بوابة الفجر:
2025-12-14@11:50:06 GMT

أبرز الاغتيالات في صفوف حماس منذ 7 أكتوبر

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

اعتمدت إسرائيل على استراتيجية تصفية القيادات من حركة حماس عقب هجوم السابع من أكتوبر واندلاع الحرب في قطاع غزة.

آخر هذه الاغتيالات وأكثرها خطورة، هو اغتيال رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية في العاصمة طهران.
حيث أعلنت حركة حماس، الأربعاء، اغتيال رئيس مكتبها السياسي في طهران، مما عزز مخاوف توسع الصراع في المنطقة المضطربة بالفعل بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وتفاقم الصراع في لبنان.

وفيما يلي أبرز الاغتيالات في صفوف قادة حركة حماس منذ بدء حرب غزة:

13 يوليو 2024، اغتيال رافع سلامة

كان قائدا للواء خان يونس.
أعلنت إسرائيل اغتياله في قصف استهدف منطقة المواصي
18 مارس 2024، فائق المبحوح

رئيس عمليات جهاز الأمن الداخلي التابع لحماس.
جرى اغتياله خلال عملية اقتحام مستشفى الشفاء في غزة.
10 مارس 2024، مروان عيسى

شغل منصب نائب قائد الجناح العسكري لحماس.
أعلنت إسرائيل اغتياله في مخيم النصيرات.
2 يناير 2024، صالح العاروري

نائب سابق لرئيس المكتب السياسي لحماس.
اغتيل في قصف استهدف حي الضاحية في بيروت.
2 يناير 2024، سمير فندي

كان مسؤولا عن عمليات حماس في جنوب لبنان.
اغتيل في غارة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.
2 يناير 2024، عزام الأقرع

من مؤسسي "كتائب القسام" الذراع العسكري لحماس.
اغتيل مع صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت.
16 أكتوبر 2023، أسامة المزيني

كان يشغل منصب رئيس مجلس الشورى في الحركة.
تم اغتياله مع عدد من أفراد أسرته في غزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قطاع غزة حماس اغتيال اسماعيل هنية طهران اسرائيل

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية

صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.

تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.

وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.

ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.

وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.

وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.

وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.

وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.

ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.

مقالات مشابهة

  • من هو رائد سعد القيادي في "حماس" الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
  • «بن جفير» يُهدّد بهدم قبر «القسّام».. وحماس خططت لاغتيال الوزير المُتطرف قبل 7 أكتوبر
  • بالأسماء .. نشأت الديهي يكشف قادة «ميليشيات مُناهضة» لحماس في غزة |فيديو
  • نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
  • مدير معهد فلسطين للأمن القومي: اغتيال رائد سعد ضربة موجعة لحماس
  • إقرار إسرائيلي بالمسؤولية عن الفشل الاستخباراتي في هجوم 7 أكتوبر
  • خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
  • أول تعليق لـحماس على المنخفض الجوي في غزة
  • حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
  • بعد مقتل أبو شباب.. جماعات مناهضة لحماس تواصل التجنيد وتثير مخاوف التقسيم