ائتلاف النصر:هناك عتبا على الاطار لعدم حسم منصب رئيس البرلمان
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 13 غشت 2024 - 12:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف القيادي في ائتلاف النصر عقيل الرديني، اليوم الثلاثاء (13 آب 2024)، عن ثلاثة سيناريوهات لحسم منصب رئيس مجلس النواب فيما أكد أن هناك عتبا على الاطار لعدم الحسم.وقال الرديني في حديث صحفي، ان” الخلافات السنية – السنية بشأن تسمية مرشح توافقي لمنصب رئيس مجلس النواب لاتزال مستمرة في ظل تمسك كل الأطراف بآرائها حتى اللحظة رغم عقد جلستين بالسابق في محاولة للحسم لكنها لم تنتهِ الى نتيجة حاسمة وتأجلت الجولة الثالثة من التصويت لأسباب معروفة للرأي العام”.
وأضاف، إن” رئاسة مجلس النواب استحقاق للمكون السني وكانت هناك فرصة قبل يومين للمضي في خيار يتمحور في تنازل بعض الأطراف السنية عن وزارة من أجل حصول طرف اخر على رئاسة مجلس النواب لكنها لم تتم، مؤكدا بأن “بقاء الأمور دون تغيير خلقت تذمرًا في الشارع”.وأشار الى ان” هناك ثلاثة سيناريوهات مطروحة حاليا، أولها اتفاق احد المرشحين سواء المشهداني او العيساوي على الانسحاب للمضي بالمرشح الاخر والذهاب الى جولة التصويت الثالثة وترك الخيار لأعضاء مجلس النواب، او ترتيب القوى السنية من خلال تنازلات متبادلة فيما يخص إعطاء وزارة لطرف من اجل ان يمضي الطرف الاخر بمرشحه لرئاسة مجلس النواب”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
عملية التصويت لانتخابات النواب تتم في أثينا دون أي عقبات.. تفاصيل
أكد عبدالستار بركات، مراسل قطاع الأخبار في اليونان، أن المشهد الانتخابي أمام القنصلية العامة المصرية في أثينا يسير بسلاسة لليوم الثاني والأخير من عملية الاقتراع، موضحا أن أبواب السفارة فُتحت منذ التاسعة صباحاً، حيث يتوافد أبناء الجالية المصرية للإدلاء بأصواتهم دون أي عقبات تُذكر، في ظل تنظيم محكم وتعاون واضح بين الناخبين وأعضاء البعثة الدبلوماسية.
وأضاف خلال رسالة على الهواء، عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن عملية التصويت ستستمر حتى التاسعة مساءً، يليها البدء مباشرة في فرز الأصوات وإرسال النتائج إلى الهيئة الوطنية للانتخابات وفق الإجراءات المعتمدة.
وأشار بركات إلى أن التصويت يشمل دوائر المحافظات الثلاثين التي أُعيد فتحها بقرار من المحكمة الإدارية العليا، مؤكداً وجود وعي كبير لدى أبناء الجالية بأهمية المشاركة في اختيار نائبهم الذي سيمثلهم تحت قبة البرلمان حتى عام 2030، لافتا إلى أن المصريين في الخارج يدركون أن صوتهم جزء من مسؤوليتهم الوطنية، وأن اختيارهم يؤثر في مسار العمل النيابي وخدمة الدوائر الانتخابية داخل مصر.