الخطيب يقطع رحلته العلاجية لإنهاء أزمات كولر في الأهلي
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى قرار محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، قطع رحلته العلاجية الحالية في فرنسا والعودة إلى القاهرة من أجل حسم بعض الملفات الهامة التي أثارت جدلاً خلال الفترة الماضية في الشارع الأهلاوي على وجه الخصوص والكروي المصري بصفة عامة.
وقال محمد الليثى خلال تقديمه برنامج 10 و 10 مع محمد الليثي عبر إذاعة اون تايم سبورت آف آم على موجات 93.
وتابع محمد الليثى:"بعد الإنتهاء من بعض الملفات الهامة التي تتعلق بالنادي وخاصة فريق الكرة سيعود الخطيب إلى فرنسا مرة أخرى لمواصلة برنامجه العلاجي وتُعد الأزمات الخاصة بالسويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق، من أهم الملفات التي سيبحث الخطيب عن حلول لها، وأبرزها صفقات الصيف الجاري وملف خالد الجوادي مترجم كولر واللاعبين الراحلين عن الفريق ".
وأشار محمد الليثى:"حديث كولر أثار عن عدم رضاه على ملف الصفقات غضب الخطيب لأن المدير الفني تحدث في ذلك خلال وسائل الإعلام ويعقد رئيس الأهلي، جلسة هامة مع كولر وأخرى مع لجنة التخطيط وثالثة مع أمير توفيق لمناقشة ملفات فريق الكرة بجانب جلسات أخرى مع مجلس الإدارة لمناقشة أمور إدارية خاصة بالنادي ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الخطيب محمود الخطيب النادي الأهلي مارسيل كولر كولر محمد الليثي أزمات كولر محمد اللیثى
إقرأ أيضاً:
رئيس المفوضية: لا مناص من التضامن العربي الإفريقي لمواجهة التحديات
أكد رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، أن العالم يواجه تحديات متنامية تتطلب تنسيقًا عالي المستوى بين الدول، مشددًا على ضرورة تعزيز التعاون العربي الإفريقي لمواجهة الأزمات المشتركة.
القمة العربية ببغدادوفي كلمته خلال أعمال القمة العربية العادية الـ34 المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أدان يوسف بشدة ما وصفه بـ"الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين في قطاع غزة"، داعيًا إلى وقف فوري للعدوان واستعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967.
وأضاف أن الاتحاد الإفريقي يواجه بدوره أزمات حادة في عدد من دوله، من بينها الصومال والسودان وليبيا، مشددًا على أن "لا مناص من التضامن العربي الإفريقي لإيجاد حلول ناجعة ومستدامة لهذه التحديات".
وانطلقت اليوم في بغداد القمة العربية العادية الـ34 بالتزامن مع القمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية الخامسة، وسط مشاركة واسعة من القادة والزعماء العرب، لمناقشة أبرز القضايا الإقليمية وعلى رأسها الحرب الإسرائيلية على غزة، إضافة إلى أزمات ليبيا، سوريا، والسودان.