الماضية، بعد توغل دورية لجيش الاحتلال في قرية بيت جن بريف دمشق، ما أسفر عن إصابة ستة عسكريين إسرائيليين، بينهم ثلاثة ضباط، وفق المصادر السورية.
وردّت دولة الاحتلال بشنّ غارات جوية على البلدة، وأسفرت عن استشهاد 13 شخصاً بينهم نساء وأطفال، وإصابة نحو 25 آخرين بحسب وزارة الصحة السورية.
وتشهد عدة مناطق سورية في جنوب البلاد وغربها توغلات وغارات إسرائيلية بين الحين والآخر، تقول دولة الاحتلال إنها تستهدف مواقع أو تحركات مرتبطة بإيران أو جماعات مسلحة متحالفة معها، فيما تتّهم دمشق "إسرائيل" بانتهاك سيادتها وقتل مدنيين واستهداف مواقع عسكرية رسمية.