بالفيديو – جاستن بيبر يدخل في مشاجرة مع شبّان قلقاً على حمل زوجته هايلي
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو رصد المغنّي الكندي جاستن بيبر خلال مشادة كلامية مع مجموعة من المراهقين، خوفاً على حمل زوجته عارضة الأزياء الأميركية هايلي بيبر.
وظهر بيبر ( 30 عاماً) في بهو أحد الفنادق المترفة في هوليوود، محاطاً بالمراهقين الثمانية الذين كانوا يصورونه جميعاً، متوجهاً لهم بقوله: “هل هذا مضحك يا رفاق؟ هل هذا مضحك بالنسبة لكم يا رفاق؟”، ثم طلب منهم “الذهاب بعيداً” بغضب، بينما أعادهم موظفو الفندق إلى حفلتهم.
وقال شاهد عيان لموقع TMZ إن بيبر طلب من المراهقين المتطفلين المغادرة بهدوء في البداية، قبل أن يتحول إلى الغضب بعد استمرارهم بتصويره والإحاطة به، مع انتظاره قدوم زوجته الحامل بطفلهما الأول، لتناول طعام الغداء معاً
يُذكر أن هايلي بيبر (27 عاماً) أعلنت حملها في شهر أيار (مايو) الماضي، وقالت في تصريحات إعلامية أخيراً: “لم يكن عندي بطن، حتى أصبحت في الشهر السادس، وهو الوقت الذي أعلنت فيه الحمل”.
@brennanshtorchJustin got so mad!
♬ original sound – Brennan Shtorch main 2024-08-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور