الثورة نت../

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مقتل أحد جنوده خلال المعارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن جنديا إسرائيليا قتل في رفح جنوب قطاع غزة باستهداف جرافة من طراز D9 بصاروخ مضاد للدروع.

وبذلك، يرتفع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية شهر يوليو الجاري إلى 20 قتيلًا في جبهات القتال مع المقاومة في غزة والضفة والشمال المحتل.

وأوردت قناة كان الإسرائيلية، أن 688 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا قتلوا منذ السابع من أكتوبر، من بينهم 323 قتيلًا في المعارك البرية في قطاع غزة.

وفيما يلي تفاصيل مقتل الضباط والجنود الإسرائيليين وفق ما نشرته قناة عكا للشؤون الإسرائيلية:

– 1 يوليو: مقتل جندي في انفجار عبوة ناسفة بنفق مفخخ في رفح.

– 1 يوليو: مقتل جندي في تفجير عبوة ناسفة بمركبة عسكرية في مخيم نور شمس بطولكرم.

– 2 يوليو: مقتل ضابط وجندي في محور نيتساريم وسط قطاع غزة.

– 3 يوليو: مقتل جندي في عملية طعن في منطقة الكرمئيل.

– 3 يوليو: مقتل ضابط في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

– 4 يوليو: مقتل ضابط في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

– 4 يوليو: مقتل ضابط في القصف الصاروخي لحزب الله على شمال البلاد.

– 4 يوليو: مقتل جندي في معارك حي الشجاعية شرق مدينة غزة.

– 7 يوليو: مقتل ضابط خلال المعارك في رفح.

– 8 يوليو: مقتل عنصر من مصلحة السجون الإسرائيلية في منزله طعنًا بسكين.

– 9 يوليو: مقتل إسرائيليين اثنين في قصف حزب الله على الجولان.

– 10 يوليو: مقتل جندي خلال المعارك البرية في وسط قطاع غزة.

– 12 يوليو: مقتل جندي جراء انفجار مسيّرة أطلقها حزب الله تجاه الجليل الغربي.

– 18 يوليو: مقتل جندي متأثرًا بإصابته جراء انفجار طائرة بدون طيار أطلقها حزب الله على الجولان.

– 19 يوليو: مقتل إسرائيلي في هجوم بطائرة مسيّرة أطلقها الحوثي تجاه تل أبيب.

– 22 يوليو: مقتل ضابط في انفجار قنبلة يدوية بمعارك غزة.

– 25 يوليو: مقتل ضابط متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها في عملية طعن يوم 14 يوليو بالقرب من قاعدة تسرفين.

– 26 يوليو: مقتل جندي جراء إطلاق صاروخ مضاد للدروع على جرافة عسكرية في معارك رفح.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: مقتل جندی فی مقتل ضابط فی قطاع غزة فی معارک

إقرأ أيضاً:

