وزير الشؤون الإسلامية يعتمد أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القران الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الـ44
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
اعتمد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، نتائج وأسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الرابعة والأربعين، التي عُقدت في رحاب المسجد الحرام خلال الفترة: 5 – 17 صفر لعام 1446هـ بمشاركة 174 متسابقا من 123 دولة من مختلف دول العالم تنافسوا على فروع المسابقة الخمسة ويبلغ إجمالي الجوائز 4.
مسابقة الملك عبدالعزيز
وفاز بالمركز الأول في الفرع الأول سعد بن إبراهيم بن حمد الرويتع من المملكة العربية السعودية، وحصل على مبلغ 500.000 ريال، وبالمركز الثاني ناصر إبراهيم محمد من نيجيريا، وحصل على مبلغ 450.000 ريال، وبالمركز الثالث ضياء طلال فتحي إبراهيم من الأردن، وحصل على مبلغ 400.000 ريال.
وفي الفرع الثاني فاز بالمركز الأول جابر بن حسين المالكي من السعودية وحصل على مبلغ 300.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني عبدالله ثالث صالح ابه، من نيجيريا وحصل على مبلغ 275.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث براهيمي رضوان من الجزائر وحصل على مبلغ 250.000 ريال.
وجاء الفائزون في الفرع الثالث كالتالي: المركز الأول أنس بن عتيق من بنغلاديش وحصل على مبلغ 200.000 ريال، وفاز بالمركز الثاني مظاهر شعيب بيطو من الفلبين وحصل على مبلغ 190.000 ريال، وفاز بالمركز الثالث أنس بن إبراهيم مصباح من ليبيا وحصل على مبلغ 180.000 ريال، وفاز بالمركز الرابع هشام سعيد بكورة من اليمن وحصل على 170.000 ريال، وفاز بالمركز الخامس سليمان سيلا من مالي وحصل على 160.000 ريال.
وفي الفرع الرابع فاز بالمركز الأول معاذ محمود من بنغلاديش وحصل على مبلغ 150.000 ريال، وبالمركز الثاني عبادة نور الدين سلطان من فلسطين وحصل على مبلغ 140.000 ريال، وبالمركز الثالث آحمد فرحان من إندونيسيا وحصل على مبلغ 130.000 ريال، وفاز بالمركز الرابع محمد توري من مالي وحصل على 120.000، وفاز بالمركز الخامس إلياس أحمد فارح من الولايات المتحدة وحصل على 110.000 ريال.
وفيما فاز في الفرع الخامس بالمركز الأول بلال أحمد سليمان من لاريونيون وحصل على مبلغ 65.000 ريال، والمركز الثاني فنيب صادق من ألمانيا وحصل على مبلغ 60.000 ريال، والمركز الثالث علي عمران عبدالله من أستراليا وحصل على مبلغ 55.000 ريال، وفاز بالمركز الرابع توت ميات من ميانمار وحصل على 50.000 ريال، وفاز بالمركز الخامس محمد مصطفى غربو من البوسنة والهرسك وحصل على 45.000 ريال.
وفي هذه المناسبة أشاد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بمستوى المشاركين في الجائزة، وتمكُّن حفظ القرآن الكريم في صدروهم، وتميُّزهم في حُسن التلاوة والأداء والتفسير، منوهاً بما حققوه من إنجاز عظيم، وتفوق مستحق بإتقانهم حفظ كلام الله تعالى، ومعرفة تفسيره، مقدماً التهنئة للفائزين ولمرافقيهم بهذا التفوق والإنجاز, موصياً لهم بالعمل على هذا الكتاب العظيم, والدعاء لخادم الحرمين الشريفين الذي يرعى هذه المسابقة الدولية وسمو ولي عهده الأمين –حفظهما الله- سائلاً الله أن يجزيهم خير الجزاء على عنايتهم بالقرآن الكريم وحفظته من دول العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية وزير الشؤون الإسلامية مسابقة الملك عبدالعزيز ميانمار فی مسابقة الملک عبدالعزیز الدولیة الشؤون الإسلامیة بالمرکز الثانی بالمرکز الثالث بالمرکز الأول وفاز بالمرکز فی الفرع 000 ریال
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم يرعى حفل تكريم الفائزين بجائزة الشاب العصامي في دورتها الـ(13)
رعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد نائب أمير المنطقة اليوم، حفل تكريم الفائزين والفائزات بجائزة الشاب العصامي، في دورتها الثالثة عشرة، وذلك في مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة.
وهنأ سموه الفائزين بالجائزة، مؤكدًا اعتزازه بهذه المبادرة، التي وصفها بعميدة المبادرات، لأنها الأولى التي أطلقها بالمنطقة، وليست مجرد جائزة بل مشجعة للشباب على خوض مسارات العمل الحر، وتجاوز الحواجز الاجتماعية التي كانت تمنعهم عن ممارسة بعض المهن.
وقال سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل: “إن جائزة الشاب العصامي تُعد من أبرز المبادرات المؤثرة في تخفيض نسب البطالة، وأن بيئة أهالي القصيم بطبيعتها تحتضن العصامية وحب الإنجاز والعمل، وأن هذه الجائزة جاءت متوافقة مع روح المنطقة، فتنافس عليها الشباب والشابات وأسهمت في تغيير الكثير من المفاهيم والنتائج”.
وأضاف سموه أن التميز والإنجاز لا يتوقفان، وأن الجائزة أصبحت تتسم بالدقة والموضوعية في معاييرها، مقدمًا شكره للجان التحكيم والقائمين على الجائزة، ولرئيس وأمين الغرفة التجارية بالقصيم على جهودهم في سبيل تطويرها.
من جانبه، نوه رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالقصيم علي المقبل، بالجائزة التي أصبحت أنموذجًا رائدًا في تكريم النماذج الملهمة في المنطقة، لافتًا الانتباه إلى أنها إحدى مبادرات سمو أمير المنطقة التي تعزز روح العمل والإبداع، مشيرًا إلى أهداف الجائزة ودورها في دعم الشباب وتمكينهم.
وألقى “أحد النماذج العصامية المكرمة” فهد الشمري، كلمة أكد فيها أن الجائزة تُعد من أبرز البرامج الوطنية الداعمة للشباب، لما تحمله من التحفيز والإلهام اللذين يعززان روح المثابرة والاعتماد على الذات.
وفي ختام الحفل، كرم سمو أمير منطقة القصيم الفائزين بالجائزة في مساراتها المختلفة، وهم: أحمد البشري في المسار التقني، وعبدالله الحمياني في المسار الزراعي والتقني، وعبدالله الصائغ في مسار الحرف، ومحمد الحربي في المسار المجتمعي والإنساني، ووجدان المشوح في المسار التجاري.
وكرّم سموه الفائزين بمسار العصاميين، وهم: البندري الجربوع، وبندر الجلعود، وبندر الحمر، وعبدالرحمن العليان، وعبداللطيف الوهيبي، وعبداللطيف الرشودي، وعبدالله الخميس، وعبدالله السحيباني، وفهد الشمري، وماجد الفضل، ووضحى الحصيني، ووديان الخضيري، والدكتور هاني الجهني، تقديرًا لما قدموه من النماذج الناجحة والتجارب الملهِمة التي تعكس روح العمل والإنجاز في المنطقة.