المحويت.. وصول عدد من معدات الشق التابعة لوحدة التدخلات الطارئة إلى مديرية ملحان
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
الثورة نت|
وصل فريق من الاستجابة الطارئة بوحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بوزارة المالية وعدد من معدات الشق التابعة للوحدة إلى مديرية ملحان بمحافظة المحويت للمشاركة في الإنقاذ والحد من أضرار السيول.
وأشار مدير عام الوحدة شهاب الشامي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إلى أن معدات الشق التابعة للوحدة ستعمل على فتح الطرق ومساعدة الأسر المتضررة العالقة جراء السيول في عزلة القبلة وعدد من المناطق.
وأوضح أن المعدات باشرت عملها صباح اليوم في إطار التوجيهات الحكومية بضرورة التدخل لمساعدة المتضررين.. مشيرا إلى أن الوحدة ستعمل إلى جانب الجهات المختصة وفق ما تقتضيه الحاجة الميدانية، مبينا أن معالجة أضرار السيول وفتح الطرقات تمثل أولوية.
ولفت إلى توجيهات نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية، ووزير المالية بشأن سرعة التحرك لمساعدة المتضررين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المحويت مديرية ملحان
إقرأ أيضاً:
خطة طوارئ شاملة .. الصحة تكشف استعدادتها لإجازة عيد الأضحى
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن مصر تمتلك إرادة مركزية لإدارة الرعاية العاجلة والطارئة من خلال الخط الساخن 137، والذي يتيح للمواطنين معرفة أقرب مركز طبي يمكن التوجه إليه في حالة حدوث طارئ، ويوفر استجابة شاملة وغير متخصصة لحالات الطوارئ المختلفة، مضيفًا أنه في حالات الطوارئ المتعلقة بأمراض القلب، يمكن الاتصال مباشرة بالخط الساخن 16474، وهو مخصص للتعامل مع حالات القلب الطارئة.
قال حسام عبد الغفار في حواره في برنامج “ حديث القاهرة ” المذاع على قناة “ القاهرة والناس”،:" دور العاملين في القطاع الصحي لا يقتصر على تقديم الرعاية الطبية فحسب، بل يشمل تسهيل استمتاع المواطنين بفترات الأعياد والإجازات، أسوة بعدة قطاعات حيوية أخرى مثل الإسعاف، الحماية المدنية، وعمال محطات الوقود، الذين يواصلون أداء مهامهم لتيسير حياة المواطنين.
أضاف :" الوزارة تعلن في كل عيد عن خطة طوارئ شاملة، تشمل توزيع وتمركز سيارات الإسعاف على الطرق الحيوية، وإلغاء الإجازات في المستشفيات، توفير مخزون كافٍ من أكياس الدم، والتأكيد على المرور الدوري على أماكن الذبح، إلى جانب جاهزية الأطقم الطبية في المستشفيات لاستقبال الحالات الطارئة".
وبيّن أن "الطارئ الصحي" يُعرف بأنه الحالة التي تُشكّل خطرًا مباشرًا على الحياة أو قد تؤدي إلى فقدان عضو، وتتطلب تدخلاً سريعًا، مثل: ارتفاع شديد في درجات الحرارة، مشكلات حادة في التنفس أو الدم، أما بعض الحالات غير الطارئة، فيمكن تأجيل علاجها لما بعد انتهاء فترة الإجازات، مثل آلام الأسنان، والتي لا تُصنّف كطارئة طبيًا.