شرطة المرور تجددّ التحذير من خطورة السير في ممرات السيول
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
جددّت شرطة المرور تحذيرها للسائقين ومستخدمي الطريق من السير في ممرات السيول ومصبات المياه والأودية وتوخي الحيطة والحذر أثناء القيادة في الأجواء الماطرة.
وشددت شرطة المرور في بلاغ صحافي على ضرورة إلتزام السائقين ومستخدمي الطريق بالإرشادات والتعليمات المرورية وعدم الخروج إلى الشوارع بالمناطق التي تشهد أمطار.
ودعت كافة الجهات المعنية الى التعاون في فتح المناهل وشفط مياه السيول من الأنفاق والشوارع، مهيبة بالجميع الالتزام والتعاون لتجنب الحوادث المرورية مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة على العاصمة صنعاء ومناطق متفرقة من البلاد.
وحثت شرطة المرور السائقين على توخي الحذر وعدم السير في الشوارع على المنحدرات الجبلية خصوصاً في منطقة عطان وذلك بسبب الانهيارات الصخرية على الطرق.
وأكدت أن العاصمة شهدت اليوم انتشاراً مرورياً مكثفاً بإشراف مباشر من قيادة الإدارة العامة للمرور ومرور الأمانة بمشاركة الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة في مختلف الشوارع وجهود مكثفة لأداء المهام المنوطة بهم في تنظيم حركة السير.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي شرطة المرور
إقرأ أيضاً:
أزمة نقص السائقين في إسبانيا تلقي بضلالها على قطاع النقل مع المغرب
تشهد إسبانيا أزمة حادة في نقص السائقين المهنيين وموظفي قطاع النقل البري، حيث تواجه 84% من شركات النقل واللوجستيات صعوبة في العثور على عمالة مؤهلة بسبب قلة البرامج التدريبية المتخصصة وهجرة العقول التي تؤدي إلى نقص في العمالة الماهرة.
ويأتي هذا النقص في وقت يشهد فيه الطلب على السائقين ارتفاعاً ملحوظاً، حيث تحتاج السوق الإسبانية إلى حوالي 25,000 سائق نقل لضمان استمرارية سلسلة الإمداد وتوفير المنتجات بكفاءة. إلا أن الواقع التعليمي الحالي في إسبانيا لا يلبي احتياجات هذا القطاع الحيوي، حيث يقل اهتمام الشباب بالالتحاق بمهن النقل البري.
ويعد هذا التحدي غير مقتصر على إسبانيا وحدها، إذ تؤثر هذه الأزمة أيضاً على المغرب، الحليف الاستراتيجي لإسبانيا، خاصة مع الترابط الاقتصادي الكبير بين البلدين في مجال النقل والتجارة.
ويحث خبراء الصناعة والحكومة على ضرورة تعزيز برامج التدريب المهني وتطويرها لجذب الكوادر الشابة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين المغرب وإسبانيا لإيجاد حلول مشتركة لتدريب وتوظيف السائقين المهنيين، بما يضمن استدامة قطاع النقل الحيوي بين البلدين.