خبير بيئة يكشف طرق الاستثمار في التحول الأخضر بإعادة تدوير المخلفات (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشفت الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة، أنه من ضمن سياسات النمو الأخضر؛ هو إعادة التدوير لكل المستهلكات والمخلفات الصلبة، حيث تعد من الأشياء المهمة والضرورية في بعض دول العالم، ويتم الاعتماد عليها بشكل أساسي في بعض الأحيان.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود والإعلامية عبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة "صدى البلد"، أن هناك طريقين للاستثمار فى التحول الأخضر الأول من خلال أداء العمل التقليدى الذى يخص مجالات الطاقة المتجددة والنقل العام، ويمكن تمويله من خلال البنوك والقروض فى شكل التمويل المشترك والدعم الفنى لتحقيق أهداف تلك المشروعات، والثانى يتعلق بعمل مزيد من الإستثمارات فى مجال المخلفات البلدية والإلكترونية والزراعية التى تعتبر استثمار غير تقليدى.
وأشار خبير البيئة، إلى وجود العديد من القطاعات المرتبطة بالتخفيف من آثار التغيرات المناخية مثل قطاعات الصناعة والمخلفات لم يكن الجزء الإجتماعى موجود فى بعض هذه القطاعات رغم ضرورته.
وتابع: هناك بعض المواد الخام من الممكن تحويلها إلى صورتها الطبيعية للاستفادة منها بدلا من الاستيراد من الخارج بالعملة الصعبة، الأمر الذي لا يضر بالبيئة ويقلل من الانبعاثات الحرارية والغازات المضرة بالبيئة، فضلا عن إعادة استخدام المخلفات الزراعية ومنها قش الأرز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التحول للأخضر بوابة الوفد الوفد البيئة التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
رغم التغيرات الواسعة على مستوى اللاعبين وحتى اللحظة .. لا مدربين جدداً خلال الموسم الجديد
رغم التغييرات الواسعة التي قامت بها الأندية على مستوى محترفيها القطريين والأجانب، ورغم قيامها بالتعاقد مع نجوم جدد بعد أن استغنت بعضها عن كل أو معظم المحترفين، وبعد أن شهدت سوق الانتقالات المحلية تعاقدات جديدة على مستوى المحترفين القطريين، إلا أن الأندية وحتى الآن لم تشهد وجود مدربين جدد يعملون للمرة الأولى في دورينا. معظم الأندية أو بعضها لا يزال متمسكا بمدربيه ولم يجر أي تغيير على أجهزتها الفنية، ويبدو أنها لن تجري أي تغيير وذلك حتى إشعار آخر، فربما نرى أسماء جديدة على مستوى المدربين مع اقتراب عودة التدريبات 1 يوليو المقبل
حتى الأندية التي استبدلت مدربيها حتى الآن استعانت بمدربين سابقين سبق لهم العمل في دورينا ولم تبحث عن مدربين جدد، حيث عاد الدحيل إلى مدربه الأسبق الجزائري جمال بلماضي صاحب إنجازاته خاصة على مستوى دوري النجوم والذي حقق اللقب أكثر من مرة. وعاد بلماضي رسميا بعد انتهاء عقد الفرنسي كريستوف غالتيه المدرب السابق للدحيل والذي لم يحقق أي إنجاز على مدار موسمين كاملين.
واستعان نادي قطر بالإسباني ماركيز لوبيز مدرب الوكرة السابق ومدرب العنابي السابق أيضا خلفا للمغربي يوسف سفري الذي لم يحقق أيضا أي إنجاز مع الفريق سوى إبقائه وعدم هبوطه إلى الدرجة الثانية.
وتولى لوبيز تدريب نادي قطر، يؤكد من جديد هيمنة المدرسة الإسبانية على أنديتنا وعلى دورينا، حيث أصبح المدرب الإسباني الرابع بدوري النجوم 2026 بجانب الإسباني فيليكس سانشيز مدرب السد، وديفيد براتس المدرب الحالي لفريق الشمال، بجانب ماوريسيا مدرب الشحانية حتى الآن أيضا.
في المقابل استمر البرتغالي بيدرو مارتينيز مع الغرافة ثالث الدوري والذي حقق أول إنجاز هذا الموسم مع الغرافة بالحصول على لقب كأس الأمير المفدى.
واستمر الكرواتي ايجور سكان مع الأهلي بعدما قاده للمرة الثانية في تاريخه إلى المربع الذهبي بالحصول على رابع الدوري.
كما البرتغالي ارتور جورج مع الريان بعد أن تولى المهمة يناير الماضي وقاد الفريق إلى نهائي كأس الأمير المفدى
بينما لا يزال الغموض محيطا بالمدرب الجديد سواء للعربي أو للوكرة أو لأم صلال، والمعروف أن العربي كان يدربه حتى نهاية الموسم، الإسباني اري رودريغيز، والوكرة كان يدربه السويدي بويا سباغي، بينما كان الإسباني بابلو ماشين المدرب السابق لأم صلال.
بينما أيضا لا يزال ميرغني الزين هو مدرب السيلية العائد إلى دوري النجوم، وهو المدرب الوطني الوحيد حتى الآن.