مساعد Meta's AI يصل إلى سماعات الرأس Quest
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
كان من الممكن الوصول إلى مساعد Meta الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي على نظارات Ray-Ban الذكية لبعض الوقت، لكن الشركة ستبدأ في طرحه على سماعات الرأس Quest الخاصة بها الشهر المقبل. ومع ذلك، سيظل المساعد في الوضع التجريبي، وسيقتصر توفره على المستخدمين في الولايات المتحدة وكندا. كشفت Meta عن التحديث جنبًا إلى جنب مع إعلاناتها عن Llama 3.
سيتمكن المستخدمون الذين يمكنهم الوصول إلى المساعد في أغسطس من اختبار عناصر التحكم الخاصة به دون استخدام اليدين. وقالت الشركة إن Meta AI تحل محل التكنولوجيا الحالية المستخدمة للأوامر الصوتية في Quest، لذا ستكون هي التي تتحكم في سماعة الرأس عندما يستخدم الأشخاص الصوت للتنقل والإجابة على أسئلتهم إذا طلبوا معلومات. يمكنهم أن يطلبوا من المساعد توصيات المطاعم لرحلة قادمة، على سبيل المثال، أو سؤاله عن الطقس في تلك الأيام، بالإضافة إلى اقتراحات حول كيفية ارتداء الملابس المناسبة لذلك.
وسيكون بمقدورهم أيضًا استخدام ميزة "Meta AI with Vision"، والتي ستتيح لهم مطالبة المساعد بالحصول على معلومات حول ما يرونه، أثناء استخدام Passthrough on the Quest. يتيح Passthrough للمستخدمين رؤية بيئتهم من خلال موجز فيديو أثناء المشاهدة أو القيام بشيء آخر على سماعات الرأس الخاصة بهم. يمكن للمستخدم، على سبيل المثال، أن يطلب من المساعد إلقاء نظرة على ما يوجد داخل الثلاجة واقتراح ما يمكنه طهيه، أو طلب نصائح حول نوع القميص الذي يتناسب مع التنورة التي يرفعها، كل ذلك أثناء مشاهدة مقطع فيديو على YouTube.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: لا لحكم السلاح والدين ونطالب بالإفراج عن الدستور
أطلق رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة صيحة تحذير قائلاً: "رفعنا شعار لا للقتل بين الليبيين. حروب مع العدو جاهزين". وكشف أنه في أول زيارة له لمجلس النواب بطرابلس قال لأعضائه: "كفا حروب.. كفا قتل"، مشيراً إلى وجود "كثير من تجار السلاح لا يريدون" وقف الحرب.
جاء ذلك خلال الاحتفال الختامي لأيام طرابلس الإعلامية ٢٠٢٥، والتي شملت فقرة استثنائية حملت عنوان "الرئيس يجيب"، يرد رئيس الدبيبة، على أسئلة الجمهورعبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك في حوار أداره الإعلامي المصري محمود سعد، والذي نقل نبض وانتقاد الشارع الليبي والعربي.
خلال الفعالية، حدد الدبيبة معالم رؤيته للخروج من الأزمة الليبية، رافضاً منطق الصراع داعياً إلى سيادة القانون مطالبا الإفراج عن الدستور.
وحذر رئيس الوزراء من توجهين يهددان مستقبل البلاد، قائلاً: "هناك من يريد أن يحكم ليبيا بقوة السلاح، وهناك من يريد حكم ليبيا بشكل إيديولوجي ديني". في المقابل، قدم مشروعه السياسي البديل بصيغة بسيطة وحاسمة: "قلنا لا نريد البندقية ولا الأيديولوجيا.. نريد دستور لكل ليبيا".
وأوضح الدبيبة أن الهدف هو بناء دولة المؤسسات، حيث يتم اختيار الرئيس بإرادة شعبية، قائلاً: "نريد رئيساً مسلماً، حتى لو مسيحياً، ولكن يختاره الشعب وفقاً للدستور". ووجّه دعوته المركزية إلى جميع الأطراف السياسية والشعب للمسارعة في "الإفراج عن الدستور" كخطة طريق توافقية.
شاركت الجامعة العربية في هذا الملتقي بوفد رفيع المستوي ضم السفير أحمد رشيد خطابي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة السفير خالد المنزلاوي الأمين العام المساعد، والسفير طلال المطيري مندوب الكويت، والوزير مفوض حيدر الجبوري مدير الأمانة الفنية لوزراء الإعلام العرب، والسفير الفلسطيني مهند العكلوك والدكتور علاء الزود المستشار الإعلامي للمندوبية الأردنية، والمستشار بليغ المخلافي من مندوبية اليمن. وجاء ذلك بالتنسيق مع سفير ليبيا بمصر ومندوب ليبيا الدائم بالجامعة العربية السفير عبد المطلب ثابت