طريقة ذكية لمعرفة البطيخة الناضجة والحلوة من دون فتحها
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
بطيخة حمراء (مواقع)
لا شك أنكم تحبون تناول البطيخ في فصل الحر، فهو يمنحكم الانتعاش ويزوّد أجسامكم بالرطوبة التي تحتاج إليها.
غير أنّكم تواجهون مشكلة اختيارها، فقد تفاجؤون عند تقطيعها بأنّ لبها ما زال غير ناضج.
اقرأ أيضاً هذه الأبراج ستحصل على فرص مالية ولحظات مشرقة في أغسطس 2023.. تعرف عليها 8 أغسطس، 2023 نيمار يتخذ قرارا مفاجئا بالرحيل عن باريس سان جيرمان.. إلى أين؟ 7 أغسطس، 2023
من هنا، ولتتمكنوا من اختيار البطيخ الناضج من خلال النظر فقط، ننصحكم بالانتباه إلى هذه العلامات:
ـ أولا في حال ظهرت على البطيخة بقعة كبيرة صفراء أو مائلة إلى البرتقالي. فهذا يعني أنها ناضجة.
ـ أما إذا ظهرت على البطيخة شقوق بنية، فهذا يدلّ على أنّ لبها حلو ولذيذ.
ـ يجب أن تتأكدوا من اختيار البطيخة ذات الشكل المستدير. فطعمها أكثر حلاوة من تلك ذات الشكل البيضاوي.
ـ ثم احرصوا على انتقاء البطيخة صغيرة الحجم وثقيلة الوزن.
ـ وأخيرا، أنظروا إلى غصن البطيخ. إذا كان يابساً فهذا يعني أنّ الثمرة ناضجة.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
محمد سامي: خطة استراتيجية لتحويل جامعة القاهرة لـ ذكية ومنتجةومستدام
ترأس الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، اجتماعًا مشتركا للجنة العليا والمكتب التنفيذى للخطة الاستراتيجية للجامعة، وذلك لمناقشة الخطة الاستراتيجية لجامعة القاهرة 2025-2030، والعمل على الانتهاء من وضعها، وفق الجدول الزمني المحدد، تمهيدًا لاعتمادها والبدء في تنفيذها.
حضر الاجتماع، الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أحمد رجب نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة غادة عبد الباري القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة عزة أغا عميد كلية الصيدلة الأسبق وأستاذ الفارماكولوجي ونائب رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد لشئون التعليم العالي السابق، والدكتورة عبير محروس وكيل كلية التجارة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والأستاذ هاني رضوان أمين عام الجامعة.
وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، أن الاجتماع ناقش سبل إعداد خطة استراتيجية شاملة للجامعة للفترة من 2025 - 2030، ترتكز على مرجعيات دولية وإقليمية ووطنية وتشريعية، وتراعي معايير التصنيفات العالمية للجامعات، ووثيقة تأسيس جامعة القاهرة، بالإضافة إلى رؤية مصر 2030, والاستراتيجية الوطنية للابتكار المستدام التي تم إطلاقها في فبراير 2025، وبرنامج عمل الحكومة 2024-2027، والتشريعات والقوانين الحاكمة لمنظومة التعليم العالي.
وأشاد رئيس جامعة القاهرة، بالجهود التي تبذلها اللجنة وفريق العمل المعني في جمع الاستبيانات وإعداد العروض الفنية، مؤكدًا أن وضع خطة استراتيجية متكاملة للجامعة يعد خطوة محورية نحو تحقيق التميز المؤسسي وتعزيز تنافسية جامعة القاهرة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضاف د.محمد سامى عبدالصادق أن رؤية جامعة القاهرة ترتكز على كونها جامعة ذكية مستدامة، رائدة فى التعليم والبحث والابتكار وتنمية المجتمع، وتمثل مرجعية دولية في النهضة الفكرية واقتصاد المعرفة.
واوضح رئيس الجامعة أن رسالة الجامعة تتمحور حول السعى لتحقيق الريادة الاكاديمية، من خلال استشراف وظائف المستقبل، وتطوير مهارات تنافسية محليًا ودوليًا لخريجها، والتزامها بمسئوليتها المجتمعية، والمساهمة في التنمية المستدامة، وتنويع ومصادر تمويلها لضمان كفاءتها المؤسسية، استنادا إلى منظومة متكاملة من الموارد البشرية والمادية والتكنولوجية، بالإضافة إلى دعم أنشطة البحث العلمي والشراكة المحلية والدولية.
ومن جانبها، أشارت الدكتورة غادة عبد الباري القائم بأعمال نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى ضرورة سرعة الانتهاء من وضع خطة استراتيجية للجامعة وبدء العمل بها من العام الجامعي القادم، لافتًة إلى المرجعيات الدولية والإقليمية والوطنية للخطة الاستراتيجية للجامعة 2025- 2030، والمراحل الزمنية لوضع الخطة ونتائج الاستبيانات الخاصة بالرؤية والرسالة والغايات والقيم للإدارة العليا، والنواب، والعمداء، والوكلاء، وأمناء الكليات.
وأوضحت د.غادة عبد الباري أن الغايات التي تستند إليها الخطة الاستراتيجية تركز على مجموعة من المحاور تتمثل فى التحول إلى جامعة ذكية منتجة ومستدامة، والارتقاء بالمنظومة التعليمية، والبحث العلمي ودعم دور الجامعة فى اقتصاد المعرفة، وتعظيم الدور المجتمعى، وتعزيزالقدرة المؤسسية، مع دعم الشراكة مع مختلف المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية.
وأشارت نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إلى أن الخطة الإستراتيجية للجامعة تعتمد منظومة من القيم تتجسد فى النزاهة، والشفافية، والمساءلة، والإبداع، والالتزام، والتميز، والريادة، والتفاعل والتعاون، والتنافسية.