وتظهر المشاهد عددا من النازحين يلعبون كرة القدم داخل ساحة المدرسة قبل أن تباغتهم الغارة الإسرائيلية، ثم تعرض صورا قاسية للضحايا.

10/7/2024مقاطع حول هذه القصةالسويد تشارك في قمة الناتو بعد انضمامها للحلفplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 08 seconds 04:08قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة تؤوي نازحين شرقي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 16 seconds 01:16نقص بالكوادر والمعدات.

. المستشفى الإندونيسي يعاني وضعا كارثياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36مستشفى العودة يستقبل عددا من المصابين بعد قصف عنيف على مناطق بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 03 seconds 02:03مجزرة بمخيم النصيرات راح ضحيتها عدد من الشهداء جلهم أطفال ونساءplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32فرنسا.. ماكرون يتسلم استقالة أتال ويكلفه بحكومة تصريف أعمالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 26 seconds 03:26هجوم صاروخي روسي على كييف خلف دمارا بمستشفى للأطفالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

اللحظات الأخيرة في كارثة الطائرة الهندية المنكوبة

وكالات

قبل لحظات من سقوط الطائرة الهندية المنكوبة، التي أودت بحياة 279 شخصًا بعد إقلاعها من مطار أحمد آباد، التقط الصندوق الأسود صرخة استغاثة مدوّية من القبطان: “ماي داي.. لا قوة دفع، نفقد الطاقة!”، قبل أن تنقطع الإشارة وتتحطم الطائرة فوق مبنى طبي في مشهد مأساوي صدم العالم.

لكن ما أثار اهتمام خبراء الطيران ليس فقط ما قيل، بل “كيف يُقال” في هذه الثواني الحاسمة، تقارير وتحقيقات كشفت عن تقليد غير مكتوب بين الطيارين في حالات الطوارئ، حيث يختار البعض قول عبارات وداع إنسانية بصوت ثابت، مثل “وداعًا للجميع”، وهي جملة شهيرة تعود لحادث طائرة سويسرية عام 1970، قالها القبطان كارل بيرلينغر قبل انفجار الطائرة.

تلك الكلمات الأخيرة، سواء كانت نداءً فنياً أو رسالة وجدانية، تكشف الكثير عن اللحظات الحرجة داخل قمرة القيادة، وتُعد أحيانًا المفتاح الوحيد لفهم ما جرى عندما تصمت كل الأجهزة. وبينما يتكرر المشهد المؤلم في أكثر من حادث، تبقى هذه العبارات شاهداً حيًا على الثواني الأخيرة من حياة المئات.

مقالات مشابهة

  • الفن مش رسالة وأنا مش قدوة.. تصريح جريء من سلوى عثمان عن تعريف دور الفنان
  • كتائب القسام تبث صورا لاستهداف جنود وآليات إسرائيلية بخان يونس
  • تحليل عبري: الحوثي كورقة أخيرة بيد إيران.. هل ستحاول الأولى العودة إلى الحرب في ظل الضربات الإسرائيلية؟
  • استعدادا لمعسكر تقنية الفيديو بدء إجراءات اختيار الحكام المشاركين في المعسكر
  • الاحتلال يقصف خيام النازحين بخان يونس ويقتل مزيدا من منتظري المساعدات
  • فرقة أمنية يقودها مغني راب تحتجز صحفيين أجانب في تل أبيب بحثا عن الجزيرة (شاهد)
  • بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية.. افتتاح الدورة 135 لمعلمي البحيرة عبر الفيديو كونفرانس
  • شاهد.. شرطة الاحتلال تستبعد الصحفيين الأجانب وتبحث عن الجزيرة
  • اللحظات الأخيرة في كارثة الطائرة الهندية المنكوبة
  • زي موحد وبطاقات تعريف ذكية.. القاهرة تبدأ تطبيق نظام السايس المرخص