حول واقعة مقتل اللواء طبيب الشلالى قائد السلاح الطبى فى أحداث يوليو ١٩٧٦

Kld.hashim@gmail.com


شاهدت مقطع فيديو يتحدث فيه الأستاذ بابكر فيصل رئيس الهيئة التنفيذية للتجمع الاتحادى أحد مكونات تحالف الحرية والتغيير – المجلس المركزى ، لبرنامج مع عزام على منصة اليوتيوب ، تطرق فيه إلى واقعة مقتل اللواء طبيب الشلالى قائد السلاح الطبى فى ام درمان أبان أحداث يوليو ١٩٧٦ أو ما عرفت شعبيا بأحداث المرتزقة أو هجوم قوات الجبهة الوطنية المعارضة المكونة يومئذ من أحزاب الامة القومى والاتحادى الديمقراطى والإسلاميين جناح حسن الترابى بغية الاطاحة بحكم الرئيس الراحل جعفر نميرى ، أشار الأستاذ بابكر فيصل فى حديثه للأستاذ عزام إلى واقعة مقتل اللواء الشلالى فى تلك الأحداث وذكر أن اللواء الشلالى قتل أو تمت تصفيته على يد الأستاذ إبراهيم السنوسي القيادى المعروف فى الحركة الإسلامية السودانية ، لا أعرف مصدر الرواية التى ذكرها الأستاذ بابكر فيصل عن مقتل اللواء طبيب الشلالى فى تلك الأحداث المؤسفة ، ولكننى سأورد رواية أخرى لمقتل اللواء طبيب الشلالى ولكنى أريد قبل الاستطراد فى سرد الرواية المغايرة لرواية الأستاذ بابكر فيصل أن أشير إلى أننى لم أتمكن من العثور على مرجع لأورد من خلاله الاسم الكامل للواء طبيب الشلالى لتعذر وجود مراجع عن الشخصيات السودانية فى محل إقامتى الحالى على غرار مؤلف الراحل البروفسير عون الشريف قاسم موسوعة القبائل والانساب فى السودان.
الرواية المغايرة لرواية الأستاذ بابكر فيصل عن مقتل اللواء طبيب الشلالى أبان أحداث يوليو ١٩٧٦ تقول أن اللواء طبيب الشلالى ومع وقوع الاشتباكات فى الخرطوم وأم درمان أستقل سيارته من منزله فى الخرطوم وتوجه إلى مقر عمله فى السلاح الطبى فى ام درمان وفى لحظة عبوره لكوبرى النيل الأبيض القديم اوقفه عناصر الجبهة الوطنية المهاجمة الذى تمكنوا من السيطرة على الجسر وكان من بينهم فرد يدعى فرينى تعرف على اللواء الشلالى وهويته وهو من قام باقتياده إلى أسفل الجسر وتصفيته بدم بارد ، لكن السؤال من هو فرينى الذى قام بتصفية اللواء طبيب الشلالى ؟ ولماذا قام بتصفيته عقب اعتقاله ؟ تقول بقية الرواية أن فرينى كان جنديا فى القوات المسلحة وكلف بالعمل كمرافق دائم للمقدم بابكر النور العضو السابق فى مجلس قيادة مايو والذى قام باجراء فحوصات طبية فى مستشفى السلاح الطبى تحت أشراف اللواء طبيب الشلالى قائد المستشفى والذى نصحه بالسفر إلى لندن لمزيد من الفحوصات والعلاج وأن كل هذا الحديث الذى دار بين المقدم بابكر النور واللواء طبيب الشلالى كان بحضور الجندى فرينى المرافق له ، وبالفعل سافر المقدم بابكر النور إلى لندن للعلاج ورافقه فى نفس الرحلة الرائد فاروق حمدنا الله ، وبقية الأحداث معروفة من وقوع انقلاب هاشم العطا فى يوليو ١٩٧١ واعلان بابكر النور وفاروق حمدنا الله عضوين فى المجلس العسكرى للانقلاب ثم حادثة اختطافهما من على متن طائرة الخطوط البريطانية بعد أجبارها على الهبوط فى ليبيا واعتقال الرجلين منها وتسليمها للرئيس نميرى الذى كان قد عاد للسلطة وأفشل انقلاب هاشم العطا ، ثم جرت محاكمة المقدم بابكر النور فى محكمة الشجرة الشهيرة والتى ذكر فيها بابكر النور انه سافر لندن للعلاج وليس تمويها لمشاركته فى انقلاب هاشم العطا وطلب شهادة اللواء طبيب الشلالى فى هذا الشأن ، والذى حين مثل أمام المحكمة للادلاء بشهادته أنكر فيها أنه أوصى المقدم بابكر النور بالسفر إلى لندن للعلاج ، وبعدها تم إعدام المقدم بابكر النور والرائد فاروق حمدنا الله ، حينها علم الجندى فرينى المرافق للمقدم بابكر النور ما جرى من وقائع فى المحكمة ومن إنكار اللواء طبيب الشلالى أمام المحكمة لنصيحته للمقدم بابكر النور بالسفر إلى لندن للعلاج وهى النصيحة التى كانت بحضوره، بعدها ترك فرينى الخدمة العسكرية فى صفوف القوات المسلحة ثم التحق بمعسكرات الجبهة الوطنية المعارضة للرئيس النميرى وعاد مع مقاتليها حين شنوا هجومهم المباغت على العاصمة الخرطوم فى يوليو ١٩٧٦ وكان فرينى واحدا من أفراد القوة التى سيطرت على جسر النيل الأبيض القديم وحين تم إيقاف سيارة اللواء طبيب الشلالى لحظة عبورها الجسر تعرف عليه فرينى فقام باقتياده إلى أسفل الكوبرى وتصفيته ثأرا منه لاعتقاده فى تسببه فى أعدام قائده المقدم بابكر النور حين أنكر أمام المحكمة أنه أوصاه ، بالسفر إلى لندن للعلاج، انتهت أحداث يوليو ١٩٧٦ بسيطرة القوات المسلحة على الأوضاع وقامت باسرعشرات من أفراد قوات الجبهة الوطنية وكان من بين الأسرى فرينى والذى حكم عليه بالإعدام وأعدم بالفعل ضم مجموعات مقاتلى الجبهة الوطنية الذين أعدموا رميا بالرصاص فى منطقة الحزام الأخضر ، الذى قامت على أراضيه أحياء الازهرى الحالية جنوب الخرطوم ، هذه الرواية أوردها الصحفى السودانى الراحل بابكر حسن مكى فى كتابه النميرى الامام والروليت والذى صدر فى نهاية الثمانينات وابان الديمقراطية الثالثة.


 

مقالات مشابهة

  • مسؤول روسي: انضمام 175 ألف جندي للجيش منذ بداية العام
  • كتائب القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي بحي الشجاعية
  • القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي وإصابته مباشرة شرق حي الشجاعية
  • غزة.. مقتل 23 فلسطينيا بقصف إسرائيلي لمناطق متفرقة في القطاع
  • ‏وكالة الأنباء الفلسطينية: مقتل 23 فلسطينيا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على مناطق شمال ووسط وجنوب قطاع غزة
  • أيمن الرقب: استدعاء 450 ألف جندي إسرائيلي أمر يدعو للسخرية
  • مصرع 5 أشخاص في انفجار مصنع للكيماويات شرقي الصين
  • حول واقعة مقتل اللواء طبيب الشلالى قائد السلاح الطبى فى أحداث يوليو ١٩٧٦
  • مقتل شاب وإصابة فتى جراء إنفجار لغم حوثي في الحديدة
  • نيران ونداءات استغاثة.. مقتل 36 فلسطينيا على الأقل بقصف إسرائيلي على مدرسة في غزة