ناميبيا ترحب برأي "العدل الدولية" بشأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
رحبت ناميبيا برأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية بشأن العواقب القانونية لسياسات دولة الاحتلال الإسرائيلي، وممارساته في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وقال وزير العلاقات الدولية والتعاون الناميبي، بيا موشيلينغا في بيان: "إن النتائج التي توصلت إليها المحكمة تتماشى مع رأي ناميبيا"، مؤكدًا أن مشاركة بلاده في هذه القضية مدفوعة بتأثير ما واجهته تاريخيًا من تمييز وفصل عنصريين.
أكّدت محكمة العدل الدولية أنه يتوجب على جميع الدول الامتناع عن الاعتراف بالوضع غير القانوني الناتج عن سياسات إسرائيل، وعدم تقديم أي دعم من شأنه أن يُسهم في استمرار الوضع القائم.#اليوم
أخبار متعلقة قوات الاحتلال الإسرائيلي تهدم 4 منازل في الضفة الغربيةجوتيريش: "إعلان بكين" خطوة مهمة باتجاه تعزيز الوحدة الفلسطينيةلقراءة المقال كاملًا.. https://t.co/QmULtADki4 pic.twitter.com/FK8aTN9iez— صحيفة اليوم (@alyaum) July 22, 2024
ورأت محكمة العدل الدولية في قرارها الصادر في 19 يوليو، أن الطابع المطول للسياسات والممارسات الإسرائيلية غير القانونية والتمييزية يؤدي إلى تفاقم الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس ويندهوك ناميبيا محكمة العدل الدولية جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرك دولي لوقف أوامر الهدم في مدينة القدس
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي وفي مقدمتها مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه ما تتعرض له مدينة القدس المحتلة من انتهاكات وجرائم على يد الاحتلال الإسرائيلي، خاصة أوامر الهدم في بلدة سلوان، والتي وصلت إلى “7” آلاف أمر هدم سارية المفعول، إلى جانب نحو “116” أمر هدم أخرى في حي البستان، والتي تهدد حياة نحو “60” ألف فلسطيني في القدس.
وأكّدت خارجية فلسطين على أن اتساع مخططات الهدم في القدس هو مسعى إسرائيلي لتغيير الطابع الديمغرافي للمدينة، وتفريغها من أصحابها الأصليين، ودفعهم للهجرة عنها، لإحلال المستوطنين مكانهم.
وأوضحت أن جميع إجراءات الاحتلال في القدس غير شرعية وفقًا للقانون الدولي والاتفاقيات الموقعة والقانون الإنساني الدولي واتفاقيات جنيف وقرارات الأمم المتحدة، التي تنص جميعها على أن القدس الشرقية هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وهي عاصمة دولة فلسطين الأبدية.