نظام اختبارات القبول في كلية الفنون التطبيقية وأماكنها
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
يقتصر القبول بكلية الفنون التطبيقية على الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من الشعبة العلمية «رياضيات وعلوم»، والطلاب الحاصلين على الشهادات المعادلة «العربية والأجنبية» من القسم العلمي، ويتم ترشيح الطلاب بكلية الفنون التطبيقية بأسبقية المجموع الكلي لدرجات الطالب، وذلك من الطلاب الذين اجتازو اختبارات القبول بكلية الفنون التطبيقية بنجاح.
- كلية الفنون التطبيقية بالجيزة جامعة حلوان: القاهرة - الجيزة.
- كلية الفنون التطبيقية جامعة بنها: المنوفية – القليوبية – السويس – الشرقية - الإسماعيلية.
- كلية الفنون التطبيقية بدمياط: الدقهلية - دمياط - بورسعيد «بما فيها من مركزي المنزلة والمطرية».
- شمال سيناء.
- جنوب سيناء.
- كلية الفنون التطبيقية ببني سويف: بنى سويف - الفيوم- المنيا - أسيوط - الوادي الجديد - سوهاج - قنا - البحر الأحمر - الأقصر - أسوان.
- كلية الفنون التطبيقية جامعة طنطا: الغربية - الإسكندرية - مطروح - البحيرة - كفر الشيخ.
- قسم الفوتوغرافيا والسينما والتليفزيون.
- قسم الطباعة والنشر والتغليف.
- قسم الإعلان.
- قسم التصميم الداخلي والأثاث.
- قسم التصميم الصناعي.
- قسم الأثاثات المعدنية والإنشاءات المعدنية والحديدية.
- قسم المنتجات المعدنية والحلية.
- قسم الزخزف.
- قسم الزجاج.
- قسم الزخرفة.
- قسم النحت والتشكيل المعماري والترميم.
- قسم الغزل والنسيج والتريكو.
- قسم طباعة المنسوجات والصباغة والتجهيز.
- قسم الملابس الجاهزة.
الأدوات المطلوبة أثناء اختبارات القبول لكلية الفنون التطبيقية« قلم رصاص - مسطرة - ألوان جواش أو مياه» وذلك وفقاً لما أصدرته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الفنون التطبيقية تنسيق كلية الفنون التطبيقية اختبارات القدرات تنسيق الفنون التطبيقية کلیة الفنون التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي: نظام البكالوريا الجديد بديل واعد يخفف عبء الثانوية العامة
شدد الدكتور مجدي حمزة، الخبير التربوي، على أهمية تطبيق نظام البكالوريا الجديد كبديل حديث وفعّال لنظام الثانوية العامة المعمول به حاليًا، مشيرًا إلى أن النظام التقليدي أصبح يشكل عبئًا نفسيًا واجتماعيًا وماديًا على الطلاب والأسر المصرية.
وأوضح حمزة، خلال صباح البلد، أن الثانوية العامة تحوّلت إلى مصدر دائم للقلق والتوتر في أغلب البيوت المصرية، خاصة في ظل الاعتماد المفرط على الدروس الخصوصية وارتفاع تكلفتها بشكل غير مسبوق.
وأكد الخبير التربوي ، أن تكلفة التعليم خارج المدرسة باتت عبئًا حقيقيًا على الأسر، وهو ما يعكس خللًا كبيرًا في فاعلية النظام التعليمي الحالي ومدى اعتماده على التعليم الموازي.
وأضاف أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر، نظرًا لما يسببه من ضغوط اقتصادية متزايدة، بالإضافة إلى التأثيرات النفسية السلبية على الطلاب وأولياء الأمور، مما يتطلب التحرك الجاد نحو أنظمة بديلة أكثر مرونة وتوازنًا.
الثانوية العامة.. معركة يومية داخل كل بيتوأشار حمزة ، إلى أن الأجواء المشحونة التي تفرضها فترة الامتحانات حولت الثانوية العامة إلى ما يشبه المعركة اليومية داخل الأسرة المصرية، حيث يسود التوتر والضغط النفسي بشكل يؤثر على حياة الطالب وأفراد الأسرة بالكامل.
وأوضح أن تعدد المواد الدراسية، وحجم المناهج الكبير، يرهق الطلاب دون أن يحقق مخرجات تعليمية فعالة، مما يجعل نظام البكالوريا خيارًا مطروحًا يستحق الدراسة والتطبيق، لما يوفره من بيئة تعليمية متزنة تركز على المهارات والفهم لا الحفظ والتلقين.