الولايات المتحدة تعلن عن تفشي داء قاتل في 12 ولاية في آن واحد
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
#سواليف
أعلن المركز الأمريكي لمكافحة #الأمراض عن #انتشار #داء #الليستريات أو ما يسمى بمرض الدوران (Listeria) في 12 ولاية في وقت واحد.
وذكر المركز في بيانه، أن شخصين توفيا بسبب المرض، وتم نقل 28 آخرين إلى المستشفى.
وأشار البيان إلى أن العدد الفعلي للإصابات بالمرض، قد يكون أعلى. ووفقا له معظم المصابين، تناولوا منتجات اللحوم بما في ذلك المرتديلا والنقانق، لكن حتى الآن لا يوجد تأكيد أن هذا هو السبب فعلا.
وفي وقت سابق في كندا، توفي شخصان وتم نقل تسعة آخرين إلى المستشفى. وجرت الإشارة إلى أن كل المصابين، تناولوا مشروبات غازية ذات أصل نباتي.
وعادة تنتقل العدوى المسببة لهذا المرض إلى جسم الإنسان، عن طريق تناول أطعمة ملوثة بجرثومة الليستيرية المستوحدة ( الخضروات والمنتجات الحيوانية )، التي تسبب #اضطربات_معوية حادة، وهي تؤثر على الجهاز العصبي ويمكن أن تسبب التهاب السحايا والتهاب الدماغ والوفاة.
وفي دائرة الخطر، الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما والنساء الحوامل والأطفال حديثي الولادة وذوي #المناعة الضعيفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمراض انتشار داء الليستريات المناعة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعتمد رسميا أول لقاح ضد الإيدز
واشنطن
وافقت الولايات المتحدة بشكل رسمي على اعتماد أول لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في العالم.
وتبلغ نسبة نجاح هذا اللقاح حوالي 99.9%، حيث سيعطى “يزتوغو” (ليناكابافير) مرتين سنويا كعلاج وقائي قبل التعرض (PrEP) للبالغين والمراهقين الذين لا يقل وزنهم عن 35 كيلوغراماً.
وأكد غريغ ميليت، مدير السياسات العامة في مؤسسة أبحاث الإيدز (amfAR) إن هذا اللقاح لديه القدرة الحقيقية على إنهاء انتقال فيروس نقص المناعة البشرية.
وتوقع أن يصبح هذا الدواء القابل للحقن جزءاً أساسياً من جهود الوقاية العالمية، على الرغم من أن الوصول إليه لا يزال مصدر قلق يلوح في الأفق.
وتستند موافقة غيلياد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على بيانات من تجربتين واسعتي النطاق من المرحلة الثالثة، في دراسة “الغرض 1″، التي شملت أكثر من 5300 شابة وفتاة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، لم تُصَب أيٌّ من المشاركات اللواتي تلقين ليناكابافير بفيروس نقص المناعة البشرية.
وأُصِيب حوالي 2% من اللواتي استخدمن الحبوب اليومية، واختبرت دراسة ثانية، “الغرض 2″، في الولايات المتحدة ودول أخرى عالية الخطورة. من بين 2179 شخصاً تلقوا الحقنة، حدثت إصابتان فقط، بنسبة نجاح بلغت 99.9%.