القابضة المصرية الكويتية تعتزم ضخ مزيد من الاستثمارات في مصر
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلنت الشركة القابضة المصرية الكويتية، الإثنين، أنها تعتزم ضخ المزيد من الاستثمارات في مصر، لتعزيز عمليات الاستكشاف وزيادة إنتاج الغاز من خلال شركتها التابعة شركة شمال سيناء للبترول.
وقالت الشركة في بيان للبورصة الكويتية إن رئيس مجلس إدارتها اجتمع مع وزير البترول والثروة المعدنية المصري "وتم الاتفاق على توسعة مناطق الامتياز الممنوحة لشركة شمال سيناء للبترول وتحويل منطقة البحث المضافة إلى عقد تنمية".
وأضاف البيان أن هذه الخطوة تأتي بعد نجاح الشركة في تحقيق الكشف الخاص بحفر أول بئر استكشافية بمنطقة كيه.إس.إي-2 حيث بدأ الإنتاج في يونيو، متوقعا أن تبدأ البئر الثانية بمنطقة آتون-1 بالإنتاج في شهر سبتمبر.
وذكر أن استثمارات الشركة في الاستكشاف والتنمية بحقل شمال سيناء البحري بلغت 247 مليون دولار منذ 2017 وحتى تاريخه، وتم إضافة احتياطيات غاز تقدر بحوالي 212 مليار قدم مكعب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مصر طاقة اقتصاد
إقرأ أيضاً:
ترمب: أريد مزيد من الصواريخ والمسيّرات.. وأقل سفن وجنود
صراحة نيوز- طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب إدخال تغييرات جذرية على ميزانية الدفاع للعام المقبل، تتضمن زيادة رواتب العسكريين، وتعزيز الإنفاق على الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مقابل تقليص عدد الموظفين المدنيين في البحرية وتقليل مشتريات السفن والطائرات المقاتلة، وذلك لتوفير نفقات تُوجّه نحو أولويات عسكرية جديدة.
وتضمنت المقترحات، وفقًا لوثائق الميزانية، طلبًا بإجمالي 892.6 مليار دولار لميزانية الدفاع والأمن القومي، وهو مبلغ مماثل للعام السابق، مع تخصيص معظم الإنفاق لردع التهديدات الصينية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية.
وتقترح الميزانية تقليص عدد طائرات “إف-35” من 68 طائرة تم طلبها في عهد الرئيس السابق جو بايدن إلى 47 فقط، بالإضافة إلى شراء ثلاث سفن حربية فقط، مع إدراج سفن إضافية ضمن مشاريع قوانين منفصلة. كما تشمل الميزانية زيادة بنسبة 3.8% على رواتب العسكريين، وخفض عدد الموظفين المدنيين في البحرية بنحو 7286 وظيفة.
في الوقت ذاته، تعزز الخطة الاستثمار في الطائرات المسيرة الصغيرة، استنادًا إلى الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا، حيث أثبتت هذه الطائرات فعاليتها وتكلفتها المنخفضة في القتال. كما تم إدراج تمويل نظام الدفاع الصاروخي “القبة الذهبية” ضمن ميزانية منفصلة.
تُظهر الميزانية توجهًا لإعادة هيكلة الإنفاق الدفاعي الأميركي، عبر تقليص البرامج المكلفة وتوجيه الموارد نحو الابتكار التكنولوجي والتكتيكي.