تصدرت الفنانة مروة عبد المنعم ترند محرك البحث جوجل، وذلك بعد تصريحاتها عن الحجاب والجنة في أحدي لقاءتها في بودكاست.

وأضافت مروة عبد المنعم:' أنا مؤمنة بالحجاب جدا، لكن هل أنها هدخل الجنة بالحجاب ولا برحمة ربنا، بالصلاة ولا بالحجاب؟

كما أشارت إلى أن البعض يفهم الدين بشكل خاطئ، ويركزون على المظاهر دون الجوهر.

كما عبرت عن تجربتها المؤلمة مع التنمر بسبب حجاب ابنتها، حيث قالت: "عشت حالة بشعة من التنمر في موضوع حجاب بنتي، إزاي هي تتحجب وأنا أمها غير محجبة، يبقى أنا الشيطان الرجيم"

 

في سياق آخر، كشفت مروة عبد المنعم عن سبب ارتدائها الباروكة وظهورها بوزن زائد في الفترة الأخيرة، وهو ما أثار تساؤلات العديد من متابعيها. 

 

وأوضحت مروة عبر حسابها الشخصي على فيسبوك أنها مرت بمرحلة نفسية صعبة أدت إلى زيادة وزنها إلى 70 كيلوغرامًا وتساقط شعرها بشكل ملحوظ، مما دفعها لارتداء الباروكة. 

 

وأضافت: "وأخيرًا إفراج نهائي من الباروكة بعد دوامة نفسية سيئة جدًا دخلت فيها.. وواحدة واحدة بدأت أفوق بفضل ربنا وأرجع لوزني وشكلي، لكن فضل شعري في الأزمة.. وطبعًا هو ما تعالجش بنسبة 100%".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مروة عبد المنعم

إقرأ أيضاً:

لحماية الأطفال من التنمر الإلكترونى.. أوروبا تتجه لتحديد سن الرشد الرقمي

عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا بعنوان "أوروبا تحدد سن الرشد الرقمي لحماية الأطفال من جحيم العالم الافتراضي". 

وأوضح التقرير، أنه في ظل القلق المتزايد من تأثير الشاشات والإدمان الرقمي على الأطفال والمراهقين، تتجه أوروبا نحو تشريع جديد يعرف بسن الرشد الرقمي يهدف إلى حماية الأجيال.

وأشار التقرير إلى أن الرشد الرقمي يهدف إلى حماية الأجيال الناشئة من التنمر الإلكتروني والإفراط  في استخدام التكنولوجيا.

وذكر التقرير أن التحذيرات تتصاعد والأرقام مقلقة، الهواتف الذكية ومواقع التواصل باتت جزءًا أساسيًا من يوميات الأطفال، لكن نتائج ذلك ليست دائمًا إيجابية، فبحسب تقارير حديثة، فإن أكثر من 60% من الأطفال بين 10 و14 عامًا تعرضوا لشكل من أشكال التنمر الإلكتروني.

التشريع الجديد الذي يناقش حاليًا في عدة برلمانات أوروبية يحدد سنًا قانونية للوصول إلى بعض المنصات والخدمات الرقمية، كما يلزم شركات التكنولوجيا بتوفير أدوات رقابة أبوية أكثر صرامة، ويمنع الإعلانات الموجهة للقاصرين.

والمسألة ليست في المنع، بل في التنظيم، الإنترنت قوي، لكن يجب أن يستخدم بما يتناسب مع وعي الطفل ونموه النفسي.

والدراسات تظهر أن بعض الأطفال يقضون أكثر من 6 ساعات يوميًا أمام الشاشات، ما دفع صناع القرار للتحرك خوفًا من تداعيات نفسية وسلوكية طويلة الأمد.. فهل تنجح أوروبا في رسم حدود رقمية جديدة تحمي الطفولة؟.. سؤال مفتوح، لكن المؤكد أن العالم يراقب هذه الخطوة بمتابعة دقيقة.

طباعة شارك القاهرة الإخبارية التنمر الإلكترونى أوروبا

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. الفنانة السودانية المثيرة للجدل منى ماروكو تفتي: (الباروكة حجاب زي الطرحة والغناء ما حرام)
  • ناقة فاطمة والجنة
  • وزير العمل: 500 منحة مجانية لتدريب الشباب على مهن مطلوبة بسوق العمل
  • فتى نمساوي يقتل 10 بمدرسته السابقة فما السبب وكيف علق مغردون؟
  • بعد تصريحات ليلى طاهر.. رأي الأزهر والإفتاء في فرضية الحجاب
  • منال العالم تثير الجدل بظهورها بدون حجاب
  • لحماية الأطفال من التنمر الإلكترونى.. أوروبا تتجه لتحديد سن الرشد الرقمي
  • ‏ليلى طاهر تُثير الجدل : لا أؤمن بأن الحجاب فرض
  • في مواجهة التنمر السياسي ضد المرأة اليمنية
  • شيرين بيوتي تحتفل بتوديع العزوبية وسط أجواء شبابية مبهجة