الأسبوع:
2025-12-14@08:17:06 GMT

كريم عبد العزيز يلتقي جمهور العلمين في هذا الموعد

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

كريم عبد العزيز يلتقي جمهور العلمين في هذا الموعد

يلتقي الفنان كريم عبد العزيز جمهوره بمدينة العلمين من خلال مسرحيته الجديدة التي تحمل اسم « السندباد»، ومن المقرر عرضها ضمن فعاليات مهرجان العلمين بدوته الثانية وذلك يوم 22 من شهر أغسطس المقبل.

أحداث مسرحية السندباد

تدور أحداث مسرحية السندباد، حول عمر أبو الهول الذي يجد قلادة سحرية في مقبرة قديمة، ثم تعود به إلى زمن السندباد، فيُقرر أنّ ينتحل تلك الشخصية ليعيش حياة المغامرات والبطولات.

أبطال مسرحية السندباد

مسرحية السندباد، يشارك في بطولتها مجموعة من نجوم الفن منهم، كريم عبد العزيز، نيللي كريم، شيماء سيف، بيومي فؤاد، مصطفى خاطر، محمد توب، محمد حسني، عبد الرحمن حسن، محمد مغاوري، ومن تأليف محمد زيزو، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج آلاء الغزالي، وموسيقى وألحان عزيز الشافعي.

ومن المقرر انطلاق مهرجان العلمين 2024 اليوم الموافق 11 من شهر يوليو الجاري ويستمر حتى يوم 30 من شهر أغسطس المقبل.

أبرز مسرحيات مهرجان العلمين

يعرض خلال مهرجان العلمين بجانب مسرحية «السندباد»، بطولة كريم عبد العزيز، 3 مسرحيات وهم الآتي:

1- مسرحية «التلفزيون»، بطولة النجمين إيمي سمير غانم وحسن الرداد، ومن المقرر عرضها في المهرجان بداية من 8 أغسطس وتستمر حتى يوم 10 أغسطس.

2- مسرحية «عملوها ازاي»، بطولة الفنان كريم محمود عبد العزيز، من المقرر عرضها يوم 15 أغسطس حتى 17 أغسطس.

3- مسرحية « حبيبتي من تكون»، التي تحكي سيرة الفنان عبد الحليم حافظ، عرض مسرحيات المهرجان، وتُعرض في الفترة من 29 إلى 31 أغسطس.

اقرأ أيضاًأبرزهم انتصار.. انضمام نجوم جديدة لـ مسلسل «زمالك بولاق»

استوحى اسمه من أمه.. محطات في حياة عبد الله مشرف بعد قرار اعتزاله الفن

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: السندباد تفاصيل مسرحية السندباد مسرحية السندباد مسرحیة السندباد کریم عبد العزیز مهرجان العلمین من المقرر

إقرأ أيضاً:

“حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة

الثورة نت /..

تقدّم فرقة مسرح البساط عملها الجديد “حيحا” في عودة إلى جذور الحكاية المغربية، مع إعادة صياغتها بلغة مسرحية تستحضر الذاكرة الشعبية وتمنحها أفقاً جديداً. العرض، الذي قُدّم الأسبوع الفائت بمسرح سيدي بليوط بالدار البيضاء ضمن مهرجان الأصيل الوطني للفن والثقافة، يستلهم تراث البساط والحلقة وعبيدات الرمى، ويحوّله إلى بناء درامي يشرك المتفرج في قلب الحكاية.

تبدأ المسرحية في السوق الأسبوعي، مسرح الحكواتيين التقليدي. يصل أربعة حكواتيين ويتنازعون أسبقية افتتاح الحلقة، فيلجأون إلى طقس بسيط لحسم الخلاف: يضع كل منهم بَلْغَته (حذاء تقليدي) في كيس واحد، ويُترك لمتفرج من الجمهور اختيار واحد. بهذا الفعل العفوي، يعيد المخرج عبد الفتاح عشيق تشكيل العلاقة بين الخشبة والقاعة، ليصبح الجمهور شريكاً في صناعة الحكاية لا مجرد متلقٍّ لها.

تستعيد المسرحيةُ أسماء حكواتيين سكنت الذاكرةَ الجماعية؛ مثل: لمسيح والكريمي وزروال ولبشير. هي أسماء تنتمي إلى فضاءات بدت في طريقها إلى الأفول، من جامع الفنا إلى ساحة الهديم وساحة تارودانت، تستحضرها “حيحا” بوصف أصحابها علامات دلالية على زمن كان الحكي فيه فعلاً يُرمّم الوجدان ويمنح المعنى للمهمّشين.

من خلال أربع حكاياتٍ تتوازى في خطاباتها وتتشابك في رموزها، تبني المسرحية عالماً يتداخل فيه العبث مع النقد الاجتماعي. وفي هذا العالم، تظهر إحدى الحكواتيات التي تُمنع من تقديم رقمها، في إقصاء لصوتها، فتبقى في الانتظار على هامش الحلقة. هذا الإقصاء يفتح الباب لقراءة رمزية عميقة، فالمرأة التي تُؤجل حكايتها ليست سوى صورة لصوت مُعطَّل، لحضور يُراد له أن يُهمَّش، وكائن يترك خارج دائرة الاعتراف.

مشهد أخير يتحوّل فيه الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي

تبلغ المسرحية ذروتها في مشهدها الأخير، حين يتحوّل الانتظار الطويل إلى حدثٍ مفصلي. تُزف الحكواتية نفسها، التي ظلّت مؤجَّلة، إلى أحد الحكواتيين في عرس مغربي تراثي يستعيد الطقوس في صفائها البدائي؛ زغاريد، رقصات وإيقاعات الرمى، وأهازيج تفتح باب الفرح على مصراعيه. يتحول الختام بذلك إلى لحظة استرجاع للحق في الحكي، وكأن العرض يعلن أن الحكاية التي حاول البعض إسكاتها ستجد طريقها مهما طال الزمن.
تتشكل اللوحة بفضل أداء جماعي وسينوغرافيا بُنيت على رؤية تجعل الحلقة مركز الفعل المسرحي، تحيطها مرايا تعكس حركة الجسد والصوت، وتفتح لها ممرات محفوفة بالضوء والموسيقى التي صاغها رضى مساعد، فيما أضفت صفاء كريث من خلال الأزياء، وعبد الرزاق أيت باها من خلال الإضاءة، طبقات جمالية أثرت الفضاء الدرامي.

كل ذلك تحت إشراف عبد الفتاح عشيق، مؤلف ومخرج العمل، الذي يقول”: “حاولتُ، رفقة فريق العمل، جعل التراث يتكلّم من جديد بلغته القديمة وروحه المعاصرة، فكان. أردنا للحلقة أن تستعيد مكانها الطبيعي؛ فضاءً يُنصف الحكاية ويُعيد للإنسان حقَّه في أن يسمَع قبل أن يرى”

مقالات مشابهة

  • بن حبتور: عدن يمنية الهوية وما يجري في المحافظات المحتلة مسرحية لتقاسم النفوذ السعودي الإماراتي
  • “حيحا” عودة مسرحية إلى التراث المغربي بروح معاصرة
  • نيللي كريم تعيش حالة انتعاش فني بـ3 أفلام
  • مرض مفاجئ يبعد يسرا اللوزي عن مسرحية «مورستان»
  • ما قد لا تعلمه عن شريان الحياة المالي الأكبر لروسيا والضربات الأوكرانية
  • عرض مسرحية كافيتريا عبدالقادر.. الأربعاء 17 ديسمبر بالصحفيين
  • صداقة ولا حب؟.. ياسمين عبد العزيز: في بيني وبين كريم فهمي كيميا
  • رئيس بنغلاديش يعتزم التنحي في منتصف ولايته لشعوره بالإهانة
  • بسبب التهاب حاد .. يسرا اللوزي تعتذر عن مسرحية المورستان
  • وزير الإسكان يتابع موقف مشروعات مارينا ومدينة العلمين الجديدة