أسيرة إسرائيلية سابقة نادمة لأنها لم تقتل نتنياهو
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
سرايا - عبّرت محتجزة إسرائيلية سابقة لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عن حزنها العميق لأنها لم تتمكن حتى الآن من قتل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت تامي ميتسفر: " أتدرون ماذا قلت عندما خرجت من هناك (غزة)؟ قلت: لو كان هذا أول ما يمكنني فعله لفعلته، وهو أن أطلق النار على جبينه". ثم أضافت "لا أخجل من قول هذا الكلام".
وعند سؤالها عن سبب رغبتها في قتل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ردت بالقول "لأنه يمثل خيبة أمل كبيرة".
و في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أفرجت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن 80 إسرائيليا كانوا محتجزين في غزة مقابل الإفراج عن أكثر من 240 فلسطينيا من السجون الإسرائيلية، وذلك تنفيذا لمقتضيات اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه قطر بدعم مصري أميركي.
ومن جهته، وصف العقيد المتقاعد بالجيش الأميركي لورانس ويلكرسون نتنياهو بأنه هتلر العصر الحديث، وقال إنه لن تكون هناك دولة يهودية تسمى إسرائيل في المستقبل القريب.
وفي مقطع فيديو، قال ولكيرسون "هذا هو أدولف هتلر العصر الحديث.. هو أذكى بكثير من هتلر، ولديه كل هذه القوى خلفه ومن ذلك مجموعة من أصحاب المليارات الذين لن يسمحوا بسقوط إسرائيل مهما كان الثمن".
وأضاف "ما زلت أعتقد أنني على حق، لن يكون هناك دولة يهودية تسمى إسرائيل في المستقبل القريب".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مصادر إسرائيلية: أمريكا تمنع إسرائيل من شن عملية واسعة النطاق في بيروت
نقلت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها، عن مصادر إسرائيلية أن إسرائيل قد تلجأ إلى خيارات متعددة في التعامل مع حزب الله، تشمل عمليات برية وجوية تستهدف بنيته التحتية.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن إسرائيل قد تتجه، بضغط أمريكي، إلى خيارات بديلة في التعامل مع الحزب، مؤكدة أن الولايات المتحدة تمنع إسرائيل من شن عملية واسعة النطاق في قلب بيروت.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، منذ قليل، أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها ستتحرك بنفسها لنزع سلاح حزب الله في لبنان، وفقا للقاهرة الإخبارية.
فيما أصيب مواطنان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، خلال اقتحامها مخيم الأمعري، جنوب مدينة رام الله.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم الأمعري، وأطلقوا الرصاص تجاه المواطنين، ما أدى لإصابة شابين بالرصاص الحي في اليد، والكتف، وتم نقلها إلى مجمع فلسطين الطبي.