هيئة المرسى تتعاقد رسميا مع الفرنسي إسماعيل ساسي والمالي سانوقو
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أنهت إدارة مستقبل المرسى صباح اليوم الخميس 10 أوت 2023 إجراءات التعاقد لموسمين مع الثنائي إسماعيل ساسي (32 سنة) ويشغل خطّة متوسّط ميدان هجومي قادما فريق دوكسا كاتوكوبياس القبرصي واللاعب المالي بارّو سانوقو الذي كان ينشط في الموسم الماضي ضمن فريق دجوليبا المالي.
من جهة أخرى، عملت موزاييك أنّ قائمة الإنتدابات قد تتعزّز في الساعات القليلة القادمة ببعض اللاعبين الجدد من بينهم مهاجم نجم المتلوي علاء الدين قمش الذي باشر أمس التمارين مع المجموعة في إنتظار حصول الإتّفاق النّهائي.
عبد الوهاب بلحاج
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني يكشف كيف قتل إسماعيل هنية في طهران
#سواليف
قال المتحدث باسم #الحرس_الثوري_الإيراني إن #عملية_اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس السابق #إسماعيل_هنية، لم تكن نتيجة عمل تخريبي داخلي.
وأضاف المتحدث أنه تم استهداف هنية بصاروخ أطلق من مسافة محددة أصاب النافذة مباشرة ثم استقر في جسده.
وأوضح أن هنية كان يتحدث عبر الهاتف لحظة الضربة وأن #الصاروخ جاء من الاتجاه نفسه الذي كان ينظر نحوه.
مقالات ذات صلةوصرح بأن مجلس الأمن القومي الإيراني عقب الاغتيال، أجمع على ضرورة الرد وترك توقيت الرد بيد القوات المسلحة.
وأشار إلى أن هذا القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية “الوعد الصادق 1″، مؤكدا أن فريق “الشهيد حاجي زاده” أنجز بين عمليتي “الوعد الصادق 1 و2” “ما يعادل عاما كاملا من العمل خلال شهرين فقط.
وقتل هنية ومرافقه يوم 31 يوليو عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
واغتالت إسرائيل يوم 31 تموز/يوليو 2024 إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ورئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق في العاصمة الإيرانية طهران بعدما كان في زيارةٍ لها للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.
قُتل إلى جانبِ هنية حارسه الشخصي القيادي الميداني في كتائب القسّام وسيم أبو شعبان. مثَّل اغتيال إسماعيل هنية أكبر خسارة في صفوف قادة حركة حماس مُنذ اندلاع عملية طوفان الأقصى.
لم تُعرف بعد الطريقة التي قُتل بها هنية على وجه الدقّة، كما لم تُعلن إيران بعد نتائج التحقيق الذي فتحته حول عمليّة الاغتيال هذه، وتراوحت التقديرات بين ضربة صاروخية أو غارة جويّة أو حتى عبوة ناسفة فُجّرت عن بُعد. التزمت إسرائيل من جانبها الصمت فلم تتبنَّ العملية بشكلٍ رسمي، ولم تُعلن عن تفاصيلها بل ومنعت الوزراء وغيرهم من الساسة والحكوميين من الحديث في أيّ تفاصيلٍ تخصُّ هذه العملية.
على الجانب المُقابل فقد توعَّدت إيران عبر مختلف قادتها بما في ذلك المرشد علي خامنئي بالانتقامِ لدم إسماعيل والردّ على إسرائيل في قلبها.