ماذا يحتاج منتخب مصر للتأهل للدور القادم من الأولمبياد؟
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
يتساءل عشاق ومحبي كرة القدم بصفة عامة ومنتخب مصر بصفة خاصة عن فرص الفراعنة في التأهل إلى الدور القادم من أولمبياد باريس للمنافسة بقوة على الفوز وتحقيق نجاح تاريخي له في البطولة.
ويشارك المنتخب المصري في أولمبياد باريس، والتي انطلقت في 24 يوليو 2024 وتستمر حتى 9 أغسطس 2024 واستطاع أن يفوز على منتخب أوزباكستان في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب لا بوجوار ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات.
وتمكن الفراعنة من الفوز على أوزباكستان في الجولة الثانية بعدما نجحوا في تحقيق التعادل في الجولة الأولى أمام جمورية الدومينيكان.
تدريبات تأهيلية واستشفائية للاعبي الزمالك الأساسيين أمام بيراميدز جمهور الزمالك يغازل لاعب بيراميدز بهتاف هزّ ستاد القاهرة.. هل يرتدي شعار الأبيض؟ كيف يتأهل المنتخبات من دور المجموعاتوبحسب القواعد الموضوعة، فيتأهل متصدر ووصيف كل مجموعة من مجموعات أولمبياد باريس 2024 إلى الدور الثاني، وفي حالة تساوي فريقين أو أكثر في عدد النقاط يتم اللجوء للمعايير التي تتمثل في، فارق الأهداف، عدد الأهداف التي يمتلكها كل منتخب، النقاط في المواجهات المباشرة بين المنتخبات المتساوية، فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين المنتخبات المتساوية، الأهداف التي سجلها كل منتخب في المتساويين معه في النقاط.
فرص منتخب مصر للتأهل إلى الدور القادم في أولمبياد باريس
ويمتلك منتخب مصر ثلاث فرص تمكنه للتأهل إلى الدور القادم في أولمبياد باريس وتتمثل الفرصة الأولى في أنه في حقق منتخب مصر الفوز على نظيره منتخب إسبانيا في الجولة الأخيرة، سيضمن بذلك التأهل متصدرًا للمجموعة بشكل مباشر.
بينما تتمثل الفرصة الثانية في تعادل منتخب مصر مع منتخب إسبانيا وذلك كونه محتلًا وصافة ترتيب المجموعة رفقة منتخب إسبانيا الذي سيكون في الصدارة.
بينما سيكون الحل الأخير لتأهل مصر حال خسر هو انتظار نتيجة مباراة الدومينيكان أمام أوزبكستان في الجولة الأخيرة، بينما في حال حقق منتخب الدومينيكان الفوز سيتم الاتجاه لفارق الأهداف لحسم التأهل بين مصر والدومنيكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبیاد باریس إلى الدور فی الجولة منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
برلمانية: جذب المستثمرين للسياحة يحتاج خطة تمويل ذكية وشراكة
قالت النائبة مرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن الحديث عن النهوض بالسياحة لا يتوقف فقط عند البنية التحتية أو التسويق، بل يبدأ من وضع خطة تمويل واقعية تضع القطاع الخاص في قلب المعادلة، وتمنحه الثقة بأن الدولة شريك داعم لا منافس ثقيل."
وأضافت الكسان في تصريح خاص،لـ"صدى البلد"، أن "هناك فجوة تمويلية واضحة أمام مشروعات السياحة، سواء في المناطق الجديدة أو في دعم الفنادق المتوسطة والصغيرة القائمة بالفعل، وهذه الفجوة لن تُردم إلا من خلال أدوات تمويل مرنة مثل صناديق استثمار سياحية، وتسهيلات ائتمانية مخصصة للمستثمرين الجادين، مع وجود ضمانات حكومية تحد من مخاطر الدخول للسوق."
وشددت على ضرورة أن تتماشى السياسات الضريبية مع رؤية الدولة في دعم هذا القطاع، قائلة: "لا يمكن أن ننادي بجذب الاستثمار السياحي وفي الوقت نفسه يواجه المستثمر عوائق ضريبية أو بيروقراطية تثقل كاهله قبل أن يبدأ."
وتابعت: "مطلوب أيضًا دعم الصناعات المكملة للسياحة، مثل النقل، والتغذية، والمنتجات اليدوية، ضمن حزم استثمار متكاملة، تتيح للقطاع الخاص العمل بوضوح وشفافية."
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن "ميزانية الدولة وحدها لن تنهض بالسياحة، بل المطلوب هو تغيير فلسفة الإدارة، من مركزية متباطئة إلى شراكة ديناميكية قائمة على النتائج والسرعة."