بعد طي قضية “عصابة مستشفى تازة”.. تعيين مندوب إقليمي و مدير مستشفى جديدين
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أشرفت المديرة الجهوية للصحة و الحماية الاجتماعية بجهة فاس مكناس مؤخرا ، على تنصيب الدكتور علوي هشام مندوبا إقليميا لوزارة الصحة و الحماية الاجتماعية بإقليم تازة و الدكتور عدنان الهراس مديرا لمستشفى ابن باجة.
وقد شكل هذا الحفل فرصة ذكرت من خلالها المديرة الجهوية أولويات وزارة الصحة و الحماية الاجتماعية الرامية الى تجويد الخدمات وضرورة الانخراط الجدي و المسؤول في تنزيل الورش الملكي السامي تنفيذا لتوجيهات جلالة الملك محمد السادس.
يشار الى ان هذا التعيين ، يأتي بعد طي قضية ما بات يعرف بـ”عصابة مستشفى تازة” ، و التي جرت 10 مشتبه فيهم الى السجن بينهم مدير المستشفى السابق و أطر صحية تتحمل مسؤوليات إدارية بالمستشفى ذاته على خلفية شبهة تحويل تجهيزات بيوطبية ومعدات ومستلزمات طبية، تابعة للمستشفى المذكور لفائدة مصحتين خاصتين بمدينة تازة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مستشفى “شهداء الأقصى” بغزة تحذر من توقف خدماته خلال ساعات
الثورة نت/وكالات حذرت إدارة مستشفى شهداء الأقصى في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، اليوم الاثنين، من كارثة وشيكة نتيجة نفاد كميات السولار اللازمة لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفى، مؤكدة أنه لم يتبق سوى ساعات معدودة قبل التوقف الكامل عن تقديم الخدمات الصحية والطبية. ووجهت إدارة المستشفى، في بيان نداء عاجلا لتوفير كميات كافية من الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء لمنع وقوع كارثة وشيكة. وقالت إدارة المستشفى، إنّ استمرار انقطاع التيار الكهربائي، في ظل عدم توفر السولار اللازم لتشغيل المولدات، سيؤدي إلى شلل تام في كافة أقسام المستشفى، وعلى رأسها غرف العمليات والعناية المركزة وحضانات الأطفال وأجهزة غسيل الكلى، مما يعرّض حياة مئات المرضى للخطر الفوري. وناشدت، كافة الجهات المعنية والمؤسسات الدولية والإنسانية، التدخل العاجل والفوري لتوفير كميات كافية من السولار، وضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية للمواطنين في المحافظة الوسطى. تواجه المنظومة الصحية في قطاع غزة حربا ممنهجة يشنها جيش العدو منذ بداية العدوان، من خلال منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والأجهزة الطبية والمولدات الكهربائية وحليب الأطفال إلى القطاع. وتتصاعد التحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من سكان قطاع غزة، نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه العدو الصهيوني منذ الثاني من مارس الماضي.