فرقة سولورزم تحيي حفلا غنائيا على مسرح روم آرت غدا
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تستعد فرقة سولورزم لإحياء حفلًا غنائيًا على مسرح روم آرت بمنطقة جاردن سيتي، غدا الجمعة في تمام الساعة الثامنة مساءً.
حفل غنائي لفرقة سولورزم على مسرح روم آرتومن المقرر، أن تقدم الفرقة خلال الحفل وصلة موسيقية متنوعة من أشهر أغانيهم وهي: جربت، هبعد بعيد، الخريطة، وإيه آخرتها، وهشوفك يوم، والمجهول، وأنت فين، سواد، فرصة تانية، خلاص هنرجع تاني، اللمة، كنت فاكر، طريق سد، يا تري، والمرفوض، وغيرها من الأغاني التي يتفاعل معها الجمهور الحاضر.
ومن جانبه، أكد محمد طه، عازف جيتار الفرقة وباك ڤوكل، إنّ الفرقة انتهت مؤخرًا من تسجيل أغنية جديدة بعنوان منشينيل، والمقرر طرحها ضمن أغنيات ألبومهم الجديد، الذي يعملون عليه حاليًا، لافتا إلى أن الألبوم سيضم 7 أغاني متنوعة لموسيقي الروك.
وتعد فرقة solorhyzm، من أولي فرق موسيقي الروك والميتال العربية في مصر، وتتكون من ثلاثة أعضاء، هم محمد طه عازف الجيتار وباك ڤوكل، وإسلام خالد مغني رئيسي وعازف جيتار، وآدم معتز عازف الدرامز، وتأسست عام 2017، ومنذ ذلك الوقت وحتي الآن، استطاعت الفرقة تحقيق قاعدة جماهيرية عريضة ونجاحًا غير مسبوق لموسيقي الروك في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حفلات حفل غنائي سولورزم فرقة سولورزم
إقرأ أيضاً:
الكنيسة الأرثوذكسية تحيي ذكرى نياحة القديس كلستينوس بابا روما
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الخميس، الموافق 3 أبيب حسب التقويم القبطي، ذكرى نياحة القديس كلستينوس بابا روما.
القديس كلستينوس بابا روماوقال كتاب السنكسار الكنسي، الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، إنه في مثل هذا اليوم من سنة 148 للشهداء ( 432م ) تنيَّح البابا كلستينوس أسقف روما.
وأضاف السنكسار: كان هذا القديس تلميذاً للقديس بونيفاسيوس أسقف روما، الذي أوصى عند نياحته أوصى أن يكون هذا الأب خلفاً له، ثم أوصاه قائلاً: " تَحَفَّظ يا ولدى فلابد أن يكون في روما ذئاباً خاطفة ".
وتابع السنكسار: وان هذا الأب راهباً فاضلاً عالماً. وبعد نياحة معلمه رسموه على كرسي روما سنة 422م في أيام الإمبراطور هونوريوس، وقد نالت هذا الأب شدائد كثيرة، فخرج إلى أحد الأديرة القريبة من المدن الخمس، وأقام فيها فترة من الزمن، وأجرى الله على يديه عجائب كثيرة. ثم ظهر له الملاك روفائيل في حلم قائلاً: " قم اذهب إلى أنطاكية، إلى بطريركها القديس وأقم عنده لأن الإمبراطور قرر أن يقتلك عند عودته من الحرب ".
وواصل السنكسار: فأتى إلى أنطاكية وأقام في أحد أديرتها. وبعد ذلك ظهر للإمبراطور في حلم القديسان أغناطيوس وبونيفاسيوس ومعهما شخص آخر مهيب يقول له: " لماذا تركت مدينة القديسين بلا أسقف. هوذا الرب ينزع نفسك منك وتموت بيد عدوك ". فقال له " يا سيدي ماذا أفعل؟ ". فقالوا له: " أرسل إلى الأسقف وأرجعه إلى كرسيه مكرماً ". فكتب الإمبراطور إلى بطريرك أنطاكية يسأله عن مكان كلستينوس ليعيده إلى كرسيه، فعاد بكرامة عظيمة.
واستطرد السنكسار: ولما جدَّف نسطور لم يقدر كلستينوس على حضور مجمع أفسس سنة 431م أرسل قسيسين برسالة يحرمه فيها. ولما أراد الرب أن يُريحه من أتعاب هذا العالم ظهر له بونيفاسيوس سلفه والقديس أثناسيوس الرسولي وقالا له: " قم وأوص شعبك فإنك ستحضر عندنا لأن السيد المسيح يدعوك إليه ". فلما استيقظ أوصى شعبه قائلاً: " لابد أن يدخل هذه المدينة ذئاب خاطفة إني أقوم وأمضى لأن القديسين يطلبونني ". ولما قال هذا تنيَّح بسلام.