النصر الإماراتي يحتفظ بمدافعه عامًا إضافيًا
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
أعلن النصر الإماراتي، عن تجديد عقد مدافع فريقه الأول لكرة القدم، البوسني سمير ميميسيفتش بشكل رسمي حتى عام 2025، بعد أن أظهر تألقًا كبيرًا خلال الفترة الماضية.
وكان النصر الإماراتي قد أعلن تعاقده مع سمير ميميسيفتش صاحب الـ 30 عامًا خلال فترة انتقالات يناير 2023، والذي كان إضافة حقيقية لخط دفاع العميد.
وابتعد النصر منذ سنوات طويلة عن منصات التتويج، حيث أنه حصد آخر ألقابه موسم 2019-2020، عندما توج بكأس المحترفين الإماراتي.
وكان العميد قريبًا من حصد لقب في الموسم الأخير، إلا أنه خسر نهائي كأس رئيس الإمارات أمام الوصل برباعية مقابل لا شيء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النصر الإماراتي النصر رئيس الإمارات كاس المحترفين عقوبات كاف منصات التتويج
إقرأ أيضاً:
البيئة: تركيز كبير على دعم الزراعة المستدامة
قالت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، خلال مشاركتها في منتدى "إفريقيا تنمو خضراء" بالعاصمة الإدارية الجديدة، إن القارة الإفريقية، ورغم أنها لم تكن المسبب الرئيسي لانبعاثات الكربون، إلا أنها من أكثر المناطق تضررًا من آثار تغير المناخ، مشددة على أن تحقيق تنمية خضراء في إفريقيا لا يمكن أن يتم دون توفير تمويل عادل وكافٍ، مضيفة أن المنتدى يركز هذا العام على ثلاثة محاور رئيسية: دور شركاء التنمية والقطاع الخاص، دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وأخيرًا مناقشة التحديات المتعلقة بسوق الكربون.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، خلال استضافتها بلقاء خاص عبر شاشة "إكسترا نيوز" مع إبراهيم عزت، أن المنتدى يشهد حضورًا رفيع المستوى، بمشاركة نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزراء المالية والتخطيط والتعاون الدولي، إلى جانب ممثلين عن القطاع الخاص والمجتمع المدني، مؤكدة أن هناك ثلاث رسائل رئيسية يتم إيصالها من خلال هذا الحدث، أولها أن حجم تمويل المناخ المتاح حاليًا سواء المئة مليار دولار أو ما تم التوافق عليه للعام 2035 (300 مليار دولار) غير كافٍ. ثانيًا، هناك تحديات مؤسسية تواجه الدول النامية في الحصول على هذا التمويل، وثالثًا، أن مصر تنفذ إصلاحات هيكلية واسعة لجذب التمويل الأخضر وتحفيز القطاع الخاص على المشاركة في مشروعات الطاقة المتجددة والنقل المستدام.
وأشارت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، إلى تقرير دولي حديث أثبت أن مصر، رغم التحديات الاقتصادية وانخفاض انبعاثاتها إلى أقل من 1% عالميًا، قد حققت مستهدفاتها البيئية، وتجاوزت بعض الأهداف في قطاع النقل تحديدًا، مشددة على أن هذا الإنجاز تحقق دون الحصول على التمويل الدولي الموعود، مما يعكس التزام الدولة القوي تجاه الاستدامة البيئية.
وعن أبرز المشروعات التي تسعى مصر لتمويلها، أوضحت الوزيرة أن هناك تركيزًا كبيرًا على دعم الزراعة المستدامة، من خلال تطوير محاصيل تتحمل التغيرات المناخية وتستهدف صغار المزارعين، إلى جانب مشروعات كفاءة استخدام المياه، وتوسيع مشروعات النقل المستدام، كما شددت على أهمية تحقيق الأمن الغذائي كجزء لا يتجزأ من الأمن المائي، من خلال تنفيذ مشروعات تكيف كبيرة في هذا المجال.