ذكرت صحيفة هيسبورت المغربية أن اللاعب المصري عمر وردة حل بمدينة الدار البيضاء من أجل إتمام تعاقده مع الرجاء الرياضي.
وقالت الصحيفة: "يسافر في هذه الأثناء، الدولي المصري عمر وردة، إلى المغرب من أجل إتمام إجراءات انتقاله إلى الرجاء الرياضي".
وتابعت: "عمر وردة في طريقه إلى المغرب عبر دبي لإتمام إجراءات انتقاله إلى النسر الأخضر".
وكان رئيس فريق الرجاء، محمد بودريقة، قد كشف تصريحات صحافية سابقة أن وردة سيكون لاعباً جديداً للرجاء بعقد يمتد لموسمين.
ويعد وردة منتوجاً خالصاً لمدرسة الأهلي المصري، وخاض العديد من التجارب الاحترافية، أبرزها مع فرق باوك سالونيكا وأتروميتوس ولاربسا وفولوس من اليونان، وأنورثيوسيس وأبولون ليماسول في الدوري القبرصي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الرجاء الرياضي
إقرأ أيضاً:
السر الرياضي لجدة صينية في الـ 92 من عمرها.. تعرّف عليه!
أثارت سيدة صينية تُدعى “لي” إعجاب رواد الإنترنت في بلادها بعدما كشفت عن روتين رياضي صارم تتبعه يومياً، والذي ترى فيه السر وراء تمتعها بصحة جيدة وحياة طويلة تجاوزت الـ92 عاماً، وفقاً لتقرير بثّته قناة Jianghua TV المحلية.
الجدة “لي”، وهي معلمة روضة أطفال متقاعدة، خطفت الأضواء خلال مشاركتها في مهرجان الطب التقليدي لأقلية “ياو” في مقاطعة “جيانغهوا” ذاتية الحكم بإقليم هونان وسط الصين، حيث شاركت الحضور بتجربتها الصحية، وقدّمت نصائح حول أسلوب حياتها الذي تلتزم به منذ سنوات.
وكشفت “لي” أنها تؤدي يومياً 200 تمرين ضغط (Push-up) و100 تمرين بطن (Sit-up)، مشيرة إلى أن ممارسة الرياضة أصبحت عادة يومية لا تتخلف عنها رغم تقدمها في العمر، وأوضحت أنها تفضل ممارسة التمارين داخل منزلها بسبب الطقس الماطر في منطقتها، والذي يعيق الأنشطة الخارجية.
خلال زيارة طاقم القناة لمنزلها، أدت “لي” التمارين أمام الكاميرات بكل حيوية، ما أثار دهشة المتابعين، كما أظهر التقرير التلفزيوني ممارستها لعبة الهولا هوب بمهارة، بالإضافة إلى حرصها على نقع قدميها بالماء الساخن كل مساء، وهي عادة تقول إنها خلّصتها من التشنجات التي كانت تعاني منها سابقاً.
ورغم اعترافها بأن حركاتها قد لا تكون “مثالية”، شددت الجدة لي على أهمية الاستمرارية والإصرار في أداء التمارين اليومية، قائلة: “ربما لا تكون تماريني مطابقة للمعايير، لكنني أصرّ على أدائها كل يوم، وهذا ما يجعلني أشعر بالقوة.”
قصة الجدة الصينية تندرج ضمن موجة متصاعدة من الاهتمام بأساليب الحياة الصحية بين كبار السن في الصين، حيث بات الكثيرون يعتمدون على أنظمة رياضية وغذائية للحفاظ على نشاطهم وجودة حياتهم.