القضاء العراقي يقرر حل ثلاثة أحزاب لارتباطها بحزب العمال الكوردستاني (وثائق)
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
القضاء العراقي يقرر حل ثلاثة أحزاب لارتباطها بحزب العمال الكوردستاني (وثائق).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق حزب العمال الكوردستاني ارتباط
إقرأ أيضاً:
يديعوت: حوار إسرائيلي وسوري هادئ.. وعودة وثائق كوهين كانت بموافقة الشرع
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن هناك دلائل كثيرة تشير إلى حوار هادئ بين ضباط عسكريين إسرائيليين ونظرائهم من دمشق، برعاية وترتيب كامل من أبوظبي، "الوسيط الخفي".
ولفتت الصحيفة إلى أن الهدف من المحادثات، في المرحلة الأولى، كانت معالجة القضايا الأمنية، و"لم يعد التطبيع الاقتصادي كلمة مهينة". لكن حتى الآن، "لا يوجد أي حديث عن تعاون زراعي أو تجاري".
وشددت على أن الرئيس السوري رغم ماضيه "في التنظيمات الجهادية والأنشطة الإرهابية التي شارك فيها حتى وصوله إلى السلطة في سوريا، إلا أنه يخوض صراعاتٍ صعبةً حول مستقبل سوريا.
ولفتت إلى أن إطلاق صاروخين من الأراضي السورية باتجاه مرتفعات الجولان الليلة الماضية، وتقارير الضربات الإسرائيلية في جنوب سوريا ردًا على ذلك، عزز الشكوك حول نطاق حكم الرئيس السوري الجديد وسيطرته.
ومع ذلك، من المنظور الإسرائيلي، فإن إعادة وثائق الجاسوس إيلي كوهين، التي ما كانت لتصل إلى إسرائيل لولا التوجيه المباشر من الشرع. إضافةً إلى تصريح الشرع لصحيفة "جويش جورنال" اليهودية، وقوله فضلا عن وصفه "دول الجوار" حين تحدث عن تطلعه إلى إرساء واقع إقليمي من التعاون، كل ذلن يبعث برسائل تطمين إلى "إسرائيل".
وأكدت الصحيفة أن على "إسرائيل" أن تعمل على بقاء الشرع في السلطة وعدم اغتياله، على يد خصومه داخل سوريا، وعليها أن تظهر حسن نية يُفضي إلى توسيع دائرة الحوار والتعاون المستقبلي. فـ"هناك آذان صاغية في القصر الرئاسي بدمشق".
وأردفت "يديعوت أحرونوت" أنه لا ينبغي تفويت قطار دمشق. إذا نجحت هذه الخطوة، فستثير اهتمامًا هائلًا في جميع دول العالم العربي. مصر والأردن تحذون حذوهما بالفعل، ولبنان يستعد، والاهتمام الهائل واضح في قصور ولي العهد السعودي. على الرغم من أن بن سلمان نأى بنفسه عن "إسرائيل"، إلا أن العدو الإيراني المشترك لا يزال يزعجه.