رشوان توفيق يكشف سر اسبتعاده من فيلمين لفاتن حمامة.. ما علاقة صالح سليم ؟
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تحدث الفنان القدير رشوان توفيق عن ذكرياته مع الفنانة الراحلة فاتن حمامة، أثناء التحضير لتصوير فيلم «الباب المفتوح» والذي تم عرضه عام 1963.
وأضاف رشوان توفيق، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، قائلًا: «ليا قصة مع مدام فاتن "غريبة".. رشحني المخرج هنري بركات أنا والأستاذ محمود مرسي ومحمود الحديني لفيلم الباب المفتوح، وروحنا المكتب عنده وصورونا.
وتابع رشوان توفيق قائلًا: «طبعًا صالح سليم، علامة في كرة القدم والشعب بيحبه، وعرفت بعد كده من تصريحات للفنان الجميل الراحل عمر الشريف أنهم كانوا شلة أصدقاء ولم يخض التجربة غير مرتين بخلاف ابنه هشام سليم كان ممثل رائع الله يرحمه».
وقال رشوان توفيق: «وبعدين مرت السنين وكلمني أستاذ صلاح ذو الفقار، في التليفون وقالي عايز اقابلك بمدام فاتن، أنا بنتج فيلم اسمه "أريد حلًا" وجه قابلني في البيت ومعاه شاب لم يمثل قبل ذلك وهو سعيد عبد الغني الصحفي بالأهرام، وروحنا البيت لمدام فاتن حمامة، وشربنا قهوة.. واحنا الاتنين اتشالنا من الفيلم برضه».
وأوضح رشوان توفيق قائلًا: «بعدها مثلت مع فاتن حمامة في مسلسل ضمير أبلة حكمت، وهي كانت عرفت مين رشوان توفيق من التليفزيون، واطلقت عليا لقب "الراجل الطيب"».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية نهال طايل الراحل عمر الشريف الفنانة الراحلة الفنان القدير رشوان توفيق الكابتن صالح سليم هشام سليم برنامج تفاصيل رشوان توفيق سعيد عبد الغنى صلاح ذو الفقار رشوان توفیق فاتن حمامة
إقرأ أيضاً:
البرلمان الدنماركي يفتح الباب أمام قواعد عسكرية أمريكية.. هل تفقد غرينلاند سيادتها؟
أقر البرلمان الدنماركي مشروع قانون يتيح للولايات المتحدة إقامة قواعد عسكرية على الأراضي الدنماركية، في خطوة أثارت جدلاً داخليًا، وتأتي تزامنًا مع مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة للهيمنة على جزيرة غرينلاند ذات الأهمية الاستراتيجية والموارد المعدنية الوفيرة.
ووسع التشريع الجديد، الذي أيده 94 نائبًا مقابل معارضة 11، الاتفاق العسكري السابق الموقع عام 2023 مع إدارة الرئيس السابق جو بايدن، والذي كان يمنح القوات الأمريكية حق الوصول الواسع إلى القواعد الجوية في الدنمارك. وينتقل القانون الآن إلى الملك فريدريك العاشر للتصديق النهائي.
واعتبر منتقدو القرار التصويت “تنازلاً عن السيادة الدنماركية” لصالح واشنطن، في حين أوضح وزير الخارجية الدنماركي لارس راسموسن في رده على استفسارات النواب أن بلاده تحتفظ بحق إنهاء الاتفاق في حال سعت الولايات المتحدة إلى ضم غرينلاند، سواء كليًا أو جزئيًا.
وتأتي هذه التطورات في ظل توتر سياسي متصاعد بين واشنطن وكوبنهاغن على خلفية تصريحات ترامب المتكررة حول رغبته في شراء غرينلاند، الجزيرة التي تتمتع بالحكم الذاتي وتتبع المملكة الدنماركية.
وكان رئيس وزراء غرينلاند قد وصف هذه التصريحات بأنها “تنطوي على عدم احترام”، مؤكّدًا أن الجزيرة “لن تكون أبدًا وتحت أي ظرف، مجرد قطعة ممتلكات قابلة للبيع”.