طريقة ذكية لمعرفة البطيخة الناضجة والحلوة من دون فتحها
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
بطيخة حمراء (مواقع)
لا شك أنكم تحبون تناول البطيخ في فصل الحر، فهو يمنحكم الانتعاش ويزوّد أجسامكم بالرطوبة التي تحتاج إليها.
غير أنّكم تواجهون مشكلة اختيارها، فقد تفاجؤون عند تقطيعها بأنّ لبها ما زال غير ناضج.
اقرأ أيضاً هذه الأبراج ستحصل على فرص مالية ولحظات مشرقة في أغسطس 2023.. تعرف عليها 8 أغسطس، 2023 نيمار يتخذ قرارا مفاجئا بالرحيل عن باريس سان جيرمان.. إلى أين؟ 7 أغسطس، 2023
من هنا، ولتتمكنوا من اختيار البطيخ الناضج من خلال النظر فقط، ننصحكم بالانتباه إلى هذه العلامات:
ـ أولا في حال ظهرت على البطيخة بقعة كبيرة صفراء أو مائلة إلى البرتقالي. فهذا يعني أنها ناضجة.
ـ أما إذا ظهرت على البطيخة شقوق بنية، فهذا يدلّ على أنّ لبها حلو ولذيذ.
ـ يجب أن تتأكدوا من اختيار البطيخة ذات الشكل المستدير. فطعمها أكثر حلاوة من تلك ذات الشكل البيضاوي.
ـ ثم احرصوا على انتقاء البطيخة صغيرة الحجم وثقيلة الوزن.
ـ وأخيرا، أنظروا إلى غصن البطيخ. إذا كان يابساً فهذا يعني أنّ الثمرة ناضجة.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
خبير هندسي: الذكاء الاصطناعي يحوّل الآثار لمدن ذكية ويخلق حوارًا بين المصمّم والمبنى |فيديو
أكد العالم المصري إيهاب الوجيه، أستاذ الهندسة المعمارية، أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التصميم العمراني أصبح يتيح لغة حوار حقيقية بين المصمّم والمباني، موضحًا أن هذه التكنولوجيا تُمكّن المصمّم من بناء مدن تُعرف بمدن الجيل الخامس، تبدأ من شبكات الطرق والبنية التحتية، مع التركيز على استخدام مواد طبيعية في إنشاء المباني.
وأشار الوجيه، خلال استضافته في برنامج "الخلاصة" المذاع على قناة المحور، إلى أن هذا التوجّه بدأ منذ سنوات، من خلال دراسات وتعاون مشترك بين منظمة اليونسكو ووزارة السياحة، بهدف تحويل المناطق الأثرية في مصر إلى مدن ذكية ومستدامة.
تطبيق تقنيات متطوّرةوأوضح أستاذ الهندسة المعمارية أن تطبيق تقنيات متطوّرة، أبرزها تكنولوجيا "الديجيتال توين" (Digital Twin)، التي تعتمد على تركيب حسّاسات دقيقة داخل المباني الأثرية – مثل قلعة صلاح الدين – يهدف إلى متابعة درجات الحرارة والرطوبة والحالة العامة للمبنى بشكل لحظي.
الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات وحماية التراثوأضاف الوجيه أن الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل هذه البيانات والتنبؤ بأي مشكلات قد تطرأ مستقبلًا على هذه المباني، مما يساهم في الحفاظ على الآثار المصرية وجذب المزيد من السائحين، مؤكدًا في الوقت ذاته أهمية الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في عمليات التصميم والتطوير العمراني.