مصرع 20 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا منذ بداية يوليو الجاري
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الثورة نت../
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مقتل أحد جنوده خلال المعارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن جنديا إسرائيليا قتل في رفح جنوب قطاع غزة باستهداف جرافة من طراز D9 بصاروخ مضاد للدروع.
وبذلك، يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية شهر يوليو الجاري إلى 20 قتيلًا في جبهات القتال مع المقاومة في غزة والضفة والشمال المحتل.
وأوردت قناة كان الإسرائيلية، أن 688 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا قتلوا منذ السابع من أكتوبر، من بينهم 323 قتيلًا في المعارك البرية في قطاع غزة.
وفيما يلي تفاصيل مقتل الضباط والجنود الإسرائيليين وفق ما نشرته قناة عكا للشؤون الإسرائيلية:
– 1 يوليو: مقتل جندي في انفجار عبوة ناسفة بنفق مفخخ في رفح.
– 1 يوليو: مقتل جندي في تفجير عبوة ناسفة بمركبة عسكرية في مخيم نور شمس بطولكرم.
– 2 يوليو: مقتل ضابط وجندي في محور نيتساريم وسط قطاع غزة.
– 3 يوليو: مقتل جندي في عملية طعن في منطقة الكرمئيل.
– 3 يوليو: مقتل ضابط في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
– 4 يوليو: مقتل ضابط في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
– 4 يوليو: مقتل ضابط في القصف الصاروخي لحزب الله على شمال البلاد.
– 4 يوليو: مقتل جندي في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
– 7 يوليو: مقتل ضابط خلال المعارك في رفح.
– 8 يوليو: مقتل عنصر من مصلحة السجون الإسرائيلية في منزله طعنًا بسكين.
– 9 يوليو: مقتل إسرائيليين اثنين في قصف حزب الله على الجولان.
– 10 يوليو: مقتل جندي خلال المعارك البرية في وسط قطاع غزة.
– 12 يوليو: مقتل جندي جراء انفجار مسيّرة أطلقها حزب الله تجاه الجليل الغربي.
– 18 يوليو: مقتل جندي متأثرًا بإصابته جراء انفجار طائرة بدون طيار أطلقها حزب الله على الجولان.
– 19 يوليو: مقتل إسرائيلي في هجوم بطائرة مسيّرة أطلقها الحوثي تجاه تل أبيب.
– 22 يوليو: مقتل ضابط في انفجار قنبلة يدوية بمعارك غزة.
– 25 يوليو: مقتل ضابط متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها في عملية طعن يوم 14 يوليو بالقرب من قاعدة تسرفين.
– 26 يوليو: مقتل جندي جراء إطلاق صاروخ مضاد للدروع على جرافة عسكرية في معارك رفح.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مقتل جندی فی مقتل ضابط فی قطاع غزة فی معارک
إقرأ أيضاً:
انتحار جندي إسرائيلي جديد بعد عودته من غزة.. الحصيلة تصل إلى 42
أقدم جندي إسرائيلي جديد على الانتحار بإطلاق النار على نفسه، في قاعدة وسجن "سدي تيمان" سيء السمعة والذي يتضمن انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان وثقتها المنظمات الدولية، وذلك بعد عودته من المشاركة في حرب الإبادة ضد قطاع غزة.
ويأتي ذلك بعدما انتحر جندي إسرائيلي آخر الأحد الماضي، على خلفية مقتل اثنين من أصدقائه في 7 تشرين الأول/ أكتوبر وخدمته العسكرية المتواصلة.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الخميس: "انتحر جندي من لواء غولاني، بإطلاق النار على نفسه في قاعدة سدي تيمان، بعد خضوعه لتحقيق من قبل الشرطة العسكرية".
وأضافت الصحيفة: "غادر الجندي قطاع غزة إلى القاعدة ليستريح من القتال، حيث كان محققو الشرطة العسكرية بانتظاره".
وتابعت: "فُتح التحقيق ضده قبل نحو شهر، ثم قرر قادته سحب سلاحه العسكري منه، لكنه أطلق النار على نفسه باستخدام سلاح صديق نائم"، موضحة أن التحقيق "غير متعلق بسلوكه"، دون مزيد من التفاصيل.
ولفتت إلى أن "صديقا مقربا له قتل في انفجار عبوة ناسفة الشهر الماضي في غزة".
وتزايدت حالات الانتحار في الجيش الإسرائيلي، حيث أفاد موقع "والا" الإخباري العبري، الأحد، بانتحار جندي احتياط تم العثور عليه ميتا في غابة قرب مدينة صفد (شمال)، بعد محاولات متكررة للحصول على علاج نفسي، دون جدوى.
وأشار الموقع إلى تزايد الجنود الذين يُقدِمون على الانتحار بسبب تداعيات الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، بينما أشارت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، إلى أن 21 عسكريا إسرائيليا أنهوا حياتهم خلال عام 2024.
وفي أيار/ مايو الماضي، قالت صحيفة "هآرتس" الخاصة إنّ 42 عسكريًا أقدموا على الانتحار منذ بداية حرب الإبادة على غزة.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 195 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.