بعد الهجوم عليها.. صاحبة واقعة رشوان توفيق تهدد
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد الهجوم الذي شنه عدد كبير من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي والكثير من الفنانين على إحدى الفتيات ادعت زواجها من الفنان الكبير رشوان توفيق، خرجت الفتاة في ردها الأول على تلك الواقعة نافية كل ما تردد حول هذه الأخبار جملة وتفصيلًا، مهددة بأنها سوف تتخذ إجراءات قانونية ضد من نشر تلك الشائعات.
وقالت الفتاة: “لا أعلم مصدر هذه الإشاعات كل الموضوع إن أنا كنت في إيفنت، وكان من ضمن الحضور الفنان رشوان توفيق، وخلال نزوله من على السلم كاد أن يسقط الأمر الذي جعلني أساعده وأمسك بيده حتى لا يسقط، وبعدها التقطت معه صورة تذكارية ليس أكثر من هذا”.
وأضافت: “سوف أتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد مروجي الشائعات، خاصة أنه من الممكن أن تكون من خرجت عليها شائعات مثل هذه سيدة متزوجة، غير أن رشوان توفيق رجل في مثل عمر جدي، وهو شخص متدين”.
وكان رشوان توفيق قد أعرب عن غضبه من هذه الشائعة، قائلاً في تصريحات إعلامية: “عندي 90 سنة، ومش فاهم ليه مش بيحترموا قيمة الناس الكبار في السن”.
وأكّد أنه لا يعرف الفتاة المدعيّة الزواج منه، موضحاً أنه قد يكون التقى بها في مناسبة ما لا يتذكرها.
وتابع: “بقابل شباب وبدعلهم دول قد أحفادي”.
يُذكر أن آخر أعمال رشوان توفيق فيلم “أهل الكهف” والمعروض حالياً في دور العرض وهو بطولة: خالد النبوي، غادة عادل، محمد ممدوح، محمد فراج، ريم مصطفى، أحمد عيد، صبري فواز، بسنت شوقي، مصطفى فهمي، بيومي فؤاد، هاجر أحمد، أحمد وفيق، أحمد فؤاد سليم، جميل برسوم، وعدد من الفنانين الذين يظهرون كضيوف شرف، والفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة، وهو مأخوذ عن رواية بالاسم نفسه للكاتب توفيق الحكيم.
main 2024-07-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع ينعى نجل الشيخ مصطفى إسماعيل
نعى الدكتور أحمد أحمد نعينع، المهندس عاطف مصطفى إسماعيل، قائلاً:" بالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، أنعى إلى الأمة الإسلامية، وإلى محبّي القرآن الكريم وتلاوته، رحيل الأخ والصديق العزيز، والمهندس عاطف مصطفى إسماعيل، نجل أستاذي وشيخي، فضيلة الشيخ مصطفى إسماعيل تغمده الله بواسع رحمته الذي انتقل إلى رحمة الله مساء الأمس، تاركًا وراءه سيرةً طيبة، ومكانةً محببة في قلوب كل من عرفوه واقتربوا منه".
وأضاف نعينع، أنه لقد كان المهندس عاطف، رحمه الله، رجلًا هادئًا، رصينًا، شديد الوفاء لذكرى والده، حريصًا كل الحرص على حفظ تراثه العظيم، والحديث عنه بكل اعتزاز وتقدير، وكان محبًا لأهل القرآن، قريبًا من القرّاء، حفيًا بهم، يسعد بمجالستهم ويأنس بحديثهم.
عاصرته سنوات طويلة، وكان لي فيه أخٌ كريم، وأُنسٌ صادق، ورفقةٌ عطرة، جمعتنا في أكثر من محفل، وفي كل لقاء كنت أرى فيه النُبل، والوفاء، والتواضع، والإخلاص في حمل اسم والده بحب واعتزاز.
برحيله، فقدتُ أخًا وصديقًا وعزيزًا، وفقدت الساحة القرآنية وجهًا نقيًا من وجوه البر، والولاء لمدرسة التلاوة المصرية الأصيلة.
رغم ما أشعر به من ألم لفقدانه لم أتمكن من حضور جنازته ومشاركة أهله هذا الموقف الأليم، لأنني متواجد حاليًا في المملكة المتحدة في رحلة قرآنية مسبقة الترتيب، ولو كنت في مصر، لكنت أول الحاضرين والوقوف بجانب أسرته الكريمة.
أتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جميع افراد عائلة الشيخ مصطفى إسماعيل ومحبيه في مصر والعالم الإسلامي، وأدعو الله تعالى أن يتغمد المهندس عاطف بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله و ذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.