من هي اللواء منال عاطف مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان؟ صورة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أصدر اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية المصري، حركة التنقلات الجديدة بالوزارة، والتي شملت عدداً كبيراً من القيادات الأمنية في مختلف قطاعات الداخلية وعدداً من مديري الأمن في المحافظات.
تعكس هذه الحركة رؤية الوزير التي ترتكز على الاعتماد على القيادات الشابة ذات الكفاءة العالية والنزاهة المعروفة.
تهدف الحركة إلى تطبيق سياسة الدولة وتوجهاتها نحو الاعتماد على أحدث الوسائل التكنولوجية والنظم الإدارية الحديثة، واستغلال الخبرات والقدرات المتميزة في كافة مجالات العمل الأمني.
عين وزير الداخلية اللواء منال عاطف فتح الله إبراهيم كأول سيدة تتولى منصب مساعد وزير الداخلية، وأسند لها منصب مساعد الوزير لقطاع حقوق الإنسان.
تعرف المواطنون على اللواء منال عاطف من خلال صورها في الشوارع، حيث كانت تقود جولات مكوكية لملاحقة الخارجين على القانون ومنع التحرش، مما أسهم في القضاء على هذه الظاهرة.
وحققت نجاحات أمنية كبيرة في مجال حقوق الإنسان بوزارة الداخلية على مدار سنوات.
ويشمل سجل اللواء منال عاطف العديد من النجاحات خلال الأعوام الماضية في مجال مكافحة العنف ضد المرأة حتى شغلت منصب مدير قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: وزیر الداخلیة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
انتخاب عبد الوهاب رفيقي عضواً في لجنة حقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي
تم انتخاب الباحث المغربي عبد الوهاب رفيقي عضواً في اللجنة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي (OCI)، وذلك خلال الانتخابات التي جرت على هامش الدورة الحادية والخمسين لاجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة، والمنعقدة حالياً بمدينة إسطنبول التركية.
ويشغل رفيقي حالياً منصب مستشار لدى وزير العدل، ويرأس مركز « وعي » للدراسات والوساطة والتفكير، كما يرأس اللجنة العلمية للمنظمة الدولية « CISEG » التي تتخذ من برشلونة مقراً لها، ويعد أيضاً عضواً في شبكة الخبراء الإقليميين التابعة لمعهد « برغهوف » الألماني.
ولد رفيقي سنة 1974 بالدار البيضاء، وتخرج من كلية الشريعة بالمدينة المنورة، وحصل على ماستر في الفلسفة من كلية الآداب بفاس، ويحضّر حالياً أطروحة دكتوراه في علم الاجتماع.
وسبق ان كان رفيقي أحد رموز التيار السلفي بداية الألفية، وأدين بـ30 سنة سجناً، قضى منها تسع سنوات سجنا قبل أن يُفرج عنه بعفو ملكي. ومنذ ذلك الحين، أصبح من الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان والتسامح.
كلمات دلالية عبد الوهاب رفيقي