أثار حادث فقدان الطالبة أشواق سعيد الزهراني، منذ صباح الأحد، والتي تسكن مع عائلتها في محافظة قلوة حالة من الحزن بين الأهالي.
وفجع أهل أشواق التي تبلغ أشواق من العمر 18 عامًا وهي طالبة في أول سنة بالكلية التقنية بالباحة، وبدأو بالبحث عنها بعد تواصلهم عدة مرات على جوالها المغلق.
أخبار متعلقة ارتفاع عدد شهداء العدوان المستمر على غزة إلى أكثر من 40 ألفًاالقبض على مخالف لنظام أمن الحدود ومقيم لترويجهما الإمفيتامين المخدروتواصلت "اليوم" مع والدها الذي لم يترك باباً الى وقرعه، كما أنه تواصل مع الكلية وأبلغته أن أشواق خرجت من الكلية في الساعه 10صباحاً بعد انتهاء حصصها، وعلى الفور أبلغ الشرطة ولم يجد لها أثر حتى الآن.


وقال والدها سعيد الزهراني إن لديها 2 من الأخوات و7 اخوان، وأضاف أنها كانت تذهب وتعود مع سائق خاص وهو الذي أبلغه بأن ابنته لم تخرج من الكلية، وبين أن البنت لم تعاني من مرضٍ معين أو أي مشاكل نفسية، مناشداً الجميع إذا وجدوا لها أثر بالتواصل معه.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الباحة منطقة الباحة مفقودون

إقرأ أيضاً:

مشهد إنساني مؤثر.. طالبة تنهار في حضن والدها أمام أحدي اللجان بعد انتهاء الامتحان في الإسكندرية

في لحظة تداخلت فيها الدموع مع الفرح والارتياح، شهدت إحدى لجان امتحانات الثانوية العامة في حي العجمي بمحافظة الإسكندرية مشهدًا إنسانيًا مؤثرًا، حيث انهارت طالبة في أحضان والدها بمجرد خروجها من اللجنة، وذلك عقب انتهاء أحد أصعب أيام الامتحانات الثانوية العامة اليوم الخميس، وقد عكس هذا المشهد شهورًا طويلة من الضغط النفسي، والاجتهاد، والتوتر.

قالت شيماء جابر خميس، إحدى المتطوعات في غرفة عمليات إدارة العجمي التعليمية، في تصريحات خاصة لموقع الأسبوع: ظهر على وجه الطالبة روان أحمد علامات التعب والإجهاد بعد خروجها من اللجنة، وكأنها كانت تحمل على عاتقها هموم أيام طويلة من الاستذكار والقلق، وقد كانت تتلفت حولها، بحثاً عن وجه يمسح عنها مشاعر القلق، وعندما رأت والدها واقفًا في انتظارها، انهمرت دموعها وهرعت لتحتضنه.

أضافت المتطوعة أن الأب احتضن ابنته بحب وحنان، وهمس لها بكلمات أثرت في قلوب جميع الحضور، قائلاً: أنا لست فخورًا بك فقط لأنك أتممت الامتحان، بل لأنني أفتخر بصبرك وإصرارك، وبأنك لم تستسلم رغم ما عانيته. هيا نحتفل، ليس بنهاية الامتحان، بل ببداية جديدة لك.

أكدت أن هذه اللحظة تجسد البُعد الإنساني للثانوية العامة، بعيدًا عن الأرقام والنتائج، حيث تُظهر أن وراء كل ورقة امتحان هناك قصة كفاح، وأن كل نجاح يتطلب دعمًا كبيرًا من الأسرة مضيفه أن المشهد أثار تعاطف جميع الحاضرين، معبرًا عن مشاعر أولياء الأمور الذين كانوا بجانب أبنائهم في هذه الرحلة الشاقة، التي لا تقتصر فقط على قياس التحصيل الدراسي، بل تتضمن أيضًا اختبار الصبر والعزيمة والدعم الأسري.

مقالات مشابهة

  • بعد مرور شهر.. الكشف عن سبب وفاة والد ريهانا
  • صلاة الجنازة على الراحل محسن بن سعيد الزهراني بعد العصر في مكة
  • سعيد الزهراني يشارك لحظات رومانسية مع زوجته ويصر على إطعامها بيده .. فيديو
  • نور دياب ترد على شائعة خلافها مع والدها بكلمة واحدة
  • بعد وفاته في الجو.. من هو الطيار السعودي محسن الزهراني؟
  • زعيم الحوثيين: باب المندب لا يزال مغلق أمام السفن الإسرائيلية
  • زوجوني قاصرا.. وخطفوا أولادى للحرب.. انفوجراف
  • حدث في ويمبلدون.. عندما تجد الميداليات المفقودة على ضفاف نهر التايمز
  • مشهد إنساني مؤثر.. طالبة تنهار في حضن والدها أمام أحدي اللجان بعد انتهاء الامتحان في الإسكندرية
  • الأهلي يبدأ استخراج تأشيرة اللاعبين للسفر إلى إسبانيا