حكم نهائي يورو 2024 يستعد لدخول التاريخ
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
سيتولّى الحكم الفرنسي فرانسوا لوتيكسييه الإشراف على المباراة النهائية لكأس أوروبا في كرة القدم، المقرّرة بين إسبانيا وإنجلترا على الملعب الأولمبي في برلين اليوم الأحد، كما أعلن الاتحاد الأوروبي للعبة.
سيصبح لوتيكسييه البالغ 35 عاما أصغر حكم يدير نهائي بطولة أمم أوروبا، وقال "بالطبع، إنه لشرف ورضا كبيرين أن يتم اختياري لإدارة هذه المباراة.
"I was both happy and surprised – it was an emotional moment also because it's something so rare."
François Letexier is set to become the youngest-ever referee of a European Championship final.
Full interview: ⬇️#EURO2024
— UEFA (@UEFA) July 13, 2024
وأوضح "في اليورو هناك العديد من الجوانب التي تختلف عن المباريات أو المسابقات العادية. لقد كنت الحكم الرابع في المباراة الافتتاحية وسارت الأمور بشكل جيد. تمكنت من التعلم ورؤية كيف تسير الأمور وساعدني ذلك على التحكم في الضغوط والعواطف".
وسيشرف لوتيكسييه على المباراة الرابعة له في النهائيات القارية المقامة في ألمانيا، بعد كراوتيا-ألبانيا والدانمارك-صربيا في دور المجموعات وإسبانيا-جورجيا في ثمن النهائي. كما كان الحكم الرابع في المباراة الافتتاحية بين ألمانيا المضيفة وأسكتلندا.
وحصل لوتيكسييه على الشارة الدولية عام 2017 وتولى قيادة 65 مباراة باشراف الاتحاد القاري للعبة حتى الآن في مسيرته بينها الكأس السوبر الأوروبية بين مانشستر سيتي الإنجليزي وإشبيلية الإسباني.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
علي محمد: معسكر سنغافورة حقق أهدافه قبل نهائي آسيا
علي معالي (أبوظبي)
أكد علي محمد إداري فريق الشارقة أن المعسكر في سنغافورة قبل المباراة ضد ليون سيتي في نهائي دوري أبطال آسيا 2 بعدة أيام كانت صائبة تماماً، حيث تعود اللاعبون على أجواء سنغافورة، في ظل التغير المناخي بين الإمارات وسنغافورة.
وأضاف: «لم نفقد الأمل مطلقاً بعد هدف التعادل للمنافس، خاصة أن لدينا خبرات كبيرة بصفوف الفريق، وهو ما جعلنا نسجل هدف المباراة الثاني في الوقت بدل الضائع، ومعنويات اللاعبين كانت عالية للغاية».
وقال علي محمد: «الكأس خطوة جديدة للملك نحو آسيا، وهي فرصة كنا ننتظرها منذ سنوات لكي نثبت قدرتنا العالية على تشريف الكرة الإماراتية في المحافل الخارجية، ودون شك الـ 500 متفرج في استاد بيشان كنت أعتبرها 5 آلاف مشجع لرغبتهم في أن يظل الملك مسيطراً على المباراة».
وتابع علي محمد: «رأيت الرغبة وتحقيق الانتصار على وجوه اللاعبين، وفي فكر الجهاز الفني الذي بذل جهداً كبيراً، خلال الفترات الماضية، وكانت تعليمات كوزمين واضحة قبل نهاية المباراة بالضغط المستمر على المنافس لخطف هدف وهو ما حدث».