يعد فيلم «ولاد رزق 3 القاضية» للمخرج طارق العريان أحد أهم الأعمال المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، التي تدخل في المنافسة بجدارة وحقق إيرادات عالية فور عرضه في السينمات.

 

فحقق فيلم «ولاد رزق 3 القاضية» أرقام قياسية في شباك الإيرادات، واحتل المركز الثاني بعد شهرين من عرضه، حيث حقق إيرادات أمس السبت بلغت 632 جنيه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.

 

قصة فيلم «ولاد رزق 3»

 

وتدور أحداث الجزء الثالث من الفيلم بعد مرور سنوات وانفصال الأخوة في طرقهم الحياتية المختلفة، لكن في يوم من الأيام، يعود شبح من الماضي ليلقي بظلاله على ولاد رزق، ما يجبرهم على العودة إلى حياة الجريمة والسرقة مرة أخرى حتى ينجوا بأنفسهم في عملية مصيرية هي الأكبر والأخطر والأهم في تاريخ ولاد رزق.

 

أبطال فيلم ولاد رزق 3 القاضية



فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأضحى المبارك سيد رجب طارق العريان عيد الأضحى المبارك فيلم ولاد رزق 3 القاضية فيلم ولاد رزق 3 قصة فيلم ولاد رزق 3 كريم عبد العزيز ولاد رزق 3

إقرأ أيضاً:

هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟

#سواليف

حتى الآن تؤكد مختلف التقارير أن منشأة ” #فوردو ” لتخصيب اليورانيوم المخبأة عميقا في باطن الأرض لم تصب بأضرار خطيرة رغم #الغارات #الإسرائيلية المتلاحقة، فما السبب؟

تتعرض منشأة “فوردو” مثل العديد من المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية الأخرى المشيدة فوق الأرض أو تحتها إلى غارات إسرائيلية عنيفة منذ فجر 13 يونيو. إسرائيل على الرغم من أنها تمكنت من فتح الأجواء الإيرانية تماما بعد أن تمكنت من شل الدفاعات الجوية الإيرانية، واجهتها عقبة كأداء تتمثل في عجز ذخائرها عن الوصول إلى منشأة “فوردو” بشكل خاص.

صحيفة “التلغراف” البريطانية لفتت إلى أن هذه المنشأة الخاصة بتخصيب اليورانيوم تعد الهدف الرئيس للهجمات الإسرائيلية الجوية، ففيها تتم أنشطة #التخصيب بنسبة 60 بالمئة.

مقالات ذات صلة تراجع في القدرات أم حرب استنزاف؟..انخفاض وتيرة الهجمات الصاروخية الإيرانية يربك إسرائيل 2025/06/17

السفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل ليتر كان صرّح بأن العملية التي خططت لها إسرائيل ضد #البرنامج_النووي الإيراني يجب أن تنتهي بتدمير “فوردو”، إلا أن هذا الهدف لم يتحقق حتى الآن.

مجمع “فوردو” يوجد في منطقة جبلية ومقراته الرئيسة متركزة في #أعماق_الأرض، علاوة على ذلك تشير تقارير أنه محمي بشكل جيد وحوله تتركز وسائط الدفاع الجوي.

خبراء وصفوا للصحيفة البريطانية منشأة “فوردو” بأنها “حصن جبلي” يمثل البرنامج النووي الإيراني بأكمله. هذه الأهمية الخاصة يشير إليها الدبلوماسي الأمريكي بريت ماكغورك كان عمل مبعوثا لشؤون الشرق الأوسط في إدارات باراك أوباما وجو بايدن ودونالد ترامب، بقوله إن عدم تدميرها يجعل العملية الإسرائيلية برمتها بدون جدون، لأن تل أبيب لن تتمكن في هذه الحالة من وقف تخصيب اليورانيوم.

التلغراف ترجح أن إسرائيل لا تمتلك #ذخائر قادرة على إلحاق أضرار جسيمة بمنشأة “فوردو”. تدمير هذه المنشأة النووية الرئيسة يتطلب استخدام قنابل خارقة للتحصينات وقاذفات استراتيجية محددة، والسلاحان لا تمتلكهما إلا الولايات المتحدة.

#القنابل_الأمريكية الخارقة للتحصينات المتوفرة لدى إسرائيل حاليا والتي استخدمتها في هجماتها المدمرة على قطاع غزة ولبنان، لا تستطيع الوصول إلى أعماق منشأة “فوردو”.

تبين أن القنبلة الجوية الوحيدة القادرة على توجيه ضربة مدمرة لهذه المنشأة الإيرانية هي “GBU-57A/B”. من مواصفاتها أنها تزن 14 طنا، ويزن رأسها الحربي حوالي طنين ونصفا، وبإمكانها اختراق خرسانة مسلحة حتى 61 مترا.

الصحيفة رأت أن الوضع الحالي يشير إلى استحالة تدمير أجهزة التخصيب في منشأة “فوردو”، إذا لم تتمكن إسرائيل من إيجاد حلول تكنولوجية فعالية، تبعا لذلك افترضت أن الوضع الحالي لا يمكن أن يتطور إلا بطريقتين. إما أن يتم استئناف المفاوضات بشأن التوصل إلى اتفاق نووي بمواقف إيرانية “أكثر مرونة”، أو أن تدخل الولايات المتحدة الحرب وتقوم بنفسها بتدمير “فوردو” بواسطة ضربة بهذه القنبلة تنفذها قاذفة شبحية طراز “بي – 2 سبيريت”. هذا الطراز فقط قادر على ذلك.

القنبلة “GBU-57A/B” تنتمي إلى فئة الذخائر الضخمة المخترقة للتحصينات، ويطلق عليها اسم ” #صائدة_المخابئ “، وتعد أقوى قنبلة تقليدية خارقة للتحصينات في #الترسانة_الأمريكية، وهي مصممة لتدمير الأهداف الأكثر عمقا.

يزيد طول هذه القنبلة قليلا عن 6 أمتار، وقطرها 0.8 متر، وتحتوي على مواد بلاستيكية عالية التفجير وأقل حساسية وهي محسنة لتكون مناسبة للانفجار في المواقع المحصورة، إضافة إلى متفجرات أخرى عير حساسة معززة ويحيط بالقنبلة سبيكة فولاذية عالية الكثافة قادرة على تحمل الاصطدامات الشديدة أثناء عملية الاختراق.

قنبلة أعماق الأرض الأمريكية مزودة بنظام ملاحة يضمن دقة الإصابة في حدود أمتار، وهي مزودة أيضا بصمام اختراق ذكي يضبط توقيت الانفجار بحسب الفراغات تحت الأرض ما يعزز فعاليتها بشكل كبير.

أما بالنسبة لمنشآت التخصيب الإيرانية فـ”نطنز” مدفونة على عمق حوالي 8 أمتار تحت الأرض، ومحمية بخرسانة مسلحة، في حين أن منشأة “فوردو”، مدفونة على عمق يتراوح بين 80 إلى 100 متر تحت جبل ومحمية بطبقات من الصخور والخرسانة.

الوصول إلى هذا العمق يتطلب ضربات متعددة بأكبر القنابل المخصصة لتدمير التحصينات والأهداف الأكثر عمقا. مع ذلك، خبراء يشيرون إلى أن تدمير مثل هذا الهدف لن يكون مضمونا لعدم معرفة تصميم المنشأة وتركيب موادها.

منشأة “نطنز” الجديدة وهي لا تزال قيد الإنشاء هي الأخرى توجد داخل جبل بعمق يقدر بأكثر من 100 متر، ما يجعلها عصية حتى على القنابل الضخمة المخترقة للتحصينات، فهل حقا ورطت نفسها إسرائيل بلا جدوى في هجومها على إيران؟

مقالات مشابهة

  • هل يفعلها ترامب ويلقي بقنبلة “الضربة القاضية”؟
  • النصر ينافس الأهلي لضم سون
  • فيلم "سيكو سيكو" يحصد 185 ألف جنية ضمن إيرادات أمس
  • تراجع الإيرادات العامة للعراق بنسبة 12.7% خلال الربع الأول من العام 2025
  • 230 ألف.. إيرادات فيلم "سيكو سيكو" أمس
  • إيفي ديفرين: أميركا فقط تملك الضربة القاضية لإيران
  • المتحدث باسم جيش الاحتلال: الضربة القاضية لإيران بيد أميركا وحدها
  • إيرادات "ريستارت" في 16 يومًا تتجاوز إجمالي ما حققه "البدلة" خلال 6 أشهر من عرضه
  • تركي آل الشيخ يكشف عن مسلسل جديد لـ مؤلف «ولاد رزق»
  • تراجع إيرادات فيلم "سيكو سيكو" في دور العرض السينمائية