تعرف على خطة 36 طريقة صوفية للإحتفال بالمولد النبوي الشريف فى أسوان
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
التقى اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بالشيخ محمد عبد العزيز وكيل مشيخة الطرق الصوفية، لإستعراض الإستعدادات الجارية للإحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف فى منتصف شهر سبتمبر المقبل.
وخلال اللقاء الذى حضره سيد مدني رئيس مركز ومدينة أسوان، أكد الدكتور إسماعيل كمال، أنه سيتم تقديم كامل الدعم من التسهيلات والتيسيرات وتسخير كافة الإمكانيات للتنظيم المتميز بالتعاون مع مشيخة الطرق الصوفية لتهيئة الأجواء أمام 36 طريقة صوفية داخل سرادقات منطقة أرض المعارض المجاورة للمسلة الناقصة، للإحتفال بأعظم ذكرى فى تاريخ البشرية، وإضفاء السعادة والبهجة على أهالى محافظة أسوان وأبناء المحافظات المجاورة.
مقدماً خالص التهانى القلبية للرئيس عبد الفتاح السيسى والقيادات الدينية والتنفيذية والطرق الصوفية بهذه المناسبة الطيبة، والتى نستلهم منها الإرادة الصلبة والعزيمة الصادقة لتحقيق المزيد من العمل والإنتاج بفضل تلاحم وتكاتف كافة قوى المجتمع الأسوانى.
يذكر أنّه وفقا للحسابات الفلكية وتقارير المعهد القومي للبحوث الفلكية، فإن موعد الإحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف للعام الهجري 1446 سيكون يوم الاثنين 12 شهر ربيع الأول الموافق ليوم الاثنين 16 سبتمبر 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ أسوان المولد النبوى الشريف الطرق الصوفية اخبار أسوان المجتمع الأسوانى
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: حساسية ترتيب الاسم أثّرت على مسيرة خالد النبوي
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان خالد النبوي يُعد من أكثر النجوم الذين تمثل لديهم مسألة ترتيب الاسم حساسية شديدة، لدرجة قد تجعله يترك موقع التصوير، متسائلًا عن موقعه الحالي على خريطة العمل الفني، رغم انطلاقته القوية وبداياته اللافتة.
وأوضح "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أن خالد النبوي حقق انطلاقة فنية قوية للغاية، خاصة من خلال دوره المميز في فيلم «المهاجر»، إلا أن حضوره الفني لاحقًا لم يعد بنفس الزخم، متسائلًا: «فين خالد النبوي؟»، مؤكدًا أنه لا يتحدث عن التكريمات أو الظهور في المهرجانات، مشيرًا إلى أنه كان مُكرمًا مؤخرًا في مهرجان القاهرة السينمائي، وإنما يتحدث تحديدًا عن حجم وكثافة مشاركاته الفنية.
وأضاف أن النبوي بالتأكيد تُعرض عليه أعمال فنية، مشيرًا إلى معلوماته التي تفيد بوجوده في عمل درامي خلال موسم رمضان المقبل، موضحًا أنه لم يكن حاضرًا في موسم رمضان الماضي، لكنه سيكون موجودًا في الموسم القادم، مؤكدًا أن الأمر يتطلب قدرًا أكبر من المرونة في تقبل طبيعة العمل الفني ومتغيراته.
وفي سياق حديثه عن فكرة الاسم والترتيب، استشهد الشناوي بتجربة الفنان الكبير يحيى الفخراني مع المخرج العالمي يوسف شاهين في فيلم «المصير»، كاشفًا تفاصيل رواها له الفخراني بشكل شخصي، ولم تُطرح كلها على الملأ من قبل.
وأوضح أن ترشيح يحيى الفخراني للفيلم جاء مفاجئًا له، خاصة أنها كانت المرة الأولى التي يعمل فيها مع يوسف شاهين، لافتًا إلى أن الفخراني وافق في البداية وبدأ في قراءة السيناريو، لكنه كانت لديه ملاحظات جوهرية عليه، حيث رأى أن الحوار جاء «كاجوال» أكثر مما ينبغي لفيلم يحمل عنوانًا وقيمة مثل «المصير».
وأشار إلى أن الفخراني كان يرى أن عنوان الفيلم يوحي بعمل أكثر وقارًا وثقلاً، بينما جاء الحوار في السيناريو بأسلوب خفيف، وهو ما كان محل اعتراضه، مؤكدًا أن هذه الملاحظة كانت من وجهة نظره الشخصية، وقد كتب الشناوي نفسه مقالًا في عام 1997 تناول فيه الفيلم ووصفه بأنه «سموكِن»، لكنه كان يحتاج إلى معالجة أعمق تتناسب مع فكرته